تويت
📍 اليوم : الأربعاء
📍 التاريخ : 27/11/2013
📍 الموضوع : الاشاعات من الجانب النفسي .
الابحاث عندما تكلمت عن الإشاعات من الجانب النفسي أشارت إلى عدة جوانب:
🔺المرونة الذهنية للمتلقي، فعندما تصله اشاعة هو يعتبرها خبر لا اشاعة، وتكون منقوصة وغير مقبولة، فبمرونته الذهنية يكمل تلك الفراغات حتى تكون مقبولة ثم يبثها للناس.
🔺أن بعض المتلقين يعانون من الكبت في طفولتهم، فما أن تأتي أحداث مجتمعية وتصلهم أحداث باشاعات، يعتبرونها حقائق حتى يعبروا عن سيكولوجيتهم.
التكنولوجيا تؤدي إلى سرعة الانتشار لكن القبول هو مرده للإنسان الذي يتقبلها، بعض المتلقين لديهم سيكولوجية الكراهية أنا أكره إنسان فأخطط شائعة له، وبعضهم سكولوجية الاسقاط انا عندي عيب معين فاسقطه عني وانسبه الى الاخر، وبعضهم الأمل عندي امل معين فاحقق شائعة من اجل تحقيق ذلك الامل وبعضهم التبرير والخوف.
المروجين للاشاعات يتميزون بالسذاجة في التفكير وهم المحرومين في طفولتهم من الحنان وعانوا من الكبت هم الأرض الخصبة، وأيضا من عندهم الصفة الانفعالية في التفكير وعندهم الحيل الدفاعية كالتبرير والاسقاط وغيرها.
المنهج الاسلامي في معالجته للاشاعة لم يتجه إلى الاشاعة وانما توجه الى المتلقي ووضع لها أركان أساسية :
🔺التثبت وارجاع الأمر إلى أهله.
🔺 التفكير في محتوى الاشاعة وتقييم ناقل الإشاعة.
🔺التفكيير في عواقب الإشاعة.
📍 التاريخ : 27/11/2013
📍 الموضوع : الاشاعات من الجانب النفسي .
الابحاث عندما تكلمت عن الإشاعات من الجانب النفسي أشارت إلى عدة جوانب:
🔺المرونة الذهنية للمتلقي، فعندما تصله اشاعة هو يعتبرها خبر لا اشاعة، وتكون منقوصة وغير مقبولة، فبمرونته الذهنية يكمل تلك الفراغات حتى تكون مقبولة ثم يبثها للناس.
🔺أن بعض المتلقين يعانون من الكبت في طفولتهم، فما أن تأتي أحداث مجتمعية وتصلهم أحداث باشاعات، يعتبرونها حقائق حتى يعبروا عن سيكولوجيتهم.
التكنولوجيا تؤدي إلى سرعة الانتشار لكن القبول هو مرده للإنسان الذي يتقبلها، بعض المتلقين لديهم سيكولوجية الكراهية أنا أكره إنسان فأخطط شائعة له، وبعضهم سكولوجية الاسقاط انا عندي عيب معين فاسقطه عني وانسبه الى الاخر، وبعضهم الأمل عندي امل معين فاحقق شائعة من اجل تحقيق ذلك الامل وبعضهم التبرير والخوف.
المروجين للاشاعات يتميزون بالسذاجة في التفكير وهم المحرومين في طفولتهم من الحنان وعانوا من الكبت هم الأرض الخصبة، وأيضا من عندهم الصفة الانفعالية في التفكير وعندهم الحيل الدفاعية كالتبرير والاسقاط وغيرها.
المنهج الاسلامي في معالجته للاشاعة لم يتجه إلى الاشاعة وانما توجه الى المتلقي ووضع لها أركان أساسية :
🔺التثبت وارجاع الأمر إلى أهله.
🔺 التفكير في محتوى الاشاعة وتقييم ناقل الإشاعة.
🔺التفكيير في عواقب الإشاعة.