السـلاأآاآامــ عليكمــ ..!
¦● أَلْوَآْنْ الْحَيَآْةِ .. ¬
الْحَيَاةِ لَوَحَةْ
يَمْتَزِجُ فِيْهَا كَثِيْرٌ مِنْ الْأَلْوَان..
وَهَذَا مَازَادَ مِنْ جَمَالِهَا..
.. وَمَنْ الْوَانْهَا ..
¦● لَوْنُ الْمَلَلِ .. ¬
هَذَا الْلَّوْنِ خَاصٌّ بِفِئَةٍ تَعْتَمِدُ الْتَّكْرَارِ فِيْ
أُسْلُوبِهَا وَطَرَحَهَا وَكَلَامُهَا وَتَّفْكِيْرَهَا
أَوْ هِيَ دَائِمَا صَامَتْهُ , وَلَا تَعْرِفُ كَيْفَ تُدِيْرُ حِوَارَّ
أَوْ لَا تَسْتَطِيْعُ أَنْ تَضَعَ لَهُ بَصْمَهَ فَيَ الْمَكَانِ الَّذِيْ تَتَوَاجَدُ بِهِ
¦● لَوْنُ الْحِقْدُ .. ¬
هُوَ قَرِيْبٌ مِنْ الْلُوَنْ الْأَسْوَدِ بَعِيْدٍ عَنِ الْبَيَاضِ كُلِّ الْبُعْد
صَاحِبِهِ كُلُّ هَمّهِ أَنْ يَغْتَنِمْ أَخْطَاءٍ الْغَيْرِ لِيُثِيرَ الْمَشَاكِلِ
وَهُوَ عَدُوٌّ الْتَّسَامُحِ وَالْسَّلامُ
حَدِيْثِهِ دَائِمَا سَلْبِيّ جَدَّا ومَبَدَأَهُ وَحْدَهُ بِوَحْدَةِ وَالْبَادِئْ اظْلَمَ
(حَتَّىَ مَعَ الْأَطْفَالِ)
¦● لَوْنُ الْحُبْ .. ¬
هُوَ لَوْنُ الْكُلُّ يَزْعُمُ انَّهُ مُتَوَفِّرٌ فِيْهِ
بَيْنَمَا الْوَاقِعِ يَقُوْلُ انَّهُ أَصْبَحَ نُادَرَ التَّوَاجِدِ هَذِهِ الْأَيَّامِ
صَاحِبُهُ دَائِمٌ ألابْتِسَامِهُ ، الْتَّضْحِيَةِ
الْتَّسَامُحِ ابْرُزْ سِمَاتُهُ
وَيَصْعُبُ أَنْ يَكُوْنَ صَاحِبَهُ احَدٌ أَسْبَابَ الْحُزْنِ
هُوَ ثَرْوَةٌ مِنْ الْأَحَاسِيْسْ فَقِيْرٌ جَدَّا مِنْ نَاحِيَةٍ الْأَلْفَاظِ الْبَذِيْئَةِ.
¦● لَوْنُ الْغَضَبِ .. ¬
قَرِيْبٌ مِنْ لَوْنِ لَهبٍ الْنَّارِ
فِيْ الْغَالِبِ هُوَ تَافِهٍ وَدَائِمَا نَوَاتِجَهُ تَدْعُوَ إِلَىَ الْنَّدَمِ صَاحِبُهُ
الْكُلُّ يَتَجَنَّبُ مُنَاقَشَتَهُ فِيْ أَيِّ مَوْضُوْعٍ
مَحْبُوْبٌ جِدّا مِنَ الْأَطْفَالِ لِأَنَّهُمْ يَتَسَلَّوْنَ بِهِ وَمَنْ خِلَالِهِ يَقْضُوْنَ
مُغَامَرَاتِ وَأَوْقَاتٍ مُثِيْرَةٍ
¦● لَوْنُ الْحَسَدِ .. ¬
لَوْنُ يَجْلِبُ إِلَىَ صَاحِبِهِ الْحَسْرَةِ وَالْهَمُّ
وَصَاحِبُهُ دَائِمَا مَشْغُوْلْ بمَشاغِلَ الْآَخِرِينَ أَكْثَرَ مِنِ اهْتِمَامِهِمْ هُمْ أَنْفُسُهُمْ
وَدَائِمَا تَجِدْهُ مَكَانَكَ رَاوَحَ
نَادِرَا مَا تَأْتِيَهِ دَعُوْهُ لِحُضُوْرِ حَفْلِ زَوَاجِ أَوْ عَشَاءً أَوْ أَيْ مُنَاسَبَةِ
اهْتِمَامَاتِهِ تَدْعُوَا إِلَىَ الْضَّحِكِ.
¦● لَوْنُ الْفَرَحِ .. ¬
هُوَ لَوْنُ مَطْلُوْبٌ مِنَ الْجَمِيْعِ
رُغْمْ انّهْ نَادِرَا مَا يَرَاهُ احَدٌ
وَلِكَيْ تَمْتَلِكُهُ تَحْتَاجُ إِلَىَ مَجْهُوْدٌ غَيْرِ عَادِيٍّ
مَصْحُوْبٍ بِصَبْرٍ صَاحِبُهُ يَعِيْشُ حَيَاتَهُ الْحَقِيقِيَّةِ
وَهَذَا الْلَّوْنِ دَائِمَا يُطْمَسَ بِلَوْنِ الْحَسَدِ أَوْ بِلَوْنِ الْحِقْدُ.
¦● لَوْنُ الْحُزْنِ .. ¬
لَوْنُ مَرْغُوْبٍ وَمَحَبَّبَ إِلَىَ أَصْحَابِ الْعُقُولِ الْصَّغِيْرَةِ
صَاحِبُهُ يُنَفَّرُ مِنْهُ الْجَمِيْعْ فِيْ الْغَالِبِ
أَصْدِقَاءَهُ مَعْدُوْدِيْنَ عَلَىَ أَصَابِعِ الْيَدِ
دَائِمَا مَا يُعَكِّرُ صَفْوَ أُيِّ جَلْسَةٌ هُوَ يَجْلِسُ فِيْهَا صَاحِبُهُ
نَادِرَا مَا يَمْتَلِكُ لَوْنُ الْحُبْ
¦● أَلْوَآْنْ الْحَيَآْةِ .. ¬
الْحَيَاةِ لَوَحَةْ
يَمْتَزِجُ فِيْهَا كَثِيْرٌ مِنْ الْأَلْوَان..
وَهَذَا مَازَادَ مِنْ جَمَالِهَا..
.. وَمَنْ الْوَانْهَا ..
¦● لَوْنُ الْمَلَلِ .. ¬
هَذَا الْلَّوْنِ خَاصٌّ بِفِئَةٍ تَعْتَمِدُ الْتَّكْرَارِ فِيْ
أُسْلُوبِهَا وَطَرَحَهَا وَكَلَامُهَا وَتَّفْكِيْرَهَا
أَوْ هِيَ دَائِمَا صَامَتْهُ , وَلَا تَعْرِفُ كَيْفَ تُدِيْرُ حِوَارَّ
أَوْ لَا تَسْتَطِيْعُ أَنْ تَضَعَ لَهُ بَصْمَهَ فَيَ الْمَكَانِ الَّذِيْ تَتَوَاجَدُ بِهِ
¦● لَوْنُ الْحِقْدُ .. ¬
هُوَ قَرِيْبٌ مِنْ الْلُوَنْ الْأَسْوَدِ بَعِيْدٍ عَنِ الْبَيَاضِ كُلِّ الْبُعْد
صَاحِبِهِ كُلُّ هَمّهِ أَنْ يَغْتَنِمْ أَخْطَاءٍ الْغَيْرِ لِيُثِيرَ الْمَشَاكِلِ
وَهُوَ عَدُوٌّ الْتَّسَامُحِ وَالْسَّلامُ
حَدِيْثِهِ دَائِمَا سَلْبِيّ جَدَّا ومَبَدَأَهُ وَحْدَهُ بِوَحْدَةِ وَالْبَادِئْ اظْلَمَ
(حَتَّىَ مَعَ الْأَطْفَالِ)
¦● لَوْنُ الْحُبْ .. ¬
هُوَ لَوْنُ الْكُلُّ يَزْعُمُ انَّهُ مُتَوَفِّرٌ فِيْهِ
بَيْنَمَا الْوَاقِعِ يَقُوْلُ انَّهُ أَصْبَحَ نُادَرَ التَّوَاجِدِ هَذِهِ الْأَيَّامِ
صَاحِبُهُ دَائِمٌ ألابْتِسَامِهُ ، الْتَّضْحِيَةِ
الْتَّسَامُحِ ابْرُزْ سِمَاتُهُ
وَيَصْعُبُ أَنْ يَكُوْنَ صَاحِبَهُ احَدٌ أَسْبَابَ الْحُزْنِ
هُوَ ثَرْوَةٌ مِنْ الْأَحَاسِيْسْ فَقِيْرٌ جَدَّا مِنْ نَاحِيَةٍ الْأَلْفَاظِ الْبَذِيْئَةِ.
¦● لَوْنُ الْغَضَبِ .. ¬
قَرِيْبٌ مِنْ لَوْنِ لَهبٍ الْنَّارِ
فِيْ الْغَالِبِ هُوَ تَافِهٍ وَدَائِمَا نَوَاتِجَهُ تَدْعُوَ إِلَىَ الْنَّدَمِ صَاحِبُهُ
الْكُلُّ يَتَجَنَّبُ مُنَاقَشَتَهُ فِيْ أَيِّ مَوْضُوْعٍ
مَحْبُوْبٌ جِدّا مِنَ الْأَطْفَالِ لِأَنَّهُمْ يَتَسَلَّوْنَ بِهِ وَمَنْ خِلَالِهِ يَقْضُوْنَ
مُغَامَرَاتِ وَأَوْقَاتٍ مُثِيْرَةٍ
¦● لَوْنُ الْحَسَدِ .. ¬
لَوْنُ يَجْلِبُ إِلَىَ صَاحِبِهِ الْحَسْرَةِ وَالْهَمُّ
وَصَاحِبُهُ دَائِمَا مَشْغُوْلْ بمَشاغِلَ الْآَخِرِينَ أَكْثَرَ مِنِ اهْتِمَامِهِمْ هُمْ أَنْفُسُهُمْ
وَدَائِمَا تَجِدْهُ مَكَانَكَ رَاوَحَ
نَادِرَا مَا تَأْتِيَهِ دَعُوْهُ لِحُضُوْرِ حَفْلِ زَوَاجِ أَوْ عَشَاءً أَوْ أَيْ مُنَاسَبَةِ
اهْتِمَامَاتِهِ تَدْعُوَا إِلَىَ الْضَّحِكِ.
¦● لَوْنُ الْفَرَحِ .. ¬
هُوَ لَوْنُ مَطْلُوْبٌ مِنَ الْجَمِيْعِ
رُغْمْ انّهْ نَادِرَا مَا يَرَاهُ احَدٌ
وَلِكَيْ تَمْتَلِكُهُ تَحْتَاجُ إِلَىَ مَجْهُوْدٌ غَيْرِ عَادِيٍّ
مَصْحُوْبٍ بِصَبْرٍ صَاحِبُهُ يَعِيْشُ حَيَاتَهُ الْحَقِيقِيَّةِ
وَهَذَا الْلَّوْنِ دَائِمَا يُطْمَسَ بِلَوْنِ الْحَسَدِ أَوْ بِلَوْنِ الْحِقْدُ.
¦● لَوْنُ الْحُزْنِ .. ¬
لَوْنُ مَرْغُوْبٍ وَمَحَبَّبَ إِلَىَ أَصْحَابِ الْعُقُولِ الْصَّغِيْرَةِ
صَاحِبُهُ يُنَفَّرُ مِنْهُ الْجَمِيْعْ فِيْ الْغَالِبِ
أَصْدِقَاءَهُ مَعْدُوْدِيْنَ عَلَىَ أَصَابِعِ الْيَدِ
دَائِمَا مَا يُعَكِّرُ صَفْوَ أُيِّ جَلْسَةٌ هُوَ يَجْلِسُ فِيْهَا صَاحِبُهُ
نَادِرَا مَا يَمْتَلِكُ لَوْنُ الْحُبْ
دمتمـــ ..!
تعليق