لاتخذل المرأة اذا لجئت اليك
>إن قالت أحبك وابتسمت..
>ونزلت دمعه فرح فصدقها .. واحضنها ..
>لتجمد دموعها الغاليات..
>ولاتجعلها تهل هدراً..
>وإن قالت احبك وابتسمت..
>فلا تقابلها بعبارات..جارحه
>(أنت كاذبه وغيرها..)
>فتندم على حبها الصادق تجاهك..
>وتجعل جرحها مزمن..
>لأنك حبها الأول !
>
>..!!
>إذاً خذ الحيطه والحذر!!
>فالمرأة لاتذكر تلك الكلمه..
>إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق ..
>جعلها تذكرها لك !!
>وبعد حب المرأه لك..
>لاتذهب عنها كثيرا ولاتغب ..
>فدموعها تنهمر كالثواني لاعدد لها ..
>فما تعانيه في غيابك لايستطيع من بالكون وصفه ولو بقرن كامل !!
>وإن أردت التأكد..
>ارجع لها وستجدها تبكي لك شوقا واحتياجا !!
>عندها ذق دمعة من دموعها ..
>وستعلم مراره غيابك عنها !
>قلب المرأه كائن مثل كنز غالي لايقدر بثمن ..
>فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها..
>وجنه الدنيا أيضاًً..
>ولكن لا تلعب بتلك الكائنات..
>وتصبح النحلة أنت أيها الرجل ..
>وتتنقل بين تلك الزهور (المرأة)..
>ربما تكون إحدى تلك الزهور .. آكله للنحلات !!
>ولكن كن أنت النحله.. وهي العسل !
>ولتعلم أن قلب المراة وردة لايفتحها الا الحب !
>أنت تقود المرأه في كل شيء..
>إلا السعاده والحب والحنان..
>فهي من تقودك إليه !
>تقول المرأه عن رجل بأنه فارس أحلامها..
>ليس إن أتى على حصان..
>أو إن وسامته جعلتها تهيم به !
>ولكن تقول ذلك إن اتصف بصفات الكمال في مخيلتها ..
>من رجولة.. وكلمة صادقة.. وحب .. وروعة مشاعر..
>وأن يكتفي بها.. ولاينظر إلى غيرها !
>
>لاتخذلها ابداً اذا لجأت اليك
>المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس
>جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير
>كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيانه تعاريج الزمان
>يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صدر رجل
>يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما
>واحزان
>:
>....إن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لاتتصورها زيف او تمثيل
>بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حرارة من اشعاعاتها
>ان لم تجد مقراً لها على حنايا رجل عطوف وفي يستقبل دموعها
>....ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها
>:
>من تكون .. ؟
>قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك المتوسدة على صدرك تبكي
>وقد لا تشكي او قد تشكي هماً او حزناً او الماً الم بها وداهم نومها
>....واوقظ سهرها
>:
>لاتعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في
>....تلك اللحظات في امس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك
>:
>اسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها
>لتجسد اسمى معاني الرجوله والسند لها ككائن رقيق يحتاج اليك
>....في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف
>:
>انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجأ اليك
>كن على قدر ثقتها فيك لانها ان لم تجدك في تلك اللحظة على قدر
>....ثقتها لن تعود اليك ثانية وستبحث عن غيرك
>عندها ستفقد اختاً او بنتاً او زوجةً حبيبةً احتاجت اليك فخذلتها
>:
>استقبل دمعتها بدفء حنانك
>هي تجد فيك السند بعد الله في حزنها والوقوف امام همومها واحزانها
>:
>إن قالت أحبك وابتسمت..
>ونزلت دمعه فرح فصدقها .. واحضنها ..
>لتجمد دموعها الغاليات..
>ولاتجعلها تهل هدراً..
>وإن قالت احبك وابتسمت..
>فلا تقابلها بعبارات..جارحه
>(أنت كاذبه وغيرها..)
>فتندم على حبها الصادق تجاهك..
>وتجعل جرحها مزمن..
>لأنك حبها الأول !
>
>..!!
>إذاً خذ الحيطه والحذر!!
>فالمرأة لاتذكر تلك الكلمه..
>إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق ..
>جعلها تذكرها لك !!
>وبعد حب المرأه لك..
>لاتذهب عنها كثيرا ولاتغب ..
>فدموعها تنهمر كالثواني لاعدد لها ..
>فما تعانيه في غيابك لايستطيع من بالكون وصفه ولو بقرن كامل !!
>وإن أردت التأكد..
>ارجع لها وستجدها تبكي لك شوقا واحتياجا !!
>عندها ذق دمعة من دموعها ..
>وستعلم مراره غيابك عنها !
>قلب المرأه كائن مثل كنز غالي لايقدر بثمن ..
>فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها..
>وجنه الدنيا أيضاًً..
>ولكن لا تلعب بتلك الكائنات..
>وتصبح النحلة أنت أيها الرجل ..
>وتتنقل بين تلك الزهور (المرأة)..
>ربما تكون إحدى تلك الزهور .. آكله للنحلات !!
>ولكن كن أنت النحله.. وهي العسل !
>ولتعلم أن قلب المراة وردة لايفتحها الا الحب !
>أنت تقود المرأه في كل شيء..
>إلا السعاده والحب والحنان..
>فهي من تقودك إليه !
>تقول المرأه عن رجل بأنه فارس أحلامها..
>ليس إن أتى على حصان..
>أو إن وسامته جعلتها تهيم به !
>ولكن تقول ذلك إن اتصف بصفات الكمال في مخيلتها ..
>من رجولة.. وكلمة صادقة.. وحب .. وروعة مشاعر..
>وأن يكتفي بها.. ولاينظر إلى غيرها !
>
>لاتخذلها ابداً اذا لجأت اليك
>المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس
>جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير
>كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيانه تعاريج الزمان
>يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صدر رجل
>يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما
>واحزان
>:
>....إن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لاتتصورها زيف او تمثيل
>بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حرارة من اشعاعاتها
>ان لم تجد مقراً لها على حنايا رجل عطوف وفي يستقبل دموعها
>....ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها
>:
>من تكون .. ؟
>قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك المتوسدة على صدرك تبكي
>وقد لا تشكي او قد تشكي هماً او حزناً او الماً الم بها وداهم نومها
>....واوقظ سهرها
>:
>لاتعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في
>....تلك اللحظات في امس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك
>:
>اسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها
>لتجسد اسمى معاني الرجوله والسند لها ككائن رقيق يحتاج اليك
>....في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف
>:
>انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجأ اليك
>كن على قدر ثقتها فيك لانها ان لم تجدك في تلك اللحظة على قدر
>....ثقتها لن تعود اليك ثانية وستبحث عن غيرك
>عندها ستفقد اختاً او بنتاً او زوجةً حبيبةً احتاجت اليك فخذلتها
>:
>استقبل دمعتها بدفء حنانك
>هي تجد فيك السند بعد الله في حزنها والوقوف امام همومها واحزانها
>:
تعليق