إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة جامعة ستانفورد‏

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة جامعة ستانفورد‏

    من إيميلي

    توقف القطار في إحدى المحطات في مدينة بوسطن الأمريكية وخرج منه زوجان يرتديان ملابس بسيطة. كانت الزوجة تتشح بثوب من القطن، بينما يرتدي الزوج بزة متواضعة صنعها بيديه. وبخطوات خجلة ووئيدة توجه الزوجان مباشرة إلى مكتب رئيس "جامعة هارفارد" ولم يكونا قد حصلا على موعد مسبق. قالت مديرة مكتب رئيس الجامعة للزوجين القرويين: "الرئيس مشغول جدا" ولن يستطيع مقابلتكما قريبا... ولكن سرعان ما جاءها رد السيدة الريفية حيث قالت بثقة: "سوف ننتظره". وظل الزوجان ينتظران لساعات طويلة أهملتهما خلالها السكرتيرة تماما على أمل أن يفقدا الأمل والحماس البادي على وجهيهما وينصرفا. ولكن هيهات، فقد حضر الزوجان - فيما يبدو - لأمر هام جدا. ولكن مع انقضاء الوقت، وإصرار الزوجين، بدأ غضب السكرتيرة يتصاعد، فقررت مقاطعة رئيسها، ورجته أن يقابلهما لبضع دقائق لعلهما يرحلان.
    هز الرئيس رأسه غاضبا وبدت عليه علامات الاستياء، فمن هم في مركزه لا يجدون وقتاً لملاقاة ومقابلة إلا علية القوم، فضلا عن أنه يكره الثياب القطنية الرثة وكل من هم في هيئة الفلاحين. لكنه وافق على رؤيتهما لبضع دقائق لكي يضطرا للرحيل
    .

    عندما دخل الزوجان مكتب الرئيس، قالت له السيدة أنه كان لهما ولد درس في "هارفارد" لمدة عام لكنه توفى في حادث، وبما أنه كان سعيدا خلال الفترة التي قضاها في هذه الجامعة العريقة، فقد قررا تقديم تبرع للجامعة لتخليد اسم ابنهما
    .

    لم يتأثر الرئيس كثيرا لما قالته السيدة، بل رد بخشونة: "سيدتي، لا يمكننا أن نقيم مبنى ونخلد ذكرى كل من درس في - هارفارد- ثم توفى، وإلا تحولت الجامعة إلى غابة من المباني والنصب التذكارية
    ."

    وهنا ردت السيدة: "نحن لا نرغب في وضع تمثال، بل نريد أن نهب مبنى يحمل اسمه لجامعة - هارفارد". لكن هذا الكلام لم يلق أي صدى لدى السيد الرئيس، فرمق بعينين غاضبتين ذلك الثوب القطني والبذلة المتهالكة ورد بسخرية: "هل لديكما فكرة كم يكلف بناء مثل هذا المبنى؟! لقد كلفتنا مباني الجامعة ما يربو على سبعة ونصف مليون دولار
    !"

    ساد الصمت لبرهة، ظن خلالها الرئيس أن بإمكانه الآن أن يتخلص من الزوجين، وهنا استدارت السيدة وقالت لزوجها: "سيد ستانفورد: ما دامت هذه هي تكلفة إنشاء جامعة كاملة فلماذا لا ننشئ جامعة جديدة تحمل اسم ابننا؟" فهز الزوج رأسه موافقا
    .

    غادر الزوجان "ليلند ستانفورد وجين ستانفورد" وسط ذهول وخيبة الرئيس، وسافرا إلى كاليفورنيا حيث أسسا جامعة ستنافورد العريقة والتي ما زالت تحمل اسم عائلتهما وتخلد ذكرى ابنهما الذي لم يكن يساوي شيئا لرئيس جامعة "هارفارد"، وقد حدث هذا عام 1884م
    .

    حقاً: لا تحكم على الكتاب من شكل غلافه


    والله يعزكم لا تنسيوا التقييييييم
    sigpic

    وإنـي لأهـوى النـوم فــي غـيـر حيـنـه *** لــعـــل لــقـــاء فـــــي الــمــنــام يـــكـــون

    { وَلِلْبَوْحِـ ـتَصْمِىيْمٌ سسَأرسِمُهُهـ هُنَاآآ } - معدم الخياآل -*

    وشقرآآآ


  • #2
    قصة رائعة

    ذكرتني بقصة خبرتني عنها ربيعتي عن وحدة مظهرها يقول انها فقيرة

    كانت رايحه محل تجاري وطلبت من بائع العطور يناولها عطر غالي شدها شكله المميز

    قالها الهندي: ما يحتاج تشوفيه لانك ما بتشتريه ثمنه وايد غالي

    فأصرت انها تاخذ العطر فلما عطاها اياه الهندي

    خذته ورمته في الأرض بقوة لين انكسر

    وبعدين دفعت الفاتورة وطلعت

    وبالفعل مثل ما قلت:

    لا تحكم على الكتاب من شكل غلافه

    يسلمو،،،

    تعليق


    • #3
      يسلموووووووووووووو لاعدمنااااااااااااااااااااااك
      تحياااااااااااااااااااااااااااااااااتي

      sigpic

      غـاسـل ٍ كـفـي مــن مصافـحـة بـعـض اليـديـن وقـافــل ٍ بـوجـيــه اهـلـهــا صـنـاديــق الـبـريــد
      وشايـف ٍ شـي ٍ لـي اعـوام مـالـي فـيـه عـيـن وقـاطــع ٍ خـيــط الـهـقـاوي بسـكـيـن الـوكـيــد

      تعليق


      • #4
        يسلمووووووووووووو
        والقصه وايد حلوه
        ما تركت لي كلمة الحق صاحبا

        الإمام علي (ع)



        اللهم صل على محمد وال محمد



        تعليق

        يعمل...
        X