تويت
معلومات قيمة عن المنشد الجدير عمر بن عبدالله البريكي
هو الأخ الحبيب الصديق العزيز المقرئ المجود لكتاب الله تعالى كما أنزل غضا والمنشد بجميع المقامات والمتميز بالمقام الحجازي عمر بن عبدالله بن علي البريكي ، من ولاية صحم ، قرية الردة..طالب سنة ثانية بجامعة السلطان قابوس بن سعيد –حفظه الله -.
أبو المنشد بالإضافة إلى كونه أحد إمامة وخطباء جامع الردة الغربي يعمل في سلك الشرطة فهو رجل أمن وعين ساهرة على ابناءه خاصة الأخوين العمرين: عمر وعلي وهذا الأخير هو أيضا منشد وأستاذ بارع في القيادة وفي استعمال الدف وهو الذي رأيناه ضاربا للدف في مسابقة البيان التي جرت على عتبات مسرح كلية الحقوق وأنشودة يا أجمل الأنبياء برئاسة قائد الفرقة المنشد الجليل/عمر البريكي.
والمستمع للأخ عمر والمشاهد له سواء في المسارح أو الاجتماعات أو في التلفاز كل مساء 12 ربيع الأول أمنشدا كان أو قارئا يلتمس في بطلنا الرائع هذا صدق العاطفة ، وحلاوة الأداء ، وقوة حنجرته التي لو سبق ظهورها فيروز وأم كلثوم لأشتغل الناس بها.
دون مبالغة المنشد يتلاعب بالنبرات والمقامات كأنه هو الذي أسسها وإن دل هذا على شئ فإنه يدلنا على قوته وتمكنه في هذا المجال.وقبل أن أنشر للمرة الثانية هنا قصيدتي التي كتبتها فيه بمناسبة حصوله على المركز الأول في مسابقة الأنشاد التي أقيمت بجامعة السلطان قابوس.أود أن أذكر أن الأخ عمر يمتلك موهبة الخط العربي موهبة يسجد لجلالها أعجاب كل مهتم بالخط العربي...
وفقه الله
كتبها لكم أحد المعترفين بموهبته والذين حظوا بأن ينشد لهم هذا المنشد قصائدهم جاسم عيسى عبيد القرطوبي.
*ملحزظة /في يوم السرطان –وقاكم الله منه- سيقوم المنشد الجليل بعملية فقرة انشادية لمدة 20 دقيقة في الجامعة.لا اذكر التاريخ بالضبط ولكني اعتقد أنه 14/2/2008م
(( معلومات موجزة ومفيدة عنه))
إن الله جميل يحب الجمال ، وكلنا يحب الاستماع للصوت الحسن كيف لا ولقد كان يطرب بقراءة سيدنا داوود عليه السلام كل شئ لا سيما الجبال ، وكلنا بشغف ٍ استمع إلى الأصوات الحسنة الجميلة وتابع بشغف ٍ واهتمام المسابقة الإنشادية الجامعية التي عقبها اختيار منشد ٌ للجامعة وهو أخونا وحبيبنا المنشد الرائع عمر بن عبدالله بن علي البريكي أحد منشدي فرقة فتية المديح المحمدي بصحم ، ورئيس فرقة نفح الطيب الذي أهم أغراضها مدح الحبيب – صلى الله عليه وآله وسلم - فهنا اسمحوا لي أن أهني هذا اللالمعي البارز من قرية ٍ صغيرة في صحم جعلت الكثيرين يتساءلون عنها وعن الفارس الذي اختطف لقب منشد الجامعة هذه السنة بكل جدارة بأبيات ٍ كتبتها بهذه المناسبة؛ فلعل وعسى أن أكون موفقا فيها لما فيها من مشاعر ونصائح أحسبها ولا أزكيها خرجت من أعماق قلبي وما خرج من القلب وقع في القلب وما خرج من اللسان لم يتجاوز الآذان،فاسمحوا لي أن أقول :
((قصيدتي فيه لما فاز بجدارة بلقب منشد الجامعة))
منشد ُ الجامعة السعد ُ الهنا = بك َ في التتــويج ِ جمعـا ً ضمنا
يا حجــازي النشيد ِ الملتــقى = ها هنا فاطرب بشدو ٍ سمــــعنـا
عُــمـــــر ٌ غرّد وحرّك ما بنا = فجــــــبال الروح تجري بالغنــا
وأمام الجمـع قف يا صاحبي = وارفع الصوت َ بمـــدح ٍ معـلنا
يفعل ُ الإنشاد ُ بالمـــرء الذي = عجـــــز َ الإرشاد ُ عنـه ُ أزمنا
واقـرأ القرآن واتبع هـــــديه ُ = خذه ُ نبراسا ً مزيــلا للــــــعنــا
فَــهْـو شمس ٌ للضحى بل قمر ٌ = للدجى الحالك ِ فارتع في السنا
رتّل الآيات بالصوت ِ الـنّـدي = حرّك الأشجان َ نــــدرك ْ مجدنا
فكلام ُ اللـــــــه يجلو ما خفى = وبه يصفـــو ويسمـــــــو فكرنا
وانظر السُّنة َ وانهـــل هديها = فاتّــــــباع المصطفى نعم الغنى
من كتاب الله من هدي النبي = خذ معان ٍ جمــــــــة ٍ فيها الهنا
واعلمن أنك صوت ٌ منشـــد ٌ = صار يدعو الكـــل َّ هديا أحسنا
واحذر الشيطــان من أشعاره = ما يُميت ُ القلــــــب َ ذما ً وثنا
أعذب الشعر صديقي أصدقُــه = فبذا اصدع لا تخاف الأعــــينا
لا تقل يا شهرة ٌ نحوي اقبلي = فبها العاقـــــــل أمسى أرعنا
وليكن أهدافك الإعراب عن = همنا كيــــــــف سنلقى ربنا
وادع ُ ربي احفظ دواما ً موطني = وكــــــــذا قابوسنا سلطاننا
هو الأخ الحبيب الصديق العزيز المقرئ المجود لكتاب الله تعالى كما أنزل غضا والمنشد بجميع المقامات والمتميز بالمقام الحجازي عمر بن عبدالله بن علي البريكي ، من ولاية صحم ، قرية الردة..طالب سنة ثانية بجامعة السلطان قابوس بن سعيد –حفظه الله -.
أبو المنشد بالإضافة إلى كونه أحد إمامة وخطباء جامع الردة الغربي يعمل في سلك الشرطة فهو رجل أمن وعين ساهرة على ابناءه خاصة الأخوين العمرين: عمر وعلي وهذا الأخير هو أيضا منشد وأستاذ بارع في القيادة وفي استعمال الدف وهو الذي رأيناه ضاربا للدف في مسابقة البيان التي جرت على عتبات مسرح كلية الحقوق وأنشودة يا أجمل الأنبياء برئاسة قائد الفرقة المنشد الجليل/عمر البريكي.
والمستمع للأخ عمر والمشاهد له سواء في المسارح أو الاجتماعات أو في التلفاز كل مساء 12 ربيع الأول أمنشدا كان أو قارئا يلتمس في بطلنا الرائع هذا صدق العاطفة ، وحلاوة الأداء ، وقوة حنجرته التي لو سبق ظهورها فيروز وأم كلثوم لأشتغل الناس بها.
دون مبالغة المنشد يتلاعب بالنبرات والمقامات كأنه هو الذي أسسها وإن دل هذا على شئ فإنه يدلنا على قوته وتمكنه في هذا المجال.وقبل أن أنشر للمرة الثانية هنا قصيدتي التي كتبتها فيه بمناسبة حصوله على المركز الأول في مسابقة الأنشاد التي أقيمت بجامعة السلطان قابوس.أود أن أذكر أن الأخ عمر يمتلك موهبة الخط العربي موهبة يسجد لجلالها أعجاب كل مهتم بالخط العربي...
وفقه الله
كتبها لكم أحد المعترفين بموهبته والذين حظوا بأن ينشد لهم هذا المنشد قصائدهم جاسم عيسى عبيد القرطوبي.
*ملحزظة /في يوم السرطان –وقاكم الله منه- سيقوم المنشد الجليل بعملية فقرة انشادية لمدة 20 دقيقة في الجامعة.لا اذكر التاريخ بالضبط ولكني اعتقد أنه 14/2/2008م
(( معلومات موجزة ومفيدة عنه))
إن الله جميل يحب الجمال ، وكلنا يحب الاستماع للصوت الحسن كيف لا ولقد كان يطرب بقراءة سيدنا داوود عليه السلام كل شئ لا سيما الجبال ، وكلنا بشغف ٍ استمع إلى الأصوات الحسنة الجميلة وتابع بشغف ٍ واهتمام المسابقة الإنشادية الجامعية التي عقبها اختيار منشد ٌ للجامعة وهو أخونا وحبيبنا المنشد الرائع عمر بن عبدالله بن علي البريكي أحد منشدي فرقة فتية المديح المحمدي بصحم ، ورئيس فرقة نفح الطيب الذي أهم أغراضها مدح الحبيب – صلى الله عليه وآله وسلم - فهنا اسمحوا لي أن أهني هذا اللالمعي البارز من قرية ٍ صغيرة في صحم جعلت الكثيرين يتساءلون عنها وعن الفارس الذي اختطف لقب منشد الجامعة هذه السنة بكل جدارة بأبيات ٍ كتبتها بهذه المناسبة؛ فلعل وعسى أن أكون موفقا فيها لما فيها من مشاعر ونصائح أحسبها ولا أزكيها خرجت من أعماق قلبي وما خرج من القلب وقع في القلب وما خرج من اللسان لم يتجاوز الآذان،فاسمحوا لي أن أقول :
((قصيدتي فيه لما فاز بجدارة بلقب منشد الجامعة))
منشد ُ الجامعة السعد ُ الهنا = بك َ في التتــويج ِ جمعـا ً ضمنا
يا حجــازي النشيد ِ الملتــقى = ها هنا فاطرب بشدو ٍ سمــــعنـا
عُــمـــــر ٌ غرّد وحرّك ما بنا = فجــــــبال الروح تجري بالغنــا
وأمام الجمـع قف يا صاحبي = وارفع الصوت َ بمـــدح ٍ معـلنا
يفعل ُ الإنشاد ُ بالمـــرء الذي = عجـــــز َ الإرشاد ُ عنـه ُ أزمنا
واقـرأ القرآن واتبع هـــــديه ُ = خذه ُ نبراسا ً مزيــلا للــــــعنــا
فَــهْـو شمس ٌ للضحى بل قمر ٌ = للدجى الحالك ِ فارتع في السنا
رتّل الآيات بالصوت ِ الـنّـدي = حرّك الأشجان َ نــــدرك ْ مجدنا
فكلام ُ اللـــــــه يجلو ما خفى = وبه يصفـــو ويسمـــــــو فكرنا
وانظر السُّنة َ وانهـــل هديها = فاتّــــــباع المصطفى نعم الغنى
من كتاب الله من هدي النبي = خذ معان ٍ جمــــــــة ٍ فيها الهنا
واعلمن أنك صوت ٌ منشـــد ٌ = صار يدعو الكـــل َّ هديا أحسنا
واحذر الشيطــان من أشعاره = ما يُميت ُ القلــــــب َ ذما ً وثنا
أعذب الشعر صديقي أصدقُــه = فبذا اصدع لا تخاف الأعــــينا
لا تقل يا شهرة ٌ نحوي اقبلي = فبها العاقـــــــل أمسى أرعنا
وليكن أهدافك الإعراب عن = همنا كيــــــــف سنلقى ربنا
وادع ُ ربي احفظ دواما ً موطني = وكــــــــذا قابوسنا سلطاننا