،
يُقال بأنه في يومٍ ما :
كانَ جحا وإبنه يمشيانِ مع حمارهما فانتقدوهما الناس...!
لإنهم لم يستغلوا الحمارَ كوسيلةٍ للنقل!!!
فركب جحا وإبنه على الحمار فانتقدوهما الناس مرةً ثانيه
وأتهموهما بأنهما عديميّ الرحمه!
فكيف يركب إثنان على حمارٍ ضعيف كذاك..!
فنزل جحا وتركَ ولده على ظهرِ الحمار فأنتقدوا الناس الإبن..!
وقالوا عنه : بإنهُ ولدٌ عاق..!
فنزلَ الإبنُ وركبَ جحا فقالوا عن جحا أنهُ لايرحم وأنه قاسٍ على إبنه..!
فقام جحا وأبنه وحملوا الحمار وهم يمشون..!
فضحكَ الناس عليهما لبلاهتهما..!
ومن هُنا ندركْ:
بأنَ إرضاءَ الناسِ غايةٌ لا تُدرك
كلام الناس ...عقدةٌ أتعبتنا..
[.. كلامُ الناس ..]
المطلقة .. تخشى كلام الناس ..!
الأرملة .. تخشى كلام الناس ..!
العاطل عن العمل .. يخشى كلام الناس ..!
الفقير .. يخشى كلام الناس ..!
العانس .. تخشى كلام الناس ..!
تتعدد الأمثلة....والمشكلة كلام الناس !!!
هل هوَ خوفٌ من الناس !
أم خوفٌ من الشكل الذي سنظهر عليهِ أمام الناس !
أم خوفٌ من ردةِ فعلِ أولئكَ الناس!
أم ماذا ..؟!
فهل يُعقل.. بأن يخسرَ إنسانٌ حلمهُ وطموحه.. ويتخلى عن تحقيق أهدافهِ ورغباتهِ من أجل إرضاء الناس !!!؟؟
يُقال بأنه في يومٍ ما :
كانَ جحا وإبنه يمشيانِ مع حمارهما فانتقدوهما الناس...!
لإنهم لم يستغلوا الحمارَ كوسيلةٍ للنقل!!!
فركب جحا وإبنه على الحمار فانتقدوهما الناس مرةً ثانيه
وأتهموهما بأنهما عديميّ الرحمه!
فكيف يركب إثنان على حمارٍ ضعيف كذاك..!
فنزل جحا وتركَ ولده على ظهرِ الحمار فأنتقدوا الناس الإبن..!
وقالوا عنه : بإنهُ ولدٌ عاق..!
فنزلَ الإبنُ وركبَ جحا فقالوا عن جحا أنهُ لايرحم وأنه قاسٍ على إبنه..!
فقام جحا وأبنه وحملوا الحمار وهم يمشون..!
فضحكَ الناس عليهما لبلاهتهما..!
ومن هُنا ندركْ:
بأنَ إرضاءَ الناسِ غايةٌ لا تُدرك
كلام الناس ...عقدةٌ أتعبتنا..
[.. كلامُ الناس ..]
المطلقة .. تخشى كلام الناس ..!
الأرملة .. تخشى كلام الناس ..!
العاطل عن العمل .. يخشى كلام الناس ..!
الفقير .. يخشى كلام الناس ..!
العانس .. تخشى كلام الناس ..!
تتعدد الأمثلة....والمشكلة كلام الناس !!!
هل هوَ خوفٌ من الناس !
أم خوفٌ من الشكل الذي سنظهر عليهِ أمام الناس !
أم خوفٌ من ردةِ فعلِ أولئكَ الناس!
أم ماذا ..؟!
فهل يُعقل.. بأن يخسرَ إنسانٌ حلمهُ وطموحه.. ويتخلى عن تحقيق أهدافهِ ورغباتهِ من أجل إرضاء الناس !!!؟؟
تعليق