بسم الله الرحمن الرحيم ،‘
-> هالصورة عشان تفتح نفسكم للموضوع
عشنا مواقف عديدة .. بـ حلوها و مرها ..
لكن كلاها اختبار من رب العالمين { لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ }
فـ عندما ترسخ قاعدة في أذهننا و أنفسنا أن [ أمر الله كله خير ] نطمئن و نستريح .. : )
لـ أننا بهذا صرنا على يقين أن " ما أصابني لم يكن ليخطئني ، وما أخطأني لم يكن ليصيبني "
لـ أننا بهذا صرنا على يقين أن " ما أصابني لم يكن ليخطئني ، وما أخطأني لم يكن ليصيبني "
أعلم أن ما أصابني إنما هو من عند نفسي و بسبب عملي ..
فـ أعيد حساباتي مع نفسي وأكون صريح معها و أتراجع عن أخطائي ..
فـ أعيد حساباتي مع نفسي وأكون صريح معها و أتراجع عن أخطائي ..
لأني أولاً و آخراً فـ أنا ( بشر ) لا أسلم من الذنوب !
لنرجع للقضاء و القدر و نستكشف معنى حديث نبينا محمد - صلى الله عليه و سلم -..
( عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ) (109) ( رواه مسلم).
بهكذا عندما نصاب بـ أي مكروه - لا سمح الله - .. سيهتف لساننا بغير شعور أن [ الحمد لله رب العالمين ]
لـ إعتقادنا المتيقن بهذا الحديث الشريف .. : )
بهكذا عندما نصاب بـ أي مكروه - لا سمح الله - .. سيهتف لساننا بغير شعور أن [ الحمد لله رب العالمين ]
لـ إعتقادنا المتيقن بهذا الحديث الشريف .. : )
و لو سردنا من الأحاديث الشريفة الكثيرة المتعلقة بالإيمان بالقضاء و القدر و الرضا عنه ، لما انتهينا من موضوعنا هذا : )
فـ لِمَ الحزن إذن ؟!
* إن أصبت فمن الله .. و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان
منقول بتصرف
تعليق