إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المؤسسات الخدمية المختلفة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المؤسسات الخدمية المختلفة

    الاتكالية واللامبالاة فى العمل لها دور كبير فى تدنى مستوى التقدم او الابداع من الانسان وتفشيها بالصورة التى نراها اليوم داخل المؤسسات الخدمية المختلفة, تجعل منا نقف عندها هده الوقفة البسيطة والتى احاول من خلالها ان اوجه نداء لهؤلاء الاتكاليين اللامبالين والغير مدركين لحقيقة ان (<H4 align=justify>الاتكالية واللامبالاة فى العمل لها دور كبير فى تدنى مستوى التقدم او الابداع من الانسان وتفشيها بالصورة التى نراها اليوم داخل المؤسسات الخدمية المختلفة, تجعل منا نقف عندها هده الوقفة البسيطة والتى احاول من خلالها ان اوجه نداء لهؤلاء الاتكاليين اللامبالين والغير مدركين لحقيقة ان (العمل عبادة) واتقانه ليس من السنن الاسلامية بل هو فريضة وضعها الاسلام كقاعدة لنجاح العمل المخلص,

    كلنا يرتاد المكاتب والمؤسسات ويلاحظ الصورة المبهمة التى صارت عليها الكثير من الموظفين وبدلا من ان تنجز معاملة فى ساعة تقضى اسبوعا(كل يوم اليوم) وكل موظف يرسلك للاخر وهكدا وانا فى هدا الصدد اريد ان اطرح عليكم تساؤلا نحن من ننتظر ليخدمنا ويخدم مجتمعنا من سياتى لنا من الخارج ويقوم بتقديم هده الخدمات الينا, شباب فى ريعان العمر فى غاية الكسل والخمول لاتمتد يده الى الملف الا وسقط منه او ينتظر من ياتى اليه ليسحب له ورقة من بين كومات الملفات المطروحة امامه بكل فوضى وبدون ترتيب من المنتظر قدومه ليعمل عنا وينجز لنا.
    ما هده اللامبالاة العمياء التى جعلت الكثيرين ينظرون الى العمل على انه مجرد وسيلة تؤدى الى قبض رواتب المعيشة ,لمادا لا ندرك ان العمل غاية امتحان للانسان ليثبت فيه معنى الاخلاص والصدق والوفاء والامانة لحقوق البشر والمحافظة على نظام المجتمع واحترام قواعد الحياة الاسلامية التى اشترطت علينا ان نعمل وان نعطى وان نقدم وان العمل مبدع.
    نحن فى غاية الاسى مما نشاهده من ساعات تهدر بين الموظفين دون ان يحرك فيها الموظف ساكنا بل قد وصل الامر الى بعضهم بان اكمل نومه على مكتبه, ارهقه سهر الليل فاستبدل مكتبه بسرير نومه ويا ويل من ياتى ليطلب خدمة منه ,هدا الامر فيه تدمير لقاعدة العمل ولهدا ومن هدا المنطلق ندعو الجميع لان يعيدوا النظر فى سر واهمية العمل الصحيح هده دعوة الى محاربة الاتكالية والخمول واللامبالاة من مجتمعنا الجماهيري الدى يرفض دلك وبشدة.. وشكرا
    ) واتقانه ليس من السنن الاسلامية بل هو فريضة وضعها الاسلام كقاعدة لنجاح العمل المخلص,


    </H4>كلنا يرتاد المكاتب والمؤسسات ويلاحظ الصورة المبهمة التى صارت عليها الكثير من الموظفين وبدلا من ان تنجز معاملة فى ساعة تقضى اسبوعا(كل يوم اليوم) وكل موظف يرسلك للاخر وهكدا وانا فى هدا الصدد اريد ان اطرح عليكم تساؤلا نحن من ننتظر ليخدمنا ويخدم مجتمعنا من سياتى لنا من الخارج ويقوم بتقديم هده الخدمات الينا, شباب فى ريعان العمر فى غاية الكسل والخمول لاتمتد يده الى الملف الا وسقط منه او ينتظر من ياتى اليه ليسحب له ورقة من بين كومات الملفات المطروحة امامه بكل فوضى وبدون ترتيب من المنتظر قدومه ليعمل عنا وينجز لنا.
    ما هده اللامبالاة العمياء التى جعلت الكثيرين ينظرون الى العمل على انه مجرد وسيلة تؤدى الى قبض رواتب المعيشة ,لمادا لا ندرك ان العمل غاية امتحان للانسان ليثبت فيه معنى الاخلاص والصدق والوفاء والامانة لحقوق البشر والمحافظة على نظام المجتمع واحترام قواعد الحياة الاسلامية التى اشترطت علينا ان نعمل وان نعطى وان نقدم وان العمل مبدع.
    نحن فى غاية الاسى مما نشاهده من ساعات تهدر بين الموظفين دون ان يحرك فيها الموظف ساكنا بل قد وصل الامر الى بعضهم بان اكمل نومه على مكتبه, ارهقه سهر الليل فاستبدل مكتبه بسرير نومه ويا ويل من ياتى ليطلب خدمة منه ,هدا الامر فيه تدمير لقاعدة العمل ولهدا ومن هدا المنطلق ندعو الجميع لان يعيدوا النظر فى سر واهمية العمل الصحيح هده دعوة الى محاربة الاتكالية والخمول واللامبالاة من مجتمعنا الذى يرفض ذلك وبشدة.. وشكرا
    لا تتزوج الا عن حب , ولكن تأكد أن من تحب هو جدير بحبك
    الحب مرض, والزواج صحة , والمرض والصحة لا يلتقيان
    أستمرار الحب بعد الزواج فن يجب تعلمه
    لا تسأل صديقك كيف يحبك , فكثيرا ما يجهل الصديق كيف يحب صديقه
    الحب الحقيقي كالعطر النادر يترك آثاره مهما طال به الزمن

يعمل...
X