الْســلَام عَلَيْكُم وَرَحِمَه الْلَّه وَبَرَكَاتُه
`•.¸ )
¸.•´
( `•.¸
`•.¸ )
¸.• )´
(.•´
(*_*) فَكـر دَائِمَآ..بِأَنَّكـ (*_*)
¸.•´¸.•´¨) (¨`•.¸`•.¸
(¸.•´( * مِمـيُز * ) `•.¸)
(¨`•.¸`•.¸ ¸.•´¸.•´¨)
فَكَّر دَائِمَا بِأَنَّك مُمَيَّز
إِن احْتِرَام الذَّات يَتَعَلَّق بِالْطَّرِيْقَة الَّتِي نَحْكُم بِهَا عَلَى أَنْفُسِنَا وَهُنَاك مَيْل لَدَى الْنَّاس
بِالْنَّظَر إِلَى الْمُعَادَلَة مِن الْخَلَف فَنَحْن نَعْتَقِد أَن مَظْهَرَنَا هُو الَّذِي يُعَزِّز الْمُسْتَوَى
مِن احْتِرَام الذَّات بَيْنَمَا فِي حَقِيْقَة الْأَمْر أَن احْتِرَامِنَا لَذَّاتِنَا يَكْمُن فِي قُدْرَتِنَا عَلَى
رُؤْيَة أَنْفُسِنَا مِن مِنْظَار قِيْمَتِهَا
وَإِلَيْك هَذِه الْطُّرُق لِزِيَادَة شُعُوْرُك بِتَقْدِيْر ذَاتِك:
آَمَن بِجَمَالِك الْدَاخِلِي:
لَا تُعْطِي نَفْسَك الْشُّعُوْر بِأَنَّك لَسْت جَمِيْل أَو جَمِيْلَه بَل عَلَى الْعَكْس انْظُر لِنَفْسِك
عَلَى انَّك مُمَيَّز. لَا تُؤَنِّب نَفْسَك كُلَّمَا رَأَيْت عَارِض أَو عَارِضَة أَزْيَاء أَو نَظَرْت
إِلَى نُجُوْم الْتَّمْثِيْل. لَا تَرْكُض وَرَاء مَجَلّات الْمُوُضَة أَو تَرْتَدِي المَلَابِس لِمُجَرَّد أَنَّهَا مُوَضَة
رَائِجَة، حَاوَل خَلَق مُوْضَتك الْخَاصَّة بِك و تَمِيْز عَن غَيْرِك.
قُوَّة الْتَّفْكِيْر الْإِيْجَابِي:
تَعْلَم أَن قُوَّة شَخْصِيَتَك تُنْبِع مِن قُوَّة تَفْكِيرِك، لَا تَنْظُر بِنَظْرَة دُوْنِيَّة إِلَى نَفْسِك
وُفَكّر دَائِمَا انَّك شَخْص رَائِع فَهَذَا الْتَّفْكِيْر الْإِيْجَابِي يَجْعَل كُل الْمُحِيْطِيْن بِك يُفَكِّرُوْن
عَنْك بِنَفَس الْطَّرِيْقَة.
أَبْرَز طَبَائِعِك الْإِيْجَابِيِّة:
حَاوَل تَحْدِيْد كُل الْإِيْجَابِيَّات الَّتِي تَتَمَتَّع بِهَا وَقَوْم عَلَى تَنْمِيَتِهَا بِشَكْل افْضَل لِان
الْجَمِيْع يَسْتَطِيْع مَعْرِفَة طَبَائِعِك بِمُجَرَّد الْتَّعَامُل مَعَك لِذَلِك كُوْن إِيْجَابِيَة قُدِّر اسْتِطَاعَتِك
وَحَاوَل الْعَمَل عَلَى نَقَاطَك الْإِيجَابِيَّة بِشَكْل افْضَل
تُخَلِّص مِن سَلْبِيَاتِك:
إِذَا كُنْت تَمِيْل إِلَى الْنَّكَد أَو الْأَنَانِيَّة أَو أَي مِن الْصِّفَات الْسَّلْبِيَّة الْأُخْرَى، حَاوَل الْتَخَلُّص
مِن هَذِه العَادَات مُهِمَّا كَلَّفَك الْأَمْر لِان ذَلِك بِالتَّأْكِيْد هُو مَا يُضْفِي عَلَى حَيَاتِك الْشُّعُوْر
بِالْفَرَاغ و عَدَم غِنَى الْحَيَاة الاجْتِمَاعِيَّة....
/
/
لـذَا
:
:
دَائِمَآ
فَكَّر دَائِمَا بِأَنَّك مُمَيَّز
/
/
م/ولد العمده
`•.¸ )
¸.•´
( `•.¸
`•.¸ )
¸.• )´
(.•´
(*_*) فَكـر دَائِمَآ..بِأَنَّكـ (*_*)
¸.•´¸.•´¨) (¨`•.¸`•.¸
(¸.•´( * مِمـيُز * ) `•.¸)
(¨`•.¸`•.¸ ¸.•´¸.•´¨)
فَكَّر دَائِمَا بِأَنَّك مُمَيَّز
إِن احْتِرَام الذَّات يَتَعَلَّق بِالْطَّرِيْقَة الَّتِي نَحْكُم بِهَا عَلَى أَنْفُسِنَا وَهُنَاك مَيْل لَدَى الْنَّاس
بِالْنَّظَر إِلَى الْمُعَادَلَة مِن الْخَلَف فَنَحْن نَعْتَقِد أَن مَظْهَرَنَا هُو الَّذِي يُعَزِّز الْمُسْتَوَى
مِن احْتِرَام الذَّات بَيْنَمَا فِي حَقِيْقَة الْأَمْر أَن احْتِرَامِنَا لَذَّاتِنَا يَكْمُن فِي قُدْرَتِنَا عَلَى
رُؤْيَة أَنْفُسِنَا مِن مِنْظَار قِيْمَتِهَا
وَإِلَيْك هَذِه الْطُّرُق لِزِيَادَة شُعُوْرُك بِتَقْدِيْر ذَاتِك:
آَمَن بِجَمَالِك الْدَاخِلِي:
لَا تُعْطِي نَفْسَك الْشُّعُوْر بِأَنَّك لَسْت جَمِيْل أَو جَمِيْلَه بَل عَلَى الْعَكْس انْظُر لِنَفْسِك
عَلَى انَّك مُمَيَّز. لَا تُؤَنِّب نَفْسَك كُلَّمَا رَأَيْت عَارِض أَو عَارِضَة أَزْيَاء أَو نَظَرْت
إِلَى نُجُوْم الْتَّمْثِيْل. لَا تَرْكُض وَرَاء مَجَلّات الْمُوُضَة أَو تَرْتَدِي المَلَابِس لِمُجَرَّد أَنَّهَا مُوَضَة
رَائِجَة، حَاوَل خَلَق مُوْضَتك الْخَاصَّة بِك و تَمِيْز عَن غَيْرِك.
قُوَّة الْتَّفْكِيْر الْإِيْجَابِي:
تَعْلَم أَن قُوَّة شَخْصِيَتَك تُنْبِع مِن قُوَّة تَفْكِيرِك، لَا تَنْظُر بِنَظْرَة دُوْنِيَّة إِلَى نَفْسِك
وُفَكّر دَائِمَا انَّك شَخْص رَائِع فَهَذَا الْتَّفْكِيْر الْإِيْجَابِي يَجْعَل كُل الْمُحِيْطِيْن بِك يُفَكِّرُوْن
عَنْك بِنَفَس الْطَّرِيْقَة.
أَبْرَز طَبَائِعِك الْإِيْجَابِيِّة:
حَاوَل تَحْدِيْد كُل الْإِيْجَابِيَّات الَّتِي تَتَمَتَّع بِهَا وَقَوْم عَلَى تَنْمِيَتِهَا بِشَكْل افْضَل لِان
الْجَمِيْع يَسْتَطِيْع مَعْرِفَة طَبَائِعِك بِمُجَرَّد الْتَّعَامُل مَعَك لِذَلِك كُوْن إِيْجَابِيَة قُدِّر اسْتِطَاعَتِك
وَحَاوَل الْعَمَل عَلَى نَقَاطَك الْإِيجَابِيَّة بِشَكْل افْضَل
تُخَلِّص مِن سَلْبِيَاتِك:
إِذَا كُنْت تَمِيْل إِلَى الْنَّكَد أَو الْأَنَانِيَّة أَو أَي مِن الْصِّفَات الْسَّلْبِيَّة الْأُخْرَى، حَاوَل الْتَخَلُّص
مِن هَذِه العَادَات مُهِمَّا كَلَّفَك الْأَمْر لِان ذَلِك بِالتَّأْكِيْد هُو مَا يُضْفِي عَلَى حَيَاتِك الْشُّعُوْر
بِالْفَرَاغ و عَدَم غِنَى الْحَيَاة الاجْتِمَاعِيَّة....
/
/
لـذَا
:
:
دَائِمَآ
فَكَّر دَائِمَا بِأَنَّك مُمَيَّز
/
/
ان شَاء الْلَّه تَسْتَفِيِدُوْا مِن هالنِقَاط فِي تَطْوِيْر ذآتِكُمـ
م/ولد العمده
تعليق