مقال بعنوان: أكمل الفراغات
مقولة أعجبتني: "إذا ضاعت الأخلاق......................"
هذه المقولة سمعتها من إحدى المحبين عندي، ما هي إلا كلمات بدأ الواقع يترجمها، بدأت الحقيقة تنفذ سمها على واقع ...................، ماذا حصل لمجتمع باتت الثقافة فيه تنبع من جذورة، أهي الثقافة حقا؟؟!!، أم هي كلمات أراد ............... أن ينشروها في مجتمع أراد النهوض لنفسه؟؟!!، إلا أنه للأسف الشديد نهوضه أصبح بمعنى .......................
أسئلة بدأت تحير الحيران، بدأت تمج في الأذهان مجا، بدأت تسيطر على العقول كأنها الجهاز الذي يسيطر على التلفاز، نعم إنها أسئلة جدُ مهمة، وهي في نفس الوقت جدُ مقززة، عجبا مهمة ومقززة؟؟!! كلام لا أصل لها في الواقع، فكيف يكون الشي مهم وفي نفس الوقت مقزز؟؟!! وقبل أن أُجيبك اسأل سؤالًا في ذاتك، كيف ترى حال الخلق في المجتمعات العربية عامة وفي المجتمع ...................خاصة؟؟!! لا أريد مجاملة، أريد واقع انت تعيشه، أنت تمارسه في كل لحضة من لحضات حياتك الجامعية، ما أضاعنا إلا المجاملة في الأمور..
قبل أيام جاءني خبر انصدمت منه حقيقة! إنه الخبر الذي تم إذاعته في الجريدة اليومية بشأن الطلب الذي قدم بتوظيف شباب وشابات أعمارهم من 14/18 لــ ............... لا أريد التكملة من يتابع الجريدة اليومية سيجد الخبر بنفسه، هكذا وصلت بنا الثقافة العمانية، لا نريد الثقافة ما دام حالها يذهب بنا إلى .......................،ذهب بنا الحال إلى أن يُقدِم الشخص نفسه لــــ ................. ثقافة مجتمع يجب أن نؤمن بها، أتعرف لماذا؟؟؟ !! لأننا مقتنعون أننا نمشي في طريق صحيح بثقافتنا الجبارة؟؟!!؛ إلا أننا لا نريد أن نبرز حقيقتنا خوفا من أن يقال ................؟؟!! خبر جديد لاح لي من قريب، وهو أن طالبات من جامعة مرموقة في احدى الدول العربية المتدفقة علما (كما تدعي وليس قولي) في سكنهن الداخلي يرجعن في تمام الساعة الثالثة فجرا (لا تعليق).
نعم هذه الثقافة التي نريدها أن تشاع في مجتمعاتنا الــ................... ، المجتمعات التي نريد أن تشاع فيها .......................، نعم هذا ما نريده لمجتمعنا، فلماذا نقول غير ذلك وندعي ...................، بحجة أننا لا نريد الكبت، ثقافتنا ما هي إلا .............................، نريد النهوض ونحن نعلم علم اليقين أننا ....................، لا أعرف لماذ ننكر الواقع، هل لأننا نريد أن نطمسها؟؟!! أم أننا نخاف منها؟؟؟!! أم أننا لا نريدها من الأصل...
فراغات يجب أن تكملها أنت بنفسك، قبل أن يكملها أحد غيرك، لا تقول لأحد تعال وساعدني في إكمال الفراغات، لأنك إذا طلبت من أحد أن يكمل الفراغات فإنه ربما سيكملها بالطريقة الخاطئة بل أكيد أنها سيكملها بالطريقة الخاطئة، لأنه زُرِعت فينا ثقافة ...................، وثقافة: (نافق....................)، أنا أعدك أنك ستجد الصعوبة في إيجاد الحل الأمثل لهذه الفراغات الكثيرة، ولكن شد همتك وحل الفراغات...
الفراغات زرعناها في أنفسنا، وسقيناها بماء................ ، والآن وغدا سنجد ثمار هذا الزرع، وأعدك أن الزرع سيكون وللأسف الشديد.......................، علما بأنه لا يوجد اختيارات لهذه الفراغات، لأن الحل معروف ومتداول عند الكثير والكثير من مجتمعاتنا.........................، فحل الفراغ، وداوي المصاب.
مقولة أعجبتني: "إذا ضاعت الأخلاق......................"
هذه المقولة سمعتها من إحدى المحبين عندي، ما هي إلا كلمات بدأ الواقع يترجمها، بدأت الحقيقة تنفذ سمها على واقع ...................، ماذا حصل لمجتمع باتت الثقافة فيه تنبع من جذورة، أهي الثقافة حقا؟؟!!، أم هي كلمات أراد ............... أن ينشروها في مجتمع أراد النهوض لنفسه؟؟!!، إلا أنه للأسف الشديد نهوضه أصبح بمعنى .......................
أسئلة بدأت تحير الحيران، بدأت تمج في الأذهان مجا، بدأت تسيطر على العقول كأنها الجهاز الذي يسيطر على التلفاز، نعم إنها أسئلة جدُ مهمة، وهي في نفس الوقت جدُ مقززة، عجبا مهمة ومقززة؟؟!! كلام لا أصل لها في الواقع، فكيف يكون الشي مهم وفي نفس الوقت مقزز؟؟!! وقبل أن أُجيبك اسأل سؤالًا في ذاتك، كيف ترى حال الخلق في المجتمعات العربية عامة وفي المجتمع ...................خاصة؟؟!! لا أريد مجاملة، أريد واقع انت تعيشه، أنت تمارسه في كل لحضة من لحضات حياتك الجامعية، ما أضاعنا إلا المجاملة في الأمور..
قبل أيام جاءني خبر انصدمت منه حقيقة! إنه الخبر الذي تم إذاعته في الجريدة اليومية بشأن الطلب الذي قدم بتوظيف شباب وشابات أعمارهم من 14/18 لــ ............... لا أريد التكملة من يتابع الجريدة اليومية سيجد الخبر بنفسه، هكذا وصلت بنا الثقافة العمانية، لا نريد الثقافة ما دام حالها يذهب بنا إلى .......................،ذهب بنا الحال إلى أن يُقدِم الشخص نفسه لــــ ................. ثقافة مجتمع يجب أن نؤمن بها، أتعرف لماذا؟؟؟ !! لأننا مقتنعون أننا نمشي في طريق صحيح بثقافتنا الجبارة؟؟!!؛ إلا أننا لا نريد أن نبرز حقيقتنا خوفا من أن يقال ................؟؟!! خبر جديد لاح لي من قريب، وهو أن طالبات من جامعة مرموقة في احدى الدول العربية المتدفقة علما (كما تدعي وليس قولي) في سكنهن الداخلي يرجعن في تمام الساعة الثالثة فجرا (لا تعليق).
نعم هذه الثقافة التي نريدها أن تشاع في مجتمعاتنا الــ................... ، المجتمعات التي نريد أن تشاع فيها .......................، نعم هذا ما نريده لمجتمعنا، فلماذا نقول غير ذلك وندعي ...................، بحجة أننا لا نريد الكبت، ثقافتنا ما هي إلا .............................، نريد النهوض ونحن نعلم علم اليقين أننا ....................، لا أعرف لماذ ننكر الواقع، هل لأننا نريد أن نطمسها؟؟!! أم أننا نخاف منها؟؟؟!! أم أننا لا نريدها من الأصل...
فراغات يجب أن تكملها أنت بنفسك، قبل أن يكملها أحد غيرك، لا تقول لأحد تعال وساعدني في إكمال الفراغات، لأنك إذا طلبت من أحد أن يكمل الفراغات فإنه ربما سيكملها بالطريقة الخاطئة بل أكيد أنها سيكملها بالطريقة الخاطئة، لأنه زُرِعت فينا ثقافة ...................، وثقافة: (نافق....................)، أنا أعدك أنك ستجد الصعوبة في إيجاد الحل الأمثل لهذه الفراغات الكثيرة، ولكن شد همتك وحل الفراغات...
الفراغات زرعناها في أنفسنا، وسقيناها بماء................ ، والآن وغدا سنجد ثمار هذا الزرع، وأعدك أن الزرع سيكون وللأسف الشديد.......................، علما بأنه لا يوجد اختيارات لهذه الفراغات، لأن الحل معروف ومتداول عند الكثير والكثير من مجتمعاتنا.........................، فحل الفراغ، وداوي المصاب.
تعليق