تويت
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما اخترته عنواناً لموضوعي الشخصي الذي لم أجد سبباً مقنعاً ليجف فيه البحر وإليكم التفصيل .
البحر = معشوقتي .
باني السفينة = أنا .
والسفينة = ما فعلته وما صنعته لها .
بعد الإتكال على الله عز وجل اليكم التفصيل بقصتي مع سفينتي التي بعدما انتهيت منها جف البحر ولا ادري لماذا جف مع العلم اني والله اعلم بما اقول لم اكن مقصراً ببحري.
هذا من غير انتظاري لمدة ورؤية جزرة ومراقبة وانتظارة.
منذ سنة 1995 رآيتها وكانت النية غير حسنه (كنت بغازلها للتسلية ) ودمت مراقباً لها لمدة 8 شهور متتاليات حتى انني تركت كل من اعرف مصمماً التفرغ لها والحصول على نظرة رضى منها .
حتى تحولت نيتي تحولاً غير ملحوظاً متدرجاً الى مرحلة لا استطيع وصفها كتابياً .الأن وبعد مرور اشهر من النظرة الاولى تقريباً. حتى وبعد مراقبة مشددة اكتشفت اسم البنت عمرها بيتها حتى اسماء كل الاشخاص المرتبطين بها بطريقة غير مباشرة ولم يكن يعلم بالموضوع الى شخصاً وهو الذي كان الصديق الخاص جداً كنا نخبي اسرارنا لدى بعض الى ان وصلنا الى مرحلة من الصداقة كنا اذا افتقدنا من قبل اهالينا اذا فقدا هو يتصلون اهلة على بيتنا واذا انا انفقدت يتصلون على اهله .وما ان عرفت تفاصيل البنت واكتشفت انها تسكن بقرابة بيتنا حتى أصبحت من اغبى البشر انتظر خروجها للمدرسة ولم اكن اعرف بالظبط هي باي مرحلة كنت اعرف انها تدرس في مرحلة المتوسطة ولم اكن اعرف بالضبط في اي سنة .لدرجة اني اذا افتقدتها احياناً وكنت افتقدها فقط بالصيف كنت اتمنى ان تعود المدارس حتى في عطلة الربيع التي كانت تقضيها اما في البر او السعودية لدى اغرباء امها .كنت اخر من يدخل المدرسة في وقتها ودائماً متأخراً وكنت اول من يخرج من المدرسة لأنتظارها على طريق بيتها مع العلم ان طريق خروجها الى المدرسة ورجوعها من نفس الطريق الذي يمر بيتنا وهكذا كنت أرها واحياناً انتظر خروجها عصراً او ما بعد المغرب او فالليل حتى كنت اتبعها والغريب اني لا اتكلم ولا استطيع ولم افكر بالاحرى بالكلام لم اكن اعرف السبب حتى الان كنت ارتبك حينما اراها وكانت اقدامي تتنافظ وكأن كمية كبيرة من الكهرباء تضرب جسمي وتزداد دقات قلبي حينما اراها وشعور لا يوصف حتى اني اعجبت بالشعر وانا صغير وهذا بيت من ما كنت احب للشاعر ناصر القحطاني
يمة احببت ونزحت من العشيرة...... وان تمنوا توبتي ماني بتايب
او للشاعر سعد بن علوش
اخذيني اليا عجبتج بس رديني.......... وان ما عجبتج خلاص اخذيني ما بيني
هذا ما يحضرني فالوقت الحالي .
الأن انقلبت الموازين وتحولت الى هائماً عاشقاً لا يعرف ولا يريد كل ما تملك الدنيا فقط اريد هذه البنت التي اخذت كل تفكيري حتى تسرب الخبر في سنة 99 وبالغلط حتى دخل الموضوع بيتي ولم اكن اعرف ان الخبر انتشر خارج البيت ولم اكن اتوقع من نشر الخبر مع العلم اني لم اتكلم معها او مع اي شخص اخر ولم اعتبر صديقي المخلص انه فشى بالسر لأني اعرفة جيداً حتى اني لم اسئلة اصلاً لأنني اعرفة وكنت اعتبرة انا هو وهو انا لم اكن مهتماً بنشر الخبر بل كنت سعيداً بعض الشئ لأنني كنت اريد مفاتحت الموضوع مع اهلي ولم اكن اعرف وسيلة جيدة افتح بها مثل هذا الموضوع حيث ان عاداتنا وتقاليدنا لا تسمح كما ان هنالك حب في عاداتنا وتقاليدنا ولكن احس بأن هذا الحب لم يكن الى للأشخاص البارزين وانا شخصياً اعتقد الأن وبوجهة نظري من يستحق البروز الشخص الذي يملك المال وهذه هي الحقيقة لم اكن املك المال في حينها حتى انني لم اكن مستعداً للعمل او لم اكن من العوائل البارزة هنا في الكويت حتى امتلك هذا البروز.
اكتشفت وبعد التحقيق الذي اجريته ان الذي كان ينشر الخبر هو صديقي ولكن ليست مشكلة بل ساعدني على تعدي هذه الخطوة التي لم اكن اخطي لولا ان اخطانياها .
مالمصيبة ؟
وماذا حصل حين عرفت هي بالموضوع ؟
وما كان رآيها ؟
ومن الذي وصل لها الخبر ؟
وكيف وصل لها الخبر ؟
وكيف وصلة وكيف سمعت؟
إن كنت لا تعلم فهذه مصيبة وإن كنت تعلم فالمصيبة اعظم
الذي وصل لها الموضوع أخت صديقي التي كانت بالصدفة ولم اكن اعرف هذه النقطة الى بعد جهداً طويل حتى انني لو كنت اعرف ان اخت صديقي هي صديقتها الخاصة لما انتظرت حتى يطول الوضع معي لأخبرتها بأن تخبرها ونحل الموضوع إن كانت ترغب فأنا في بداية حبي وإن كانت لا ترغب فكلاً يذهب في طريق ولكن مالمشكلة وكيف قالت لها بأنني احبها ؟
كانت اخت صديقي من النوع الشاذ . من نوعية البنات التي تقول انا معجبة بك اشد الاعجاب شذوذ لا اعرف له وصف ولكن كانت تحبها وتفعل كل شئ من اجلها ولم تكن تبالي لها حبيبتي تلك المبالاة .
المهم قالت أخت صديقي : فلان كثير الكلام عنك بالشارع وتعرفين انه يقول انه يحبك وانا اعرفة جيداً هو يلعب ولا يعرف للحب كلمة كما انة يحب ان يكذب وكم مرةً كذب على اخي . المهم انها وصلتها بطريقة مكرهة محاولةً اكتساب البنت والتزويد من حبها للبنت تكلمت وهي لم تعرف ماذا قالت كل ما كان يعنيها بالامر ان تشوة صورتي امام حبيبتي وان تكرة البنت بي وكانت تقنعها بدافع الحب على حد قولها . هذا ماكان خارج بيتي .
اما في داخل البيت ما ان عرفت امي واهلي بالموضوع حتى باشرت الموضوع مع امي وقلت لها امي اريد الزواج من تلك البنت قالت امي الى الان لم يحن وقت الزواج فانتظرت وقتاً وتكلمت بالموضوع مع امي وكانت تقول لي نفس الكلام حتى انني تكلمت معها وقالت انت الى الأن تدرس عندما تنتهي من الدراسة لك ما تشاء فقلت اذا كان العذر من المدرسة فها انا خارج فقالت من اين لك ان تاكل انت وهيا فقلت لا عليكي الى ان وجدة وظيفها دخلها معقول لي ولها حتى انتهيت من التسجيل وبعدما تسلمت اول ثلاثة رواتب قلت لها حان الوقت فتقدمت امي لأهل البنت وقالت ولدنا معجب ببنتكم اشد الاعجاب على امل ان توافقوا عليه فقالوا امهلونا فترة من الزمن حتى نسئلها واولياء امرها .
كانت الفترة ما بين الخطبة والموعد اسبوع وكل لحظة كنت اقتل فيها منتظراً الجواب ؟
حتى انقضت المدة وتقدمت امي في نفس يوم الموعد وياليتها لم تتقدم قالوا ان البنت ( محيرة لأبن عمها ) يعني بالعامية محجلة او مغصوبة الى ولد عمها وكان هذا الكلام في سنة 2003 في الصيف بالتحديد في بداية الصيف .
( عندما انتعيت من بناء سفينيتي جف البحر )
وفي بداية الصيف حتى انقطعت من الدنيا ولم اكن مستوعباً ما حصل لمدة ثلاثة شهور محاولاً الإتصال بها بأي طريقة من الطرق للوصول الى حقيقة ما قالوة لي فالمعروف لو انها كانت مغصوبة او محيرة لأبن عمها كما زعموا لعرفت امي من البداية.
اكتشفت وبعد تفكيراً دقيق بانهم لا يريد الموافقة وعلي بالتحديد ولم اكن اعرف السبب حتى عاودت ادراجي تدريجياً مع العلم اني في بداية تفتحي على الدنيا لم اكن افعل الى الصواب ولم اكن افعل اية مشكلة ولم افعل اي شئ غير مقنع فكل ما افعلة اعمال طيبة وكلام طيب لكل الناس وكل خيراً افعلة لعل احد يتحدث عني امام البنت او امام اهلها فيعرفوا بأني جيد وحسن السمعه لديهم حتى انني كنت اصلي لكي اذا سئل عن ديني فيذكرونني بالخير والى الان انا متمسك بهذه الصلاة وهذه من الامور التي معي حتى الان واحمد الله انها كانت سبباً بتمسكي لصلاتي .
بطريقة او بأخرى وصلت الى رقم هاتفها الخاص فاتصلت بها محاول الرد منها ولا جدوى لمدة ثلاثة شهور تقريباً الى شهر 12 تقريباً لسنة 2003 وكانت في مرحلة الثانوية ولم اكن اعرف بالضبط في اي صف هي لأنها تاخرت بالثانوية تقريباً سنتين كاملتين اذا حسبت الاربع سنين الاولى التي قضتها في الثانوية .
فأرسلت مسجاً كاتباً فيه انا فلان ابن فلان فاريد ان اسئلك سؤالً ؟
فارسلت اكتب ما تريد ان تسئلاً وسأرد عليك على امل ان لا تتصل ؟
فلم ارسل سؤالي ولمدة اسبوع اريد هذا السؤال ان يدور ويدور برآسها حتى تاتيني وتقول اسئلني فالنساء لا يمتلكنا الصبر او التمهل فاتصلت بعد اسبوع متظاهرةً بالغلط على امل ان تذكرني بان لدي سؤال اريد ان اسئلها فتصلت بها بعد ان اقفلت الخط فاجابت بدهشة وبسرعه فقلت انا لدي سؤال فهل تسمحين حينما رآت اني مرتخي وانني مشتداً فالحب وان نبرة صوتي كنبرة من سيشنق الأن فأستقلت الفرصة وقالت لماذا تتصل بي ولما ولما ما تريد بالضبط اجبت وبصوتاً يمتلك الجبروة قائلاً ان تحدثتي معي بهذه الطريقة سوف افعل ما لم ترينة وما لم تسمعي به وقالت ماذا ستفعل الى تعلم ان امي وابي يقدمون لي كل ما ارغب ضحكت مستهزأً قائلاً ان كانوا يقدمون لك ما تريدين فلماذا يريد ان يزوجوك من ابن عمكي غصبا قالت هو يريد وليس هم فقلت ان لم يكونوا موافقين عليه فكيف وافق هو وآصر اذا كان حقيقي ما تقولين فلما هو مصراً لهذا الحد قالت اتعلم؟
ان الذي كبرة الموضوع بخطبتك التافهه فقلت اهي حقاً بعينك تافهه الى يغنيك اني تركت المدرسة ضيعت مستقبلي حتى اتقدم لهذه الخبطة فقالت ما دخل هذا بذاك فقلت امي اشترطت علي ان اتقدم لك حينما اكون جاهزاً لذلك فسئلتها ماذا تريدين فقالت حينما تكون تعمل فخرجت من المدرسة وعملت من اجلك حتى اتقدم بالخطبة فقالت مستهزئة لقد خسرتني وخسرت مدرستك فلما انت عايش ؟
فقلت اتضحكين وانتي سبباً لكل هذا فقالت لدي موضوع لك وقد يهمك قلت مالذي يهمني ان خسرتك انا خسرتك فماذا تعتقدين اني سأكسب او سيهمني فقالت انتظر حتى اشرح لك هذا الموضوع ربما يعجبك فقلت هيا اشرحي لي قالت ليس الان ولكن بعد انتهاء شهر سبعه القادم ونحن الان باواخر الشهر ال12 فقلت لا بآس سأنتظر حتى ذلك الوقت وانتظرت وكانت الاتصالات دائرة بينا الى درجة انني كنت اتحدث معها باليوم وبتعبئة للكروت لمبالغ تصل الى 25 دينار كويتي ولم اكن احسب لهذه الامور شيئاً لأنني ابلة على ما اعتقد .وكنت احب فما كان يعنيني الى انس اسمع صوتها واراها .
حتى انقضت المدة ولم تنجح فسئلها عن سبب انتظاري وقالت كنت متوقعةً النجاح للسنة الاخيرة لي ولكن رسبت قلت واذا نجحتي مالجديد قالت سيكون قرار زواجي بيدي قلت فما دخلي بهذا كلة قالت الى تريد الزواج مني قلت بلا قالت لهذا السبب قلت لك انتظرني في هذه الاثناء كانت تعاملني بسخرية ولم اكن انظر لتلك المعالملة لدرجة انها لو سمعت ان فلاناً قال عني كذا تصدق كل شئ عني تصدقة حتى بديت لا اهتم لها شيئً فشئ وفي بداية عام 2004 الدراسة قالت هذه اخر سنة وسانجح انشاء الله سئلتها عن مخططها المستقبلي وحقي ان اسئلها قالت سانجح وسادخل الصيدلة لمدة 4 سنوات ومن ثم سيغضب ابن عمي وسيتزوج فقلت لها ماهو هدفك بالضبط قالت الى تريد الزواج مني فانا الان بدأت احبك كما انك تحبني فقلت اتعلمين لو انك تحبين لقامة الساعه قالت لماذا فشرحت لها مالم تفهمة ولا اعتقد بانها ستفهمة المهم ان الموضوع كبر في رأسي حتى بالصدفة اكتشف ان ابن عمها الذي كان يخطبها ويغصبها على الزواج متزوجاً بالسر ولم اعرف منذ متى ولم اكن اعرف التفاصيل المهم اني كنت سعيداً لأن رآي والديها سيتغير تجاه هذا الشخص حتى اشهر زواجة امام الكل فقلت ماذا سيحصل الان فقالت تقدم مرة اخرى فتقدت رافضيني اهلها بسبب انها لا تريد الزواج فسئلتها عن السبب فقالت لم يسئلوني كعادتهم فتعرف ان ياتون لخطبتي كثير فبضعهم يسئلوني وبعضهم لا يسئلوني فقلت الم تتوقعي خطبتي ووصول امي لكم فتنظرينها وتخطبك امام عينك حتى اذا ما سئلتك امك توافقين قالت لا اجروء فانا استحي فقلت انا اعرف ماذا يريد اهلك يريد شخصاً يكون مثل زوج اختك يكون يملك المال الكثير قالت اذا كنت تعرف هذا الشئ فلماذا لا توفرة قلت لو طلبوني كنوز الدنيا وفرتها قالت وفرها ثم عد لنا فقلت لن اعو الى بشرط ان اشتري بيتكم فقالت وما هي قدرتك على ذلك قلت سترين اذا كانت تسكن اختك في شقة في عمارة فانا ان كنت سأسكن فسأسكن في بيت كامل كلة يكون ملك لمن سأتزوج قالت الن تتزجني فقلت اهلك لا يريدونني .
المهم وبعد محاولات جاهدة ناجحة في البورصة مع شخص كان يعرف كيف يدير الامور ففي سنة تقريبا منذ شهر 7 لسنة 2004 استخدمت ورث ابي الذ كان ما يغارب 45 الف دينار حتى وصل هذا المبلغ الى 300 الف دينا كويتي فرجعت الى نفس البيت ولكن هذه المرة انا شخصياً وبسيارة من موديل جديد ونوع جديد وكل مظهري كان يختلف اختلافاً كاملاً دخلت البيت وقلت متسائلاً للبيع قال صاحبة لم يحرم الله البيع والشراء فما تقدم بهذا البيت فقلت ماهو اخر سعر له فبلغني فزدة عليه مبلغاً خيالياً فوافق بعد ان افحص البيت كاملاً وما ان رأتني حبيبتي حتى تسائلت يبة هذا الي يبي يشتري البيت قالها اية قالت تعرف منو هذا قال لا ليش ؟ قالت هذا فلان ولد فلان طالعني قال صحيح قلت له اية صحيح قال ومنين لك تبي تشتري قلت له ماهو شغلك الشنطة كاهي واعطيك عربون 500 دينار اذا لقيت احسن من بيتك وارخص راح اشتري اخذ المبلغ واتصل فيني بعد 5 ايام قال ما تبي البيت قلت له ممكن سؤال قالي تفضل قلت له اذا بعت البيت وين راح تسكين قال ادور بيت واسكنة قلت له شوف لك مني 50 الف زيادة على المبلغ بس تطلع برى المحافظة جاوبني متسرعاً شنو صك التلفون زعلان وراح لأخوي الكبير اشتكى علي هناك وبعد 4 ايام اتصلت قالت شفيك تغيرت انت منتى مثل اول قلت لها قبل يوم كنت فقير كنت طيب لكن شفتي الفلوس شتسوي قالت اطلب شنو تبي وانا اعطيك انا ادري كنت غلط وياك ومن هالكلام قلت لها شوفي انا كنت اغبى انسان لكن انتي واهلج وعيتوني على الدنيا وعلمتيني ان هالوقت بدون فلوس ما يسوى انا اتعب واموت واحياء بس اسوي الي براسي شئ واحد بس ما اسوية قالت شنو قلت لها رجعتي لج وحبي لج كان غلطة وتصححت روحي بطريق انتي واهلج انتي ضيعيتي مستقبلي بس بنفس اللحظة بنيتية وبطريقة غير مباشرة بسبة كلمة او ثنتين سمعتهم منج انا قررت اني اغير طريج حياتي من مسار الى مسار اذا كنتي قبل تنظرين لي بمحب انا الى الان محب. لكن شنو الي بيردلي مستقبلي وعزة نفسي وكرامتي ؟وبعدين انا قبل لا اخطب ما سئلت عنكم لأني كنت اعمى واحب ودج الشخص اذا حب ينحب ما ينعلق سنين انا سنيني ضاعت وراج من غير الثلاثة الي انتي عرفتي فيهم قالت اصلاً انا اذكرمن زمان كنت تحبني مو من الحين بس انا غبيةوبعدين وضعج مو وضع حب وضعج طمع ؟قالت انا مو طمعانة قلت لها مو طمعانه عيل وينج كل هالمدة ما تصلتي قالت انت ما تتصل قلت لها وين الحب اذا بس انا الي اتصل طيب يمكن حصلي ظرف حصل لي اي شئ ما تسئلين عني قالت نسيت قلت لها وانا بعد نسيت مثل ما انتي نسيتي قالت انت تحب والي يحب ما ينسى قلت لها للأسف قبل اول ما جيتج كنتي بالنسة لي بحر وحلمي اركب على البحر على سفينة بعد ما صنعت السفينة وانتهيت منها جفيتي
وهاهي عبارتي الاولى ( عندما انتهيت من بناء سفينتي- جف البحر
والحين انتي ردديها عندما انتهى من صنع سفينة انا جفيت .[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما اخترته عنواناً لموضوعي الشخصي الذي لم أجد سبباً مقنعاً ليجف فيه البحر وإليكم التفصيل .
البحر = معشوقتي .
باني السفينة = أنا .
والسفينة = ما فعلته وما صنعته لها .
بعد الإتكال على الله عز وجل اليكم التفصيل بقصتي مع سفينتي التي بعدما انتهيت منها جف البحر ولا ادري لماذا جف مع العلم اني والله اعلم بما اقول لم اكن مقصراً ببحري.
هذا من غير انتظاري لمدة ورؤية جزرة ومراقبة وانتظارة.
منذ سنة 1995 رآيتها وكانت النية غير حسنه (كنت بغازلها للتسلية ) ودمت مراقباً لها لمدة 8 شهور متتاليات حتى انني تركت كل من اعرف مصمماً التفرغ لها والحصول على نظرة رضى منها .
حتى تحولت نيتي تحولاً غير ملحوظاً متدرجاً الى مرحلة لا استطيع وصفها كتابياً .الأن وبعد مرور اشهر من النظرة الاولى تقريباً. حتى وبعد مراقبة مشددة اكتشفت اسم البنت عمرها بيتها حتى اسماء كل الاشخاص المرتبطين بها بطريقة غير مباشرة ولم يكن يعلم بالموضوع الى شخصاً وهو الذي كان الصديق الخاص جداً كنا نخبي اسرارنا لدى بعض الى ان وصلنا الى مرحلة من الصداقة كنا اذا افتقدنا من قبل اهالينا اذا فقدا هو يتصلون اهلة على بيتنا واذا انا انفقدت يتصلون على اهله .وما ان عرفت تفاصيل البنت واكتشفت انها تسكن بقرابة بيتنا حتى أصبحت من اغبى البشر انتظر خروجها للمدرسة ولم اكن اعرف بالظبط هي باي مرحلة كنت اعرف انها تدرس في مرحلة المتوسطة ولم اكن اعرف بالضبط في اي سنة .لدرجة اني اذا افتقدتها احياناً وكنت افتقدها فقط بالصيف كنت اتمنى ان تعود المدارس حتى في عطلة الربيع التي كانت تقضيها اما في البر او السعودية لدى اغرباء امها .كنت اخر من يدخل المدرسة في وقتها ودائماً متأخراً وكنت اول من يخرج من المدرسة لأنتظارها على طريق بيتها مع العلم ان طريق خروجها الى المدرسة ورجوعها من نفس الطريق الذي يمر بيتنا وهكذا كنت أرها واحياناً انتظر خروجها عصراً او ما بعد المغرب او فالليل حتى كنت اتبعها والغريب اني لا اتكلم ولا استطيع ولم افكر بالاحرى بالكلام لم اكن اعرف السبب حتى الان كنت ارتبك حينما اراها وكانت اقدامي تتنافظ وكأن كمية كبيرة من الكهرباء تضرب جسمي وتزداد دقات قلبي حينما اراها وشعور لا يوصف حتى اني اعجبت بالشعر وانا صغير وهذا بيت من ما كنت احب للشاعر ناصر القحطاني
يمة احببت ونزحت من العشيرة...... وان تمنوا توبتي ماني بتايب
او للشاعر سعد بن علوش
اخذيني اليا عجبتج بس رديني.......... وان ما عجبتج خلاص اخذيني ما بيني
هذا ما يحضرني فالوقت الحالي .
الأن انقلبت الموازين وتحولت الى هائماً عاشقاً لا يعرف ولا يريد كل ما تملك الدنيا فقط اريد هذه البنت التي اخذت كل تفكيري حتى تسرب الخبر في سنة 99 وبالغلط حتى دخل الموضوع بيتي ولم اكن اعرف ان الخبر انتشر خارج البيت ولم اكن اتوقع من نشر الخبر مع العلم اني لم اتكلم معها او مع اي شخص اخر ولم اعتبر صديقي المخلص انه فشى بالسر لأني اعرفة جيداً حتى اني لم اسئلة اصلاً لأنني اعرفة وكنت اعتبرة انا هو وهو انا لم اكن مهتماً بنشر الخبر بل كنت سعيداً بعض الشئ لأنني كنت اريد مفاتحت الموضوع مع اهلي ولم اكن اعرف وسيلة جيدة افتح بها مثل هذا الموضوع حيث ان عاداتنا وتقاليدنا لا تسمح كما ان هنالك حب في عاداتنا وتقاليدنا ولكن احس بأن هذا الحب لم يكن الى للأشخاص البارزين وانا شخصياً اعتقد الأن وبوجهة نظري من يستحق البروز الشخص الذي يملك المال وهذه هي الحقيقة لم اكن املك المال في حينها حتى انني لم اكن مستعداً للعمل او لم اكن من العوائل البارزة هنا في الكويت حتى امتلك هذا البروز.
اكتشفت وبعد التحقيق الذي اجريته ان الذي كان ينشر الخبر هو صديقي ولكن ليست مشكلة بل ساعدني على تعدي هذه الخطوة التي لم اكن اخطي لولا ان اخطانياها .
مالمصيبة ؟
وماذا حصل حين عرفت هي بالموضوع ؟
وما كان رآيها ؟
ومن الذي وصل لها الخبر ؟
وكيف وصل لها الخبر ؟
وكيف وصلة وكيف سمعت؟
إن كنت لا تعلم فهذه مصيبة وإن كنت تعلم فالمصيبة اعظم
الذي وصل لها الموضوع أخت صديقي التي كانت بالصدفة ولم اكن اعرف هذه النقطة الى بعد جهداً طويل حتى انني لو كنت اعرف ان اخت صديقي هي صديقتها الخاصة لما انتظرت حتى يطول الوضع معي لأخبرتها بأن تخبرها ونحل الموضوع إن كانت ترغب فأنا في بداية حبي وإن كانت لا ترغب فكلاً يذهب في طريق ولكن مالمشكلة وكيف قالت لها بأنني احبها ؟
كانت اخت صديقي من النوع الشاذ . من نوعية البنات التي تقول انا معجبة بك اشد الاعجاب شذوذ لا اعرف له وصف ولكن كانت تحبها وتفعل كل شئ من اجلها ولم تكن تبالي لها حبيبتي تلك المبالاة .
المهم قالت أخت صديقي : فلان كثير الكلام عنك بالشارع وتعرفين انه يقول انه يحبك وانا اعرفة جيداً هو يلعب ولا يعرف للحب كلمة كما انة يحب ان يكذب وكم مرةً كذب على اخي . المهم انها وصلتها بطريقة مكرهة محاولةً اكتساب البنت والتزويد من حبها للبنت تكلمت وهي لم تعرف ماذا قالت كل ما كان يعنيها بالامر ان تشوة صورتي امام حبيبتي وان تكرة البنت بي وكانت تقنعها بدافع الحب على حد قولها . هذا ماكان خارج بيتي .
اما في داخل البيت ما ان عرفت امي واهلي بالموضوع حتى باشرت الموضوع مع امي وقلت لها امي اريد الزواج من تلك البنت قالت امي الى الان لم يحن وقت الزواج فانتظرت وقتاً وتكلمت بالموضوع مع امي وكانت تقول لي نفس الكلام حتى انني تكلمت معها وقالت انت الى الأن تدرس عندما تنتهي من الدراسة لك ما تشاء فقلت اذا كان العذر من المدرسة فها انا خارج فقالت من اين لك ان تاكل انت وهيا فقلت لا عليكي الى ان وجدة وظيفها دخلها معقول لي ولها حتى انتهيت من التسجيل وبعدما تسلمت اول ثلاثة رواتب قلت لها حان الوقت فتقدمت امي لأهل البنت وقالت ولدنا معجب ببنتكم اشد الاعجاب على امل ان توافقوا عليه فقالوا امهلونا فترة من الزمن حتى نسئلها واولياء امرها .
كانت الفترة ما بين الخطبة والموعد اسبوع وكل لحظة كنت اقتل فيها منتظراً الجواب ؟
حتى انقضت المدة وتقدمت امي في نفس يوم الموعد وياليتها لم تتقدم قالوا ان البنت ( محيرة لأبن عمها ) يعني بالعامية محجلة او مغصوبة الى ولد عمها وكان هذا الكلام في سنة 2003 في الصيف بالتحديد في بداية الصيف .
( عندما انتعيت من بناء سفينيتي جف البحر )
وفي بداية الصيف حتى انقطعت من الدنيا ولم اكن مستوعباً ما حصل لمدة ثلاثة شهور محاولاً الإتصال بها بأي طريقة من الطرق للوصول الى حقيقة ما قالوة لي فالمعروف لو انها كانت مغصوبة او محيرة لأبن عمها كما زعموا لعرفت امي من البداية.
اكتشفت وبعد تفكيراً دقيق بانهم لا يريد الموافقة وعلي بالتحديد ولم اكن اعرف السبب حتى عاودت ادراجي تدريجياً مع العلم اني في بداية تفتحي على الدنيا لم اكن افعل الى الصواب ولم اكن افعل اية مشكلة ولم افعل اي شئ غير مقنع فكل ما افعلة اعمال طيبة وكلام طيب لكل الناس وكل خيراً افعلة لعل احد يتحدث عني امام البنت او امام اهلها فيعرفوا بأني جيد وحسن السمعه لديهم حتى انني كنت اصلي لكي اذا سئل عن ديني فيذكرونني بالخير والى الان انا متمسك بهذه الصلاة وهذه من الامور التي معي حتى الان واحمد الله انها كانت سبباً بتمسكي لصلاتي .
بطريقة او بأخرى وصلت الى رقم هاتفها الخاص فاتصلت بها محاول الرد منها ولا جدوى لمدة ثلاثة شهور تقريباً الى شهر 12 تقريباً لسنة 2003 وكانت في مرحلة الثانوية ولم اكن اعرف بالضبط في اي صف هي لأنها تاخرت بالثانوية تقريباً سنتين كاملتين اذا حسبت الاربع سنين الاولى التي قضتها في الثانوية .
فأرسلت مسجاً كاتباً فيه انا فلان ابن فلان فاريد ان اسئلك سؤالً ؟
فارسلت اكتب ما تريد ان تسئلاً وسأرد عليك على امل ان لا تتصل ؟
فلم ارسل سؤالي ولمدة اسبوع اريد هذا السؤال ان يدور ويدور برآسها حتى تاتيني وتقول اسئلني فالنساء لا يمتلكنا الصبر او التمهل فاتصلت بعد اسبوع متظاهرةً بالغلط على امل ان تذكرني بان لدي سؤال اريد ان اسئلها فتصلت بها بعد ان اقفلت الخط فاجابت بدهشة وبسرعه فقلت انا لدي سؤال فهل تسمحين حينما رآت اني مرتخي وانني مشتداً فالحب وان نبرة صوتي كنبرة من سيشنق الأن فأستقلت الفرصة وقالت لماذا تتصل بي ولما ولما ما تريد بالضبط اجبت وبصوتاً يمتلك الجبروة قائلاً ان تحدثتي معي بهذه الطريقة سوف افعل ما لم ترينة وما لم تسمعي به وقالت ماذا ستفعل الى تعلم ان امي وابي يقدمون لي كل ما ارغب ضحكت مستهزأً قائلاً ان كانوا يقدمون لك ما تريدين فلماذا يريد ان يزوجوك من ابن عمكي غصبا قالت هو يريد وليس هم فقلت ان لم يكونوا موافقين عليه فكيف وافق هو وآصر اذا كان حقيقي ما تقولين فلما هو مصراً لهذا الحد قالت اتعلم؟
ان الذي كبرة الموضوع بخطبتك التافهه فقلت اهي حقاً بعينك تافهه الى يغنيك اني تركت المدرسة ضيعت مستقبلي حتى اتقدم لهذه الخبطة فقالت ما دخل هذا بذاك فقلت امي اشترطت علي ان اتقدم لك حينما اكون جاهزاً لذلك فسئلتها ماذا تريدين فقالت حينما تكون تعمل فخرجت من المدرسة وعملت من اجلك حتى اتقدم بالخطبة فقالت مستهزئة لقد خسرتني وخسرت مدرستك فلما انت عايش ؟
فقلت اتضحكين وانتي سبباً لكل هذا فقالت لدي موضوع لك وقد يهمك قلت مالذي يهمني ان خسرتك انا خسرتك فماذا تعتقدين اني سأكسب او سيهمني فقالت انتظر حتى اشرح لك هذا الموضوع ربما يعجبك فقلت هيا اشرحي لي قالت ليس الان ولكن بعد انتهاء شهر سبعه القادم ونحن الان باواخر الشهر ال12 فقلت لا بآس سأنتظر حتى ذلك الوقت وانتظرت وكانت الاتصالات دائرة بينا الى درجة انني كنت اتحدث معها باليوم وبتعبئة للكروت لمبالغ تصل الى 25 دينار كويتي ولم اكن احسب لهذه الامور شيئاً لأنني ابلة على ما اعتقد .وكنت احب فما كان يعنيني الى انس اسمع صوتها واراها .
حتى انقضت المدة ولم تنجح فسئلها عن سبب انتظاري وقالت كنت متوقعةً النجاح للسنة الاخيرة لي ولكن رسبت قلت واذا نجحتي مالجديد قالت سيكون قرار زواجي بيدي قلت فما دخلي بهذا كلة قالت الى تريد الزواج مني قلت بلا قالت لهذا السبب قلت لك انتظرني في هذه الاثناء كانت تعاملني بسخرية ولم اكن انظر لتلك المعالملة لدرجة انها لو سمعت ان فلاناً قال عني كذا تصدق كل شئ عني تصدقة حتى بديت لا اهتم لها شيئً فشئ وفي بداية عام 2004 الدراسة قالت هذه اخر سنة وسانجح انشاء الله سئلتها عن مخططها المستقبلي وحقي ان اسئلها قالت سانجح وسادخل الصيدلة لمدة 4 سنوات ومن ثم سيغضب ابن عمي وسيتزوج فقلت لها ماهو هدفك بالضبط قالت الى تريد الزواج مني فانا الان بدأت احبك كما انك تحبني فقلت اتعلمين لو انك تحبين لقامة الساعه قالت لماذا فشرحت لها مالم تفهمة ولا اعتقد بانها ستفهمة المهم ان الموضوع كبر في رأسي حتى بالصدفة اكتشف ان ابن عمها الذي كان يخطبها ويغصبها على الزواج متزوجاً بالسر ولم اعرف منذ متى ولم اكن اعرف التفاصيل المهم اني كنت سعيداً لأن رآي والديها سيتغير تجاه هذا الشخص حتى اشهر زواجة امام الكل فقلت ماذا سيحصل الان فقالت تقدم مرة اخرى فتقدت رافضيني اهلها بسبب انها لا تريد الزواج فسئلتها عن السبب فقالت لم يسئلوني كعادتهم فتعرف ان ياتون لخطبتي كثير فبضعهم يسئلوني وبعضهم لا يسئلوني فقلت الم تتوقعي خطبتي ووصول امي لكم فتنظرينها وتخطبك امام عينك حتى اذا ما سئلتك امك توافقين قالت لا اجروء فانا استحي فقلت انا اعرف ماذا يريد اهلك يريد شخصاً يكون مثل زوج اختك يكون يملك المال الكثير قالت اذا كنت تعرف هذا الشئ فلماذا لا توفرة قلت لو طلبوني كنوز الدنيا وفرتها قالت وفرها ثم عد لنا فقلت لن اعو الى بشرط ان اشتري بيتكم فقالت وما هي قدرتك على ذلك قلت سترين اذا كانت تسكن اختك في شقة في عمارة فانا ان كنت سأسكن فسأسكن في بيت كامل كلة يكون ملك لمن سأتزوج قالت الن تتزجني فقلت اهلك لا يريدونني .
المهم وبعد محاولات جاهدة ناجحة في البورصة مع شخص كان يعرف كيف يدير الامور ففي سنة تقريبا منذ شهر 7 لسنة 2004 استخدمت ورث ابي الذ كان ما يغارب 45 الف دينار حتى وصل هذا المبلغ الى 300 الف دينا كويتي فرجعت الى نفس البيت ولكن هذه المرة انا شخصياً وبسيارة من موديل جديد ونوع جديد وكل مظهري كان يختلف اختلافاً كاملاً دخلت البيت وقلت متسائلاً للبيع قال صاحبة لم يحرم الله البيع والشراء فما تقدم بهذا البيت فقلت ماهو اخر سعر له فبلغني فزدة عليه مبلغاً خيالياً فوافق بعد ان افحص البيت كاملاً وما ان رأتني حبيبتي حتى تسائلت يبة هذا الي يبي يشتري البيت قالها اية قالت تعرف منو هذا قال لا ليش ؟ قالت هذا فلان ولد فلان طالعني قال صحيح قلت له اية صحيح قال ومنين لك تبي تشتري قلت له ماهو شغلك الشنطة كاهي واعطيك عربون 500 دينار اذا لقيت احسن من بيتك وارخص راح اشتري اخذ المبلغ واتصل فيني بعد 5 ايام قال ما تبي البيت قلت له ممكن سؤال قالي تفضل قلت له اذا بعت البيت وين راح تسكين قال ادور بيت واسكنة قلت له شوف لك مني 50 الف زيادة على المبلغ بس تطلع برى المحافظة جاوبني متسرعاً شنو صك التلفون زعلان وراح لأخوي الكبير اشتكى علي هناك وبعد 4 ايام اتصلت قالت شفيك تغيرت انت منتى مثل اول قلت لها قبل يوم كنت فقير كنت طيب لكن شفتي الفلوس شتسوي قالت اطلب شنو تبي وانا اعطيك انا ادري كنت غلط وياك ومن هالكلام قلت لها شوفي انا كنت اغبى انسان لكن انتي واهلج وعيتوني على الدنيا وعلمتيني ان هالوقت بدون فلوس ما يسوى انا اتعب واموت واحياء بس اسوي الي براسي شئ واحد بس ما اسوية قالت شنو قلت لها رجعتي لج وحبي لج كان غلطة وتصححت روحي بطريق انتي واهلج انتي ضيعيتي مستقبلي بس بنفس اللحظة بنيتية وبطريقة غير مباشرة بسبة كلمة او ثنتين سمعتهم منج انا قررت اني اغير طريج حياتي من مسار الى مسار اذا كنتي قبل تنظرين لي بمحب انا الى الان محب. لكن شنو الي بيردلي مستقبلي وعزة نفسي وكرامتي ؟وبعدين انا قبل لا اخطب ما سئلت عنكم لأني كنت اعمى واحب ودج الشخص اذا حب ينحب ما ينعلق سنين انا سنيني ضاعت وراج من غير الثلاثة الي انتي عرفتي فيهم قالت اصلاً انا اذكرمن زمان كنت تحبني مو من الحين بس انا غبيةوبعدين وضعج مو وضع حب وضعج طمع ؟قالت انا مو طمعانة قلت لها مو طمعانه عيل وينج كل هالمدة ما تصلتي قالت انت ما تتصل قلت لها وين الحب اذا بس انا الي اتصل طيب يمكن حصلي ظرف حصل لي اي شئ ما تسئلين عني قالت نسيت قلت لها وانا بعد نسيت مثل ما انتي نسيتي قالت انت تحب والي يحب ما ينسى قلت لها للأسف قبل اول ما جيتج كنتي بالنسة لي بحر وحلمي اركب على البحر على سفينة بعد ما صنعت السفينة وانتهيت منها جفيتي
وهاهي عبارتي الاولى ( عندما انتهيت من بناء سفينتي- جف البحر
والحين انتي ردديها عندما انتهى من صنع سفينة انا جفيت .[/align]
شكرا ..
" 
تعليق