[align=center]
وفاة الداعية الإسلامي الشيخ أحمد ديدات
أعلن اليوم الاثنين في جنوب أفريقيا عن وفاة الداعية الإسلامي أحمد ديدات ـ رحمه الله ـ بمدينة ديربان عن عمر يناهز 87 عاماً بعد معاناة طويلة مع المرض الذي ألزمه الفراش منذ عام 1996.
وكان الشيخ أحمد ديدات الذي هاجر من الهند إلى جنوب أفريقيا عام 1927 قد اشتهر بمناظراته المثيرة حول النصرانية وتناقض الأناجيل، والتى لاقت إقبالاً كبيراً من الجماهير واعتنق الكثيرون الإسلام على يديه، ومن المقرر أن تشيع جنازة الشيخ أحمد ديدات بعد صلاة المغرب اليوم الاثنين بجنوب أفريقيا.
الجدير بالذكر أن الشيخ أحمد ديدات كان - رحمه الله- قد أحدث دوياً هائلاً في الغرب بمناظراته الشهيرة التي ذاعت منذ منتصف الثمانينات مع القس جيمى سوكرت، وما زال صداها يتردد حتى اليوم حول تناقضات الأناجيل، مما دفع الكنيسة ومراكز الدراسات التابعة لها والعديد من الجامعات في الغرب لتخصيص قسم خاص من مكتباتها لمناظرات ديدات وكتبه وإخضاعها للبحث والدراسة سعياً لإبطال مفعولها.
ورغم إصابة الداعية الكبير بشلل تام في كل جسده -عدا دماغه- ولزومه الفراش منذ عام 1996 فإن ديدات واصل دعوته من خلال الرسائل والتي تتدفق عليه يومياً من جميع أنحاء العالم، ويصل في المتوسط إلى 500 رسالة يومية سواء بالهاتف، أو الفاكس أو عبر الإنترنت والبريد.
المصدر : صحيفة الوفاق الالكترونية
حسب معلوماتي ان الشيخ احمد يديدات كان مسيحي وقرا الاناجيل جميعها وحفضها وعندما وجدت التناقض فيما بينها بحث عن دين اخر فوجد الاسلام وحفظ القران كله وتفقه فيه لذلك كانت عنده الحجه الكامله عند مناظراته اللي اجاراها مع الغرب
رحمك الله يا شيخنا الجليل وتغمد روحك بواسع رحمته واسكنك فسيح جناته [/align]
وفاة الداعية الإسلامي الشيخ أحمد ديدات
أعلن اليوم الاثنين في جنوب أفريقيا عن وفاة الداعية الإسلامي أحمد ديدات ـ رحمه الله ـ بمدينة ديربان عن عمر يناهز 87 عاماً بعد معاناة طويلة مع المرض الذي ألزمه الفراش منذ عام 1996.
وكان الشيخ أحمد ديدات الذي هاجر من الهند إلى جنوب أفريقيا عام 1927 قد اشتهر بمناظراته المثيرة حول النصرانية وتناقض الأناجيل، والتى لاقت إقبالاً كبيراً من الجماهير واعتنق الكثيرون الإسلام على يديه، ومن المقرر أن تشيع جنازة الشيخ أحمد ديدات بعد صلاة المغرب اليوم الاثنين بجنوب أفريقيا.
الجدير بالذكر أن الشيخ أحمد ديدات كان - رحمه الله- قد أحدث دوياً هائلاً في الغرب بمناظراته الشهيرة التي ذاعت منذ منتصف الثمانينات مع القس جيمى سوكرت، وما زال صداها يتردد حتى اليوم حول تناقضات الأناجيل، مما دفع الكنيسة ومراكز الدراسات التابعة لها والعديد من الجامعات في الغرب لتخصيص قسم خاص من مكتباتها لمناظرات ديدات وكتبه وإخضاعها للبحث والدراسة سعياً لإبطال مفعولها.
ورغم إصابة الداعية الكبير بشلل تام في كل جسده -عدا دماغه- ولزومه الفراش منذ عام 1996 فإن ديدات واصل دعوته من خلال الرسائل والتي تتدفق عليه يومياً من جميع أنحاء العالم، ويصل في المتوسط إلى 500 رسالة يومية سواء بالهاتف، أو الفاكس أو عبر الإنترنت والبريد.
المصدر : صحيفة الوفاق الالكترونية
حسب معلوماتي ان الشيخ احمد يديدات كان مسيحي وقرا الاناجيل جميعها وحفضها وعندما وجدت التناقض فيما بينها بحث عن دين اخر فوجد الاسلام وحفظ القران كله وتفقه فيه لذلك كانت عنده الحجه الكامله عند مناظراته اللي اجاراها مع الغرب
رحمك الله يا شيخنا الجليل وتغمد روحك بواسع رحمته واسكنك فسيح جناته [/align]
تعليق