[align=center]استئناف محاكمة المتهمين هذا الأسبوع
فتى فرنسي اغتصبه 3 إماراتيين في دبي يواجه خطر الإصابة بالإيدز
الفتى الفرنسي مع والدته في شارع بدبي
دبي - رويترز
قالت والدة فتى فرنسي ذكر أن 3 إماراتيين تناوبوا اغتصابه وأنها فجعت بسبب مخاوف من أن يكون ابنها قد أصيب بالفيروس المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز).
وقالت فيرونيك روبير في مقابلة مع رويترز قبل مغادرة دبي برفقة ابنها البالغ من العمر 15 عاما والذي أدلى بشهادته في جلسة محكمة الأربعاء الماضي بشأن الاعتداء عليه "بالطبع أشعر بالقلق، هل يعتقد أحد أنه يمكن لأم ألا تشعر بالقلق من أن يصاب ابنها بالإيدز".
وأضافت قبل أن تصعد إلى متن الطائرة المتجهة إلى باريس في مطار دبي "نجري فحوصا لالكسندر كل شهر، حتى الآن هو بخير لكن يجب أن ننتظر، يجب أن ننتظر ونأمل ألا يحدث أي شيء خطأ".
وكررت فيرونيك وهي سويسرية الجنسية اتهاماتها بأن الجهات المسؤولة في دبي أخفت أن أحد الذين اغتصبوا ابنها جاءت نتيجة فحوصه إيجابية لفيروس الإيدز في عام 2003، مما أدى إلى تأخير الرعاية الطبية لابنها.
ولم يشأ قائد شرطة دبي فريق أول ضاحي خلفان تميم أن يعلق على تفاصيل القضية يوم الاربعاء كونها تنظر في المحاكم الا أنه دحض ادعاءاتها وقال "أعتقد أنها تلقي باللوم على كل شخص."
وقالت فيرونيك "لم يبلغونا، ربما كان اختلال وظيفي وربما كان أكذوبة، إنني لا أعرف"، وتابعت "السلطات القضائية علمت منذ الـ23 من مارس/آذار 2003 أن أحد الذين اعتدوا على الكسندر مصاب بالإيدز، وهذا في الوثائق الرسمية لوزارة الداخلية، واكتشف محامونا ذلك".
وأدلى الكسندر بشهادته في جلسة مغلقة يوم الأربعاء، وقالت أمه "إن الكسندر أبلغ محكمة الجنايات بأن المشتبه بهم وهم فتى ورجلان استدرجوه هو وصديق إلى سيارتهم وتناوبوا اغتصابه تحت تهديد سكين في يوليو/تموز الماضي".
ونفى اثنان من المشتبه بهم الاتهامات، ويبلغ أحدهما 36 عاما والآخر 18 عاما، والثالث عمره 17 عاما وتجري محاكمته أمام محكمة الأحداث.
وقالت فيرونيك التي تعمل في قناة تلفزيون فرنسية "سوف أعود يوم الثلاثاء لحضور المحاكمة، الكسندر سيعود إلى المدرسة في سويسرا وسنحاول أن ننسى هذه المحنة"، وتستأنف المحاكمة هذا الأسبوع.
وقالت فيرونيك التي كانت تقيم في السابق في دبي والتي أنشأت أسرتها موقعا على الإنترنت تدعو فيه إلى مقاطعة دبي وهي مركز سياحي إقليمي يسعى إلى اجتذاب ضعف عدد الزوار الذين يتوافدون عليها ليصل العدد إلى 15 مليون شخص بحلول عام 2015 "كنت أحب دبي وأنا أؤكد ذلك، لم أكن أرى الجانب الآخر لدبي".
[/align]
[align=center]
وصفهما بأنهما "شاذان جنسيا فقدا إنسانيتهما وتحولا إلى ذئاب بشرية"
الادعاء العام يطالب بالإعدام لإماراتيين متهمين باغتصاب فتى فرنسي
الفتى الفرنسي مع والدته في شارع بدبي
طلب الادعاء العام الاحد 18-11-2007 انزال اقصى العقوبة بمواطنين اماراتيين يحاكمان بتهمة اغتصاب فتى فرنسي سويسري في يوليو/تموز الماضي في دبي بدولة الامارات العربية المتحدة, وذلك اثناء جلسة محاكمة عامة بحضور والدة الضحية.
لرؤية تفاصيل بداية الحدث اظغط هنا
وبحسب القانون الجزائي الاماراتي فان العقوبة القصوى يمكن ان تصل الى الحكم بالاعدام.
وتجري محاكمة متهم اماراتي ثالث قاصر بشكل منفصل امام محكمة خاصة بالقاصرين.
وقال ممثل الادعاء العام انه "طالب بتوقيع اشد عقوبة" عليهما اثناء مرافعة مطولة واصفا اياهما بانهما "شاذان جنسيا فقدا انسانيتهما وتحولا الى ذئاب بشرية".
واضاف "هذه جريمة خطف واغتصاب بالاكراه تحت تهديد السلاح بواسطة سكين وعصا في منطقة صحراوية خالية ومظلمة واحد المتهمين مصاب بالايدز ويعرف انه مصاب".
وتعود وقائع الجريمة الى 14 يوليو/تموز. وكان الفتى الفرنسي السويسري ومواطن اخر من العمر نفسه خارجين من صالة العاب في مركز تجاري راق في دبي عندما عرض عليهما شاب اماراتي يعرفانه اصطحابهما بالسيارة مع شابين إماراتيين آخرين في الثامنة عشرة والسادسة والثلاثين من العمر.
لكن السيارة غيرت وجهتها وسلكت طريقا صحراويا، حيث تم اغتصاب الفتى تحت تهديد سكين وعصا بليار.
وطالب احد محامي الفتيين اليوم "بتعويض 15 مليون درهم (نحو 4 ملايين دولار) لكل من الضحيتين عن الضرر الجسدي والمعنوي".
وفي ختام الجلسة التي استمرت اكثر من ثلاثين دقيقة رفعت المحاكمة الى 28 نوفمبر/تشرين الثاني للاستماع لممثلي الدفاع.
العربيه نت.....[/align]
فتى فرنسي اغتصبه 3 إماراتيين في دبي يواجه خطر الإصابة بالإيدز
الفتى الفرنسي مع والدته في شارع بدبي
دبي - رويترز
قالت والدة فتى فرنسي ذكر أن 3 إماراتيين تناوبوا اغتصابه وأنها فجعت بسبب مخاوف من أن يكون ابنها قد أصيب بالفيروس المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز).
وقالت فيرونيك روبير في مقابلة مع رويترز قبل مغادرة دبي برفقة ابنها البالغ من العمر 15 عاما والذي أدلى بشهادته في جلسة محكمة الأربعاء الماضي بشأن الاعتداء عليه "بالطبع أشعر بالقلق، هل يعتقد أحد أنه يمكن لأم ألا تشعر بالقلق من أن يصاب ابنها بالإيدز".
وأضافت قبل أن تصعد إلى متن الطائرة المتجهة إلى باريس في مطار دبي "نجري فحوصا لالكسندر كل شهر، حتى الآن هو بخير لكن يجب أن ننتظر، يجب أن ننتظر ونأمل ألا يحدث أي شيء خطأ".
وكررت فيرونيك وهي سويسرية الجنسية اتهاماتها بأن الجهات المسؤولة في دبي أخفت أن أحد الذين اغتصبوا ابنها جاءت نتيجة فحوصه إيجابية لفيروس الإيدز في عام 2003، مما أدى إلى تأخير الرعاية الطبية لابنها.
ولم يشأ قائد شرطة دبي فريق أول ضاحي خلفان تميم أن يعلق على تفاصيل القضية يوم الاربعاء كونها تنظر في المحاكم الا أنه دحض ادعاءاتها وقال "أعتقد أنها تلقي باللوم على كل شخص."
وقالت فيرونيك "لم يبلغونا، ربما كان اختلال وظيفي وربما كان أكذوبة، إنني لا أعرف"، وتابعت "السلطات القضائية علمت منذ الـ23 من مارس/آذار 2003 أن أحد الذين اعتدوا على الكسندر مصاب بالإيدز، وهذا في الوثائق الرسمية لوزارة الداخلية، واكتشف محامونا ذلك".
وأدلى الكسندر بشهادته في جلسة مغلقة يوم الأربعاء، وقالت أمه "إن الكسندر أبلغ محكمة الجنايات بأن المشتبه بهم وهم فتى ورجلان استدرجوه هو وصديق إلى سيارتهم وتناوبوا اغتصابه تحت تهديد سكين في يوليو/تموز الماضي".
ونفى اثنان من المشتبه بهم الاتهامات، ويبلغ أحدهما 36 عاما والآخر 18 عاما، والثالث عمره 17 عاما وتجري محاكمته أمام محكمة الأحداث.
وقالت فيرونيك التي تعمل في قناة تلفزيون فرنسية "سوف أعود يوم الثلاثاء لحضور المحاكمة، الكسندر سيعود إلى المدرسة في سويسرا وسنحاول أن ننسى هذه المحنة"، وتستأنف المحاكمة هذا الأسبوع.
وقالت فيرونيك التي كانت تقيم في السابق في دبي والتي أنشأت أسرتها موقعا على الإنترنت تدعو فيه إلى مقاطعة دبي وهي مركز سياحي إقليمي يسعى إلى اجتذاب ضعف عدد الزوار الذين يتوافدون عليها ليصل العدد إلى 15 مليون شخص بحلول عام 2015 "كنت أحب دبي وأنا أؤكد ذلك، لم أكن أرى الجانب الآخر لدبي".
[/align]
[align=center]
وصفهما بأنهما "شاذان جنسيا فقدا إنسانيتهما وتحولا إلى ذئاب بشرية"
الادعاء العام يطالب بالإعدام لإماراتيين متهمين باغتصاب فتى فرنسي
الفتى الفرنسي مع والدته في شارع بدبي
طلب الادعاء العام الاحد 18-11-2007 انزال اقصى العقوبة بمواطنين اماراتيين يحاكمان بتهمة اغتصاب فتى فرنسي سويسري في يوليو/تموز الماضي في دبي بدولة الامارات العربية المتحدة, وذلك اثناء جلسة محاكمة عامة بحضور والدة الضحية.
لرؤية تفاصيل بداية الحدث اظغط هنا
وبحسب القانون الجزائي الاماراتي فان العقوبة القصوى يمكن ان تصل الى الحكم بالاعدام.
وتجري محاكمة متهم اماراتي ثالث قاصر بشكل منفصل امام محكمة خاصة بالقاصرين.
وقال ممثل الادعاء العام انه "طالب بتوقيع اشد عقوبة" عليهما اثناء مرافعة مطولة واصفا اياهما بانهما "شاذان جنسيا فقدا انسانيتهما وتحولا الى ذئاب بشرية".
واضاف "هذه جريمة خطف واغتصاب بالاكراه تحت تهديد السلاح بواسطة سكين وعصا في منطقة صحراوية خالية ومظلمة واحد المتهمين مصاب بالايدز ويعرف انه مصاب".
وتعود وقائع الجريمة الى 14 يوليو/تموز. وكان الفتى الفرنسي السويسري ومواطن اخر من العمر نفسه خارجين من صالة العاب في مركز تجاري راق في دبي عندما عرض عليهما شاب اماراتي يعرفانه اصطحابهما بالسيارة مع شابين إماراتيين آخرين في الثامنة عشرة والسادسة والثلاثين من العمر.
لكن السيارة غيرت وجهتها وسلكت طريقا صحراويا، حيث تم اغتصاب الفتى تحت تهديد سكين وعصا بليار.
وطالب احد محامي الفتيين اليوم "بتعويض 15 مليون درهم (نحو 4 ملايين دولار) لكل من الضحيتين عن الضرر الجسدي والمعنوي".
وفي ختام الجلسة التي استمرت اكثر من ثلاثين دقيقة رفعت المحاكمة الى 28 نوفمبر/تشرين الثاني للاستماع لممثلي الدفاع.
العربيه نت.....[/align]