إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طلب ضروري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طلب ضروري

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

    كيف حالكم يا جماعة الخير ؟ عساكم بخير وكل شي تمام التمام إن شاء الله تعالى ...

    عندي طلب ضروري لفترة أقصاها 5 أيام ( الين السبت ) ، والطلب هو موضوع ما يقارب الصفحتين ،" طبعا ضروري يكون مختصر".

    الموضوع :

    1- قصة الشاة السمومة التي اتُخذت كحيلة لقتل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم . طبعا هذي القصة تقريبا الكل منا يعرفها وهي ما طويلة ، بس ياليت تكون هناك مقدمة قصيرة ، ونقاط مفيدة ... وكذا على اساس تكون في صفحتين على الأقل .

    هذا هو الموضوع ، وراح أكون شاكر جزيل الشكر لكم جميعا سواء جبتولي أو لا ، بس تراه ضروري .

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    sigpic

  • #2
    أن شاء الله بحاول أجيبلك معلومات عنها
    http://www.omanlover.org/vb/attachme...144066&thumb=1

    تعليق


    • #3
      جزاك المولى عز وجل خير الجزاء أخي العزيز " العنيد "

      في الإنتظار .
      sigpic

      تعليق


      • #4
        و أنا بعد سأبحث وأجيبلك معلومة ...


        وأن حصلت بصيغلك المقدمة ...


        وأن ما حصلت منك السموحة ...

        لكم خالص الود .
        http://www.omanlover.org/vb/attachme...1&d=1214219275

        لا تستغــربوا مـــا أنا مصــممنه
        مــن إبـداع جـــرح نازف
        شـــكراً جـــرح نــازف

        تعليق


        • #5
          إذا قدرت أجيب أجيب وإذا ما قدرت سامحني

          تعرف المشاغل والإمتحانات
          [align=center]تسجيل الخروج[/align]

          تعليق


          • #6
            الله يخليكم ..... وجزاكم الله خير .

            أنا في الإنتظار . حتى لو ما خصلتوا بكون شارك لكم يا إخوة .
            sigpic

            تعليق


            • #7
              يا عزيزي ... هذا ما وجدتة إلى الآن ...

              بس ما خبرتي كيف تريد المقدمة ...

              ===================

              مات النبى صلى الله عليه وسلم بالسم


              الرد على الشبهة:
              حين تصاب القلوب بالعمى بسبب ما يغشاها من الحقد والكراهية يدفعها حقدها إلى تشويه الخصم بما يعيب ، وبما لا يعيب ، واتهامه بما لا يصلح أن يكون تهمة ، حتى إنك لترى من يعيب إنساناً مثلاً بأن عينيه واسعتان أو أنه أبيض اللون طويل القامة ، أو مثلاً قد أصيب بالحمى ومات بها ، أو أن فلاناً من الناس قد ضربه وأسال دمه ؛ أو أن تعيب الورد بأن لونه أحمر مثلاً ؛ وغير ذلك مما يستهجنه العقلاء ويرفضونه ويرونه إفلاسًا وعجزًا.
              إن محمداً صلى الله عليه وسلم قدمت له امرأة من نساء اليهود شاة مسمومة فأكل منها فمات صلى الله عليه وسلم.
              وينقلون عن تفسير البيضاوى:
              أنه لما فتحت خيبر واطمأن الناس سألت زينب بنت الحارس - وهى امرأة سلام بن مشكم (اليهودى) - عن أى الشاة أحب إلى محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فقيل لها: إنه يحب الذراع لأنه أبعدها عن الأذى فعمدت إلى عنزة لها فذبحتها ثم عمدت إلى سمّ لا يلبث أن يقتل لساعته فسمَّت به الشاة ، وذهبت بها جارية لها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقالت له: يا محمد هذه هدية أهديها إليك.
              وتناول محمد الذراع فنهش منها.. فقال صلى الله عليه وسلم: ارفعوا أيديكم فإن هذه الذراع والكتف تخبرنى بأنها مسمومة ؛ ثم سار إلى اليهودية فسألها لم فعلت ذلك ؟ قالت: نلت من قومى ما نلت … وكان ذلك بعد فتح " خيبر " أحد أكبر حصون اليهود فى المدينة وأنه صلى الله عليه وسلم قد عفا عنها.
              ثم يفصحون عن تفسير البيضاوى:
              أنه صلى الله عليه وسلم لما اقترب موته قال لعائشة ـ رضى الله عنها ـ يا عائشة هذا أوان انقطاع أبهرى (1).
              فليس فى موته صلى الله عليه وسلم بعد سنوات متأثرًا بذلك السُّم إلا أن جمع الله له بين الحسنيين ، أنه لم يسلط عليه من يقتله مباشرة وعصمه من الناس كتب له النجاة من كيد الكائدين ، كذلك كتب له الشهادة ليكتب مع الشهداء عند ربهم وما أعظم أجر الشهيد.
              وأيضًا.. لا شك أن عدم موته بالسم فور أكله للشاة المسمومة وحياته بعد ذلك سنوات يُعد معجزة من معجزاته ، وعَلَمًا من أعلام نبوته يبرهن على صدقه ، وعلى أنه رسول من عند الله حقًا ويقينًا.
              وقد اقتضت حكمة الله تعالى أن يموت فى الأجل الذى أجله له رغم تأثره بالسم من لحظة أكله للشاة المسمومة حتى موته بعد ذلك بسنوات.



              --------------------------------------------------------------------------------



              (1) الأبهران عرقان متصلان بالقلب وإذا قطعا كانت الوفاة.
              http://www.omanlover.org/vb/attachme...1&d=1214219275

              لا تستغــربوا مـــا أنا مصــممنه
              مــن إبـداع جـــرح نازف
              شـــكراً جـــرح نــازف

              تعليق


              • #8
                ممتاز ممتاز ....... الله يطول بعمرك يا أخي .

                مشكووووووووووووووووووور ....... وتراني الين يوم يوم السبت انتظر المزيد إذا أمكن .

                شكرا شكرا مرة ثانية وبارك الله فيك .
                sigpic

                تعليق


                • #9
                  عزيزي أنا حصلت الكثير عن هذا الموضوع بس حصلت هذا في مواقع تشكك بالدين فما حبيت أنقله ...

                  وأكتفيت بهذا ...

                  بس ما يمنع ابحث من جديد ...
                  http://www.omanlover.org/vb/attachme...1&d=1214219275

                  لا تستغــربوا مـــا أنا مصــممنه
                  مــن إبـداع جـــرح نازف
                  شـــكراً جـــرح نــازف

                  تعليق


                  • #10
                    سأنقل لك المعلومة مع المصدر وأنت أختار ...
                    لاني ما أقدر أتدخل في أمور الدين ... أولاً
                    ثأنياً لستُ ذريعاً في مثل هذه الأمور ... وأخاف أن أفتي بشيء ليس لي به علم ...


                    هذا من منتديات العز الثقافية ...

                    والرابط : يمنع وضعه .



                    ===============================
                    مات النبى صلى الله عليه وسلم بالسم


                    الرد على الشبهة:
                    حين تصاب القلوب بالعمى بسبب ما يغشاها من الحقد والكراهية يدفعها حقدها إلى تشويه الخصم بما يعيب ، وبما لا يعيب ، واتهامه بما لا يصلح أن يكون تهمة ، حتى إنك لترى من يعيب إنساناً مثلاً بأن عينيه واسعتان أو أنه أبيض اللون طويل القامة ، أو مثلاً قد أصيب بالحمى ومات بها ، أو أن فلاناً من الناس قد ضربه وأسال دمه ؛ أو أن تعيب الورد بأن لونه أحمر مثلاً ؛ وغير ذلك مما يستهجنه العقلاء ويرفضونه ويرونه إفلاسًا وعجزًا.
                    إن محمداً صلى الله عليه وسلم قدمت له امرأة من نساء اليهود شاة مسمومة فأكل منها فمات صلى الله عليه وسلم.
                    وينقلون عن تفسير البيضاوى:
                    أنه لما فتحت خيبر واطمأن الناس سألت زينب بنت الحارس - وهى امرأة سلام بن مشكم (اليهودى) - عن أى الشاة أحب إلى محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فقيل لها: إنه يحب الذراع لأنه أبعدها عن الأذى فعمدت إلى عنزة لها فذبحتها ثم عمدت إلى سمّ لا يلبث أن يقتل لساعته فسمَّت به الشاة ، وذهبت بها جارية لها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقالت له: يا محمد هذه هدية أهديها إليك.
                    وتناول محمد الذراع فنهش منها.. فقال صلى الله عليه وسلم: ارفعوا أيديكم فإن هذه الذراع والكتف تخبرنى بأنها مسمومة ؛ ثم سار إلى اليهودية فسألها لم فعلت ذلك ؟ قالت: نلت من قومى ما نلت … وكان ذلك بعد فتح " خيبر " أحد أكبر حصون اليهود فى المدينة وأنه صلى الله عليه وسلم قد عفا عنها.
                    ثم يفصحون عن تفسير البيضاوى:
                    أنه صلى الله عليه وسلم لما اقترب موته قال لعائشة ـ رضى الله عنها ـ يا عائشة هذا أوان انقطاع أبهرى (1).
                    فليس فى موته صلى الله عليه وسلم بعد سنوات متأثرًا بذلك السُّم إلا أن جمع الله له بين الحسنيين ، أنه لم يسلط عليه من يقتله مباشرة وعصمه من الناس كتب له النجاة من كيد الكائدين ، كذلك كتب له الشهادة ليكتب مع الشهداء عند ربهم وما أعظم أجر الشهيد.
                    وأيضًا.. لا شك أن عدم موته بالسم فور أكله للشاة المسمومة وحياته بعد ذلك سنوات يُعد معجزة من معجزاته ، وعَلَمًا من أعلام نبوته يبرهن على صدقه ، وعلى أنه رسول من عند الله حقًا ويقينًا.
                    وقد اقتضت حكمة الله تعالى أن يموت فى الأجل الذى أجله له رغم تأثره بالسم من لحظة أكله للشاة المسمومة حتى موته بعد ذلك بسنوات.



                    --------------------------------------------------------------------------------



                    (1) الأبهران عرقان متصلان بالقلب وإذا قطعا كانت الوفاة.
                    __________________
                    http://www.omanlover.org/vb/attachme...1&d=1214219275

                    لا تستغــربوا مـــا أنا مصــممنه
                    مــن إبـداع جـــرح نازف
                    شـــكراً جـــرح نــازف

                    تعليق


                    • #11
                      وهذه المعلومة من هذا الموقع

                      إليك الرابط :


                      http://www.icsfp.com/ar/Contents.aspx?AID=1763



                      ======================


                      مات النبى صلى الله عليه وسلم بالسم
                      الكاتب: أ.د محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف


                      الرد على الشبهة:
                      حين تصاب القلوب بالعمى بسبب ما يغشاها من الحقد والكراهية يدفعها حقدها إلى تشويه الخصم بما يعيب ، وبما لا يعيب ، واتهامه بما لا يصلح أن يكون تهمة ، حتى إنك لترى من يعيب إنساناً مثلاً بأن عينيه واسعتان أو أنه أبيض اللون طويل القامة ، أو مثلاً قد أصيب بالحمى ومات بها ، أو أن فلاناً من الناس قد ضربه وأسال دمه ؛ فهذا كأن أو أن تعيب الورد بأن لونه أحمر مثلاً ؛ وغير ذلك مما يستهجنه العقلاء ويرفضونه ويرونه إفلاسًا وعجزًا.
                      أن محمداً صلى الله عليه وسلم قدمت له امرأة من نساء اليهود شاة مسمومة فأكل منها فمات صلى الله عليه وسلم.
                      وينقلون عن تفسير البيضاوى:
                      أنه لما فتحت خيبر واطمأن الناس سألت زينب بنت الحارس - وهى امرأة سلام بن مشكم (اليهودى) - عن أى الشاة أحب إلى محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فقيل لها: إنه يحب الذراع لأنه أبعدها عن الأذى فعمدت إلى عنزة لها فذبحتها ثم عمدت إلى سمّ لا يلبث أن يقتل لساعته فسمَّت به الشاة ، وذهبت بها جارية لها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقالت له: يا محمد هذه هدية أهديها إليك.
                      وتناول محمد الذراع فنهش منها.. فقال صلى الله عليه وسلم: ارفعوا أيديكم فإن هذه الذراع والكتف تخبرنى بأنها مسمومة ؛ ثم سار إلى اليهودية فسألها لم فعلت ذلك ؟ قالت: نلت من قومى ما نلت … وكان ذلك بعد فتح " خيبر " أحد أكبر حصون اليهود فى المدينة وأنه صلى الله عليه وسلم قد عفا عنها.
                      ثم يفصحون عن تفسير البيضاوى:
                      أنه صلى الله عليه وسلم لما اقترب موته قال لعائشة ـ رضى الله عنها ـ يا عائشة هذا أوان انقطاع أبهرى (1).
                      فليس فى موته صلى الله عليه وسلم بعد سنوات متأثرًا بذلك السُّم إلا أن جمع الله له بين الحسنيين ، أنه لم يسلط عليه من يقتله مباشرة وعصمه من الناس وأيضًا كتب له النجاة من كيد الكائدين وكذلك كتب له الشهادة ليكتب مع الشهداء عند ربهم وما أعظم أجر الشهيد.
                      وأيضًا.. لا شك أن عدم موته بالسم فور أكله للشاة المسمومة وحياته بعد ذلك سنوات يُعد معجزة من معجزاته ، وعَلَمًا من أعلام نبوته يبرهن على صدقه ، وعلى أنه رسول من عند الله حقًا ويقينًا.
                      وقد اقتضت حكمة الله تعالى أن يموت فى الأجل الذى أجله له رغم تأثره بالسم من لحظة أكله للشاة المسمومة حتى موته بعد ذلك بسنوات.
                      (1) الأبهران عرقان متصلان بالقلب وإذا قطعا كانت الوفاة.

                      تاريخ النشر في الموقع: 20/10/1424 هـ الموافق 12/14/2003 م
                      http://www.omanlover.org/vb/attachme...1&d=1214219275

                      لا تستغــربوا مـــا أنا مصــممنه
                      مــن إبـداع جـــرح نازف
                      شـــكراً جـــرح نــازف

                      تعليق


                      • #12
                        المصدر :

                        ملتقى حوار الأديان .




                        ==================

                        مات النبى صلى الله عليه وسلم بالسم

                        --------------------------------------------------------------------------------

                        مات النبى صلى الله عليه وسلم بالسم
                        الرد على الشبهة:
                        حين تصاب القلوب بالعمى بسبب ما يغشاها من الحقد والكراهية يدفعها حقدها إلى تشويه الخصم بما يعيب ، وبما لا يعيب ، واتهامه بما لا يصلح أن يكون تهمة ، حتى إنك لترى من يعيب إنساناً مثلاً بأن عينيه واسعتان أو أنه أبيض اللون طويل القامة ، أو مثلاً قد أصيب بالحمى ومات بها ، أو أن فلاناً من الناس قد ضربه وأسال دمه ؛ فهذا كأن أو أن تعيب الورد بأن لونه أحمر مثلاً ؛ وغير ذلك مما يستهجنه العقلاء ويرفضونه ويرونه إفلاسًا وعجزًا.
                        أن محمداً صلى الله عليه وسلم قدمت له امرأة من نساء اليهود شاة مسمومة فأكل منها فمات صلى الله عليه وسلم.
                        وينقلون عن تفسير البيضاوى:
                        أنه لما فتحت خيبر واطمأن الناس سألت زينب بنت الحارس - وهى امرأة سلام بن مشكم (اليهودى) - عن أى الشاة أحب إلى محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فقيل لها: إنه يحب الذراع لأنه أبعدها عن الأذى فعمدت إلى عنزة لها فذبحتها ثم عمدت إلى سمّ لا يلبث أن يقتل لساعته فسمَّت به الشاة ، وذهبت بها جارية لها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقالت له: يا محمد هذه هدية أهديها إليك.
                        وتناول محمد الذراع فنهش منها.. فقال صلى الله عليه وسلم: ارفعوا أيديكم فإن هذه الذراع والكتف تخبرنى بأنها مسمومة ؛ ثم سار إلى اليهودية فسألها لم فعلت ذلك ؟ قالت: نلت من قومى ما نلت … وكان ذلك بعد فتح " خيبر " أحد أكبر حصون اليهود فى المدينة وأنه صلى الله عليه وسلم قد عفا عنها.
                        ثم يفصحون عن تفسير البيضاوى:
                        أنه صلى الله عليه وسلم لما اقترب موته قال لعائشة ـ رضى الله عنها ـ يا عائشة هذا أوان انقطاع أبهرى (1).
                        فليس فى موته صلى الله عليه وسلم بعد سنوات متأثرًا بذلك السُّم إلا أن جمع الله له بين الحسنيين ، أنه لم يسلط عليه من يقتله مباشرة وعصمه من الناس وأيضًا كتب له النجاة من كيد الكائدين وكذلك كتب له الشهادة ليكتب مع الشهداء عند ربهم وما أعظم أجر الشهيد.
                        وأيضًا.. لا شك أن عدم موته بالسم فور أكله للشاة المسمومة وحياته بعد ذلك سنوات يُعد معجزة من معجزاته ، وعَلَمًا من أعلام نبوته يبرهن على صدقه ، وعلى أنه رسول من عند الله حقًا ويقينًا.
                        وقد اقتضت حكمة الله تعالى أن يموت فى الأجل الذى أجله له رغم تأثره بالسم من لحظة أكله للشاة المسمومة حتى موته بعد ذلك بسنوات.






                        (1) الأبهران عرقان متصلان بالقلب وإذا قطعا كانت الوفاة
                        http://www.omanlover.org/vb/attachme...1&d=1214219275

                        لا تستغــربوا مـــا أنا مصــممنه
                        مــن إبـداع جـــرح نازف
                        شـــكراً جـــرح نــازف

                        تعليق


                        • #13
                          يا عزيزي من خلال جولة البحث ...

                          وجدت تكرر في نفس المعلومة مع أختلاف المصدر ...

                          وبصراحة حاولة أبحث عن تفسير للشيخ أحمد الخليلي المفتي العام للسلطنة وما توفقت في ذلك ...

                          عاد أسمحلي على التقصير ...
                          http://www.omanlover.org/vb/attachme...1&d=1214219275

                          لا تستغــربوا مـــا أنا مصــممنه
                          مــن إبـداع جـــرح نازف
                          شـــكراً جـــرح نــازف

                          تعليق


                          • #14
                            الله يخليييييييييييييييييييييك أخي العزيز القرني ..... عاد تعبناك معانا !!

                            آسفيييييييين ومشكووووووووووور جدا جدا جدا .
                            sigpic

                            تعليق

                            يعمل...
                            X