[align=center]اخطاؤنا امجادنا
اخطاؤنا امجادنا
هناك حكمة تقول:
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله
وفي الغالب من لا يرتكب أخطاء
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف
أنت الآن وفي لحظة من لحظات حياتك
هل صدف أنه عندما عجزت قدراتك عن عمل كذا من الأمور
اكتشفت عن طريق يأسك وهمك وقنوطك
أمورا أخرى لم تكن بالحسبان ؟
من منا تعلم من هامش كتاب
أكثر من تعلمه من مادة الكتاب نفسها?
من منا قام بشكر أخطاءه يوما
لأنك عرفت أنك لولا ارتكابك لها ما عرفت الأفضل من الأشياء؟؟
من منا جعل الألم منه قبسا من ضياء
يهتدي بها الآخرون في ظلمات جهلهم ؟
من منا جمع الطوب الذي كان الآخرون يرموه بها
وصنع منها بناء عظيما لشخصيته
عجز أولئك من مجارات روعته.؟؟
من منا كان يخاف من (هناك).
واكتفى فقط ب (هنا)؟
بالمقابل من منا نظر إلى (هناك)
وقال...أستطيع..
فقادته روحه المشبعة بالتصميم
الخالية من الخوف
العاشقة للعلو إلى (هناك)
وعندما وصل.. نظر لأبعد من (هناك)..؟؟
من منا ابتلعته الحياة
لأنه كان يخاف من تلك التي هي أبعد من مد بصره؟
من منا جعل من أخطاءه طريقا معبدا
أوصلته لطرق لم يكن يعرفها
فصنع منها حياته الآن؟
من منا قال هذه الحكمة
عندي خيارين إما أن أحيا إلى الأبد.
أو أموت محاولا العيش
من منا قتلته أخطاؤه لأنه لم يصل لما يريده بالضبط؟
لأهمس في أذنك شيئا
قد يكون ارتكابك للأخطاء
هو بالضبط قدرك لتعلو
لأنك لولاها لما عرفت ما تريد
لا تستطيع أن تبني شخصيتك بسهولة وهدوء
فقط من خلال الخبرة في المحاولات
وارتكاب الأخطاء والمعاناة
تستطيع روحك أن تكون قوية
أن يكون نظرتك المستقبلية واضحة
وتمتلك طموحا أكثر قوة
لتحصد بعدها مجدا
(عندها تكون ناجحا)
اسقط أولا... لتنجح بعدها
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله.
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله
وهذه مقولة صحيحة:
لا يعرف الضرير أين يضع عصاه إلا إذا تلمس طريقه أمامه
وعندما يعرف أن طريقه مسدودة يغير الطريق
وأحيانا يصطدم بالجدار ولولا أن الضربة تؤلمه لما غير طريقه
وفي الغالب...من لا يرتكب أخطاء
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف
لذا... لا تجزع إن اكتشفت أنك لا تستطيع
فعل عمل من الأمور
ربما تكون هذه بداية مجد قادم لك
وربما هو جهاز انذار لك لتغير نهجك
وطريقة تعاملك ونظرتك للأمور
نسئل الله ان يتوب علينا من اخطائنا
سواء اخطانا في حقنا او مع ربنا او مع الناس اجمع
وان تكون اول خطوه لمجدنا
:
اطيب الامنيات لكم
حنونه ...[/align]
اخطاؤنا امجادنا
هناك حكمة تقول:
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله
وفي الغالب من لا يرتكب أخطاء
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف
أنت الآن وفي لحظة من لحظات حياتك
هل صدف أنه عندما عجزت قدراتك عن عمل كذا من الأمور
اكتشفت عن طريق يأسك وهمك وقنوطك
أمورا أخرى لم تكن بالحسبان ؟
من منا تعلم من هامش كتاب
أكثر من تعلمه من مادة الكتاب نفسها?
من منا قام بشكر أخطاءه يوما
لأنك عرفت أنك لولا ارتكابك لها ما عرفت الأفضل من الأشياء؟؟
من منا جعل الألم منه قبسا من ضياء
يهتدي بها الآخرون في ظلمات جهلهم ؟
من منا جمع الطوب الذي كان الآخرون يرموه بها
وصنع منها بناء عظيما لشخصيته
عجز أولئك من مجارات روعته.؟؟
من منا كان يخاف من (هناك).
واكتفى فقط ب (هنا)؟
بالمقابل من منا نظر إلى (هناك)
وقال...أستطيع..
فقادته روحه المشبعة بالتصميم
الخالية من الخوف
العاشقة للعلو إلى (هناك)
وعندما وصل.. نظر لأبعد من (هناك)..؟؟
من منا ابتلعته الحياة
لأنه كان يخاف من تلك التي هي أبعد من مد بصره؟
من منا جعل من أخطاءه طريقا معبدا
أوصلته لطرق لم يكن يعرفها
فصنع منها حياته الآن؟
من منا قال هذه الحكمة
عندي خيارين إما أن أحيا إلى الأبد.
أو أموت محاولا العيش
من منا قتلته أخطاؤه لأنه لم يصل لما يريده بالضبط؟
لأهمس في أذنك شيئا
قد يكون ارتكابك للأخطاء
هو بالضبط قدرك لتعلو
لأنك لولاها لما عرفت ما تريد
لا تستطيع أن تبني شخصيتك بسهولة وهدوء
فقط من خلال الخبرة في المحاولات
وارتكاب الأخطاء والمعاناة
تستطيع روحك أن تكون قوية
أن يكون نظرتك المستقبلية واضحة
وتمتلك طموحا أكثر قوة
لتحصد بعدها مجدا
(عندها تكون ناجحا)
اسقط أولا... لتنجح بعدها
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله.
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله
وهذه مقولة صحيحة:
لا يعرف الضرير أين يضع عصاه إلا إذا تلمس طريقه أمامه
وعندما يعرف أن طريقه مسدودة يغير الطريق
وأحيانا يصطدم بالجدار ولولا أن الضربة تؤلمه لما غير طريقه
وفي الغالب...من لا يرتكب أخطاء
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف
لذا... لا تجزع إن اكتشفت أنك لا تستطيع
فعل عمل من الأمور
ربما تكون هذه بداية مجد قادم لك
وربما هو جهاز انذار لك لتغير نهجك
وطريقة تعاملك ونظرتك للأمور
نسئل الله ان يتوب علينا من اخطائنا
سواء اخطانا في حقنا او مع ربنا او مع الناس اجمع
وان تكون اول خطوه لمجدنا
:
اطيب الامنيات لكم
حنونه ...[/align]