[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المصطفى العدنان خاتم النبيئين.
قرات هدا الموضوع واعجبتنى فكرته وابيت الا ان تشاركونى اعزائ الراى.
مشكورون
أقسى شيء في الدنيا هو وقوع ظلم على الانسان والاقسى منه عندما لا يستطيع هذا الانسان الدفاع عن نفسه وتوصيل معاناته لعدم شعوره بالحرية والامان ولكونه الحلقة الاضعف في المجتمع
احس بقلبي يحترق من هذا الظلم, لقد مللت الانتظار, وبعض مرات افقد الامل بكل شي , بالحياه والفرحه والبسمه , وحتى بطعم الحياه عندما ارى الظلم ولا يكون باستطاعتنا ان نفعل شي لنرد هذا الظلم عن انفسننا ويحترق قلبي ان ارى رجال بعمر ابي واكبر منه سنا دموعهم تنزل من الظلم
في كل لحظة من حياتي أجد معاناة من نوع جديد وبشكل مختلف إنها معاناة المجتمع والتي يعاني منها كل مخلوق في هذه الحياة فكلما أردت أن ابتسم وأنسى الحزن والألم أتفاجأ بأن هناك حاجزا بيني وبين الفرح. دائما تأتي الأحزان لتقتل السعادة في عيني
وأمام مرأي و لا أستطيع أن أحرك ساكنا أو أنقذ فرحتي من هذا المجتمع الذي يمتصها رغما عني فيصعب علي الحصول عليها, و عندما أرى سعادتي تخطف مني ويفرض علي الألم لا يسعني إلا سوى الخضوع لإرادة المجتمع الذي فرض علي حكمة الظالم وهو حكم
القوي على الضعيف إنها قمة الحزن وقمة القهر إلى ما وصل إليه الحال بسبب معاناة هذا المجتمع والتي فرضت علي دون ذنب ارتكبت
ماهو رايك في حكم القوي على الضعيف ؟ وكيف يستطيع الضعيف ان يقفز ويتطلع الى الاعلى ( يعني يحصل على كل ما يريده دون ان يضايقه احد ) ؟
شاهى[/align]
قرات هدا الموضوع واعجبتنى فكرته وابيت الا ان تشاركونى اعزائ الراى.
مشكورون
أقسى شيء في الدنيا هو وقوع ظلم على الانسان والاقسى منه عندما لا يستطيع هذا الانسان الدفاع عن نفسه وتوصيل معاناته لعدم شعوره بالحرية والامان ولكونه الحلقة الاضعف في المجتمع
احس بقلبي يحترق من هذا الظلم, لقد مللت الانتظار, وبعض مرات افقد الامل بكل شي , بالحياه والفرحه والبسمه , وحتى بطعم الحياه عندما ارى الظلم ولا يكون باستطاعتنا ان نفعل شي لنرد هذا الظلم عن انفسننا ويحترق قلبي ان ارى رجال بعمر ابي واكبر منه سنا دموعهم تنزل من الظلم
في كل لحظة من حياتي أجد معاناة من نوع جديد وبشكل مختلف إنها معاناة المجتمع والتي يعاني منها كل مخلوق في هذه الحياة فكلما أردت أن ابتسم وأنسى الحزن والألم أتفاجأ بأن هناك حاجزا بيني وبين الفرح. دائما تأتي الأحزان لتقتل السعادة في عيني
وأمام مرأي و لا أستطيع أن أحرك ساكنا أو أنقذ فرحتي من هذا المجتمع الذي يمتصها رغما عني فيصعب علي الحصول عليها, و عندما أرى سعادتي تخطف مني ويفرض علي الألم لا يسعني إلا سوى الخضوع لإرادة المجتمع الذي فرض علي حكمة الظالم وهو حكم
القوي على الضعيف إنها قمة الحزن وقمة القهر إلى ما وصل إليه الحال بسبب معاناة هذا المجتمع والتي فرضت علي دون ذنب ارتكبت
ماهو رايك في حكم القوي على الضعيف ؟ وكيف يستطيع الضعيف ان يقفز ويتطلع الى الاعلى ( يعني يحصل على كل ما يريده دون ان يضايقه احد ) ؟
شاهى[/align]
تعليق