إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نساااااااااااااااااء متزوجاااااااااااات مراهقااااااااااااات !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نساااااااااااااااااء متزوجاااااااااااات مراهقااااااااااااات !!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
    قد يستغرب البعض من العنوان الذي كتبته ويستفهم أيضا عن حقيقة الموضوع ولكن هذه هي الحقيقة المرة نعم هن نساء متزوجات ولكنهن مراهقات ... .
    لا أنسج هذا الكلام من مخيلتي او أني ابتدع زورا من القول وحتى تتأكدوا من صدق حديثي أدعوكم إلى قرأة هذه القصة التي يحدثني بها شخصيا صاحبها ، يقول لي :
    أنا شاب في الثامنة عشر من عمري ما زلت في المرحلة الثانوية ذهبت يوما لزيارة احد أقاربي في ولاية ( .... ) قد مضى فترة طويلة على زيارتي لهم وكنت قريبا منهم فقررت أن أذهب لتناول وجبة الغداء ليهم وفعلا استوقفت ساق التاكسي وطلبت منه أن يوصلني الى المكان الذي أقصده وحينما وصلت دخلت المنزل واستقبلت بأفضل صور الاستقبال وأدخلت إلى غرفة الجلوس ـ الصالة ـ وجلست لأتحدث معهم وبينما نحن كذلك أتت أحد النساء التي هي تقرب لهم وكانت متزوجة ولديها أطفال كنت أراها منذ صغري وهي على هذه الهيئة وبنفس الصورة لم تتغير عمرها على ما أعتقد الثامن والعشرين أو يزيد أي أنها تكبر عني بعشر سنوات أذكر أن أبنها البكر يصغر عني بحوالي خمس إلى ست سنوات ... .
    أخذت تسألني عن والدتي وعماتي وأخواتي وكنت أرد عليها بشيء من الاستحياء كوني لا أقرب لها شي ، بعد ذلك طلبت مني رقم هاتف والدتي الخاص فأخبرتها إنها لا تملك هاتفا خاصا كونها لا تحتاج إلى الهاتف كوني موجودا في البيت ومتى أرادت استخدام الهاتف كان تطلب مني ... .
    حينها طلبت مني رقم هاتفي الخاص بقولها : قد احتاج إلى الاتصال بوالدتك ، أنا وعلى حسن نية أعطيتها رقم هاتفي الخاص وليتني لم افعل ؟؟ .
    بعد فترة مرة تقارب الأسبوع جاءتني منها رسالة عادية تجاهلت الرسالة ولم أرد عليها وبعد يومين بالتحديد جاءتني رسالة اخرى ، قلت : لا باس ان ارسل لها رسالة نصية ليس من الجميل أن ترسل لي ولا ارد عليها لذلك قررت أن أرد على رسالتها برسالة لابأس بها لذلك أخترت رسالة نصية تحوي دعاء وقمت بإرسالها وبعد دقيقة او أقل من أستلامها للرسالة ردت علي برسالة غرامية ، وكما هي عادتي لا أهتم بالرسائل الغرامية لذلك لم أقم بالرد وما هي إلا دقائق أخرى حتى جاءتني رسالة غرامية أخرى وقمت بتجاهلها كسابقتها ...
    في وقت المساء من ذلك اليوم أتتني منها عدة إتصالات إلا أني لم أقم بالرد على أي أتصال منها بل أني أضطررت إلى إغلاق الهاتف .. وفي صباح اليوم التالي ما أن فتحت الهاتف حتى جاءت الرسائل تترا كانها سيارات العمال التي أزدحمت على الطريق من الصباح الباكر ...
    وما هي إلا نصف ساعة حتى أتصلت مرة أخرى قلت : لأنظر إلى ما تريد إليه !! ، وفعلا رددت على الإتصال واذكر أن الساعة حينها كانت الثامنة والنصف صباحا يوم الخميس .
    ألقيت عليها السلام وردت ، سألتني عن صحتي وصحتي أهلي وعن الدراسة وكنت أرد عليها طبيعيا ثم قالت بعد ذلك لماذا لم ترد على إتصالتي ليلة أمس ؟ قلت لها أني كنت مشغولا ، ردت : كان زوجي بالأمس في العمل وكنت جالسة في البيت بنفسي وأستوحشت قليلا قلت أـصل لأحد الأحباب قلت : ليس من حضي أن أتكلم معكم وبعد ذلك أعتذرت لها بأني أود الذهاب إلى السوق ولابد من أن أغلق الهاتف ، ردت : كنت أريد أسولف معك أكثر لكن بما أنك مشغول ما أريد أعطلك ما تهون علي ... !
    غلقت الهاتف وقررت عدم الرد على أي إتصال منها ، وبعد ذلك الإتصال تتابعت الرسائل كالسيل الجارف على هاتفي رسائل غرامية فيها من ألوان وأصناف الحب والعشق ما لو أنزل على الصخر لتششق من شدته وكنت أقف عند كل رسالة وأسأل نفسي : ماذا تريد مني يا ترى ؟؟؟؟
    بعد ذلك بدأت الإتصالات والرسائل التي بدأت هي تكتبها بنفسها منها : حبيبي ... وحياتي ... وعمري ... وقلبي ... ، وإلى ذلك الكلام الذي لا يقوله إلا العشاق لبعضهم الذين عشقوا بعضهم من عشرات السنين واتصاللا دئوبة في أنصاف الليل و من الصباح الباكر كأنها أسراب من الطيور تخرج من بيوتها لتبحث عن رزقها متجولت في الفضاء الواسع ... !!.
    ثم تابع قوله : وبما أني في سن المراهقة وهي فترة حرجة قلت : سأجاريها وهي فرصة لأن تكون لدي صديقة أو معشوقة كما هو حال الشباب لذلك بدأت أرسل لها رسائل غرامية أنا الآخر وكانت تلرد على رسائلي بنفس الحرارة التي كنت أرد بها على رسائلها وكانت تتصل بعد الحين والآخر ... ولما تعلقت بها أصبحت تتدلل وتتغلى كما هو حال الفتيات المراهقات بل اكثر من ذلك وبدات هذه المرة تطلب مني الإتصال بعد أن كانت تتصل بي و حتى وصل بها أن أخذتت تطلب مني أن أشحن لها رصيدها ـ رصيد الهاتف ـ وكنت لا أنام ليلة واحدة حت أتصل بها ، وكنت في الأيام التي يكون زوجها موجود أنتظر الفرصة لترسل لي رسالة تخبرني فيعا أن زوجها خرج من المنزل لأسرع في الإتصال وهكذا حتى أنها طلبت أن تراني ـ بالطبع ي فنس المنزل الذي ألتقينا فيه ـ لذلك قررت أن ازور أهلي مرة أخرى حتى يتسنى لي رؤهيتها وفعلا في عيد الفطر ذهبت لزيارتهم مع أهبي إلا أني أخبرتهم سلفا أني سأقضي الليلة معهم وذهبنا وفور وصولنا أرسلت لها رسالة بأني قد وصلت وجاءت ، ولما أخذت تصافح وتسلم على أسرتي كنت أصافحها وكأني الإنسان الخجول ـ حتى أواري ما بداخلي ـ ولما حان وبعد أن ذهبت أسرتي أخبرني أصحاب البيت ـ أهلي ـ أنهم سيذهبون لزيارة أحد أقاربهم ويريدونني أن أرافقهم وكانت موجودة ـ المرأة ـ هنالك ـ وبعد ذلك خرجت مسرعة وما هي إلا لحظات من خروجها حتى أتصات بي واخبرتني أن لا أذهب معهم لأنها تريد أن تحدثني عندها اقسم أن جميع جوارحي أضطربت وارتعدت ، وتوضاءة للصلاة وذهبت اصلي وأنا على حالتي تلك من الخوف والفزع ، ولما أخذت أصلي كان ودون شعور مني أول ما قرأت بعد الفاتحة سورة يوسف لأني أحفضها : " ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين ، وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك" ... إلى قوله تعالى : إن كيدكن عظيم " .
    وفعلا ذهب أهلي وبقيت لوحدي في المنزل رأت هم من بابها لبقريب من منزلهم انهم غادروا واتت وقرعت الباب وذهبت أفتح لها وما زالت سورة يوسف وقصته تتردد ذهني ...
    فتحت لها الباب وأغلقنا الباب غلفنا وذهبنا إلى رفة الجلوس جبت بقربي وعبنها تكاد أن تلتهمني وكادت عيناي أن تفترسها ، بدأت الحديث معي وأخذت تكلمني ، طلبت مني الهاتف وناولته لها ولمست يدي أثار ذلك مافي ، وأخذت تحدثني وكان من جملة حديثها : أذكرك لما كنت صغيرا ، لم تتغير ، جميل ووجهك مشرق ، أحببتك بل أني أغرمت بك .... وجسمك جميل جدا ... ، إستطعت أن أمسك يدها ولكن في ذلك الوقت وكأن شي شل يدي لم استطع أن أحركها أكثر من ذلك حيث أني لو أردت في ذلك الوقت أن أنال منها لفعلت وما من أحد يردني ، هي تريد ذلك وأنا أريد والشيطان يريد ، ولكن الله يفعل ما يريد أراد حفظي كما حفظ يوسف عليه السلام ..
    ارجعت يدي من فوق يديها وأخذنا نتحدث كأن لم يكن أستغربت لذلك لم أعطها ما تريد ؟؟؟
    وعندها رن هاتفها ، زوجها بتصل : قالت له ان في المنزل ، رد عليها : سأأتي لأخذك والأولاد لنذهب إلى الحديقة ، أغلقت الهاتف وقالت لي : سأذهب الآن عنك وأريد منك أن تبقى غدا وتذهب بعد غدا ... ولما رجع أهلي من زيارتهم ، قلت لهم أني سأخلد إلى النوم ، واستغربوا أن أنام من دون عشاء ، ذهبت إلى الفراش الذي أعدوه لي ونمت وكانت اشد ليلة علي كوابيس تطير وتحلق فوق رأسي ، ما ان طلع ضوء الصباح حتى أخبرت أهلي أني سارجع غلى البلد ، تناولت وجبة الإفطلر وخرجت ... .
    أتصلت بي بعد ان ذهبت إلى منزل أهلي ولم تجدني إلا اني لم أرد على اتصالتها ورسلت لي عدت رسائل إلا أني لم أرد على أي منها .... .
    يضيف الشاب : انها ما زات حتى اليوم تحاول الإتصال به وترسل له الرسائل بعد أن مضى على الحاة ما يقارب السنة .... .
    ما رأيكم أخوانبي الأفاضل أليست هذم المرأة مراهقة ؟؟؟ .
    ولكن من السبب في هذا الزوج الذب قد يكون قصر معها من الناحبة العاطفية؟؟؟؟ أم انها هي المسؤلة الوحيدة ؟؟؟؟ .
    التعديل الأخير تم بواسطة هدف الحياة; الساعة 27-02-2007, 10:09 PM.
    «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»~*¤ô§ô¤*~إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت الزائد عليها~*¤ô§ô¤*~«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

  • #2
    [align=center]كلامج صحيح اختي الكريمة الله الهادي
    لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
    يعطيج الف عافية على الموضوع الرائع جدا و ننظر جديدك
    تحياتي : قدساوية صفرة ..,,[/align]




    وآعليـأَ و على قلبي يبكي في يومـً عيدهُ
    وأعليـآُ ما آكتمل فررحيً آنا بالسنهً الجديدهََ



    " "

    تعليق


    • #3
      لا حول ولا قوة الا بالله ..
      الله يعين كان هذه متزوجة وكذا حالتها ..




      ملااااااااااااحظة : يااااااااااااااااا ريت لو تعد الاية لأنك كااااتبهااااااااااااااااا غلط
      آه مـنـك منقـهـرولا بقى عندي صبر
      لا تبرر لي خطـاك ما أبي أسمـع عـذر
      روح وانساني خلاص وقول فرقنـا القـدر

      كم شلتك في العيـون بين رمشي والجفون
      ما هقيت انك تخون وتالي تجزيني غدر

      كيف يهنا لـك منـام وأنت ظالم في الغرام
      بعت حبي يا حـرام من بعد عشرة عمـر

      يامـا دللـتـك دلال واعتبرت انك مثـال
      كنت إلهـام وخيـال في مواعيـد الشعـر

      يا عسى عمرك مديد وتحيا أيامـك سعيـد
      لو أنـا عنـك بعيـد ومن فراقـك منقهـر

      تعليق


      • #4
        مشكور أخي العزيز على التنبيه ... .
        «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»~*¤ô§ô¤*~إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت الزائد عليها~*¤ô§ô¤*~«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

        تعليق


        • #5
          موضوع جميل

          ربي يخليج الغالية

          تعليق


          • #6
            والله تسلم على هذا الموضوع والى الامام ...

            تعليق


            • #7
              اخي الكريم الله يستر على قريبتك ولكن في كل مجتمع حول العالم فيه من النساء والرجال الصالح منهم والطالح ايضا ولا نعمم على النساء المتزوجات لانه في رجال يا اخي نفس الشي يعملوا وهم متزوجون....
              المسأله كلها تدور في نفس ذلك الانسان هل هي صالحه ام لا....ولايهم ذكر او انثى.,لك شكري العميق,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
              وإذا أمن الجهال جهلك مرةً **** فعرضك للجهال غنم من الغنم
              و إن أنت نازيت السفيه اذا نزا **** فانت سفيه مثله غير ذي حلم
              و لا تتعرضن للسفيه و داره **** بمنزلة بين العداوة و السلم
              فيخشاك تاراتِ و يرجوك مرة **** و تأخد فيما بين ذلك بالحزم.

              تعليق


              • #8
                لا حول ولا قوة الا بالله ..

                تعليق


                • #9
                  شكرا على القصة
                  http://www.q8boy.com/images/ebu6bjtz774s0dyv5fzq.gif

                  تعليق


                  • #10
                    أشكر جميع من مر على الموضوع وأدعوا الله العلي القدير أن يحفظكم من شرور أنفسكم وأن لا تقعوا فيما وقع فيه هذا الشاب .
                    "اللهم أستر عوراتنا وآمن روعاتنا"
                    التعديل الأخير تم بواسطة هدف الحياة; الساعة 02-03-2007, 08:34 PM.
                    «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»~*¤ô§ô¤*~إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت الزائد عليها~*¤ô§ô¤*~«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

                    تعليق

                    يعمل...
                    X