تويت
مجبور أبين لك خطاياك
مجبور أبين لك خطاياك
إخواني و أخواتي لعلكم تقفون في لحظة تفكر لهذا العنوان
،و لكنني أجزم أنه لم يأتي من فراغ أو عبث
. فواصلوا القراءة لعلكم تلتمسون غايتي .
موضوعي هو ليس بجديد و لا مبتكر ،و لكنه حاز على نيل نصيب
وافر من تفكيري بعدما عاينت أكثر من حالة و صعقت لحال شاباتنا.
نعم ،هي لا ترضى على نفسها بأن تتحدث مع شابًا على الهاتف أو تخرج
معه ، و ترفض هذه العلاقات و ترى أن من تفعلها و في نظرها إنسانة
عاصية لربها ، خانة ثقة أهلها و أقاربها ، و أنها
منحطة أخلاقيًا ، مرخصة بنفسها ، لا ترضى برفقتها فهي في نظرها
دون المستوى الأخلاقي .
لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــكن
و هنا
الصاعقة
ترى الفتاة نفسها صاحبة الأخلاق و المعاني و الحشمة
و التي تدين تلك الفتاة و علاقاتها
تتحدث على الجات .
انتظروا . مهلاً
لا تقولوا أن الكثير من تتظاهر بذلك و هي في الخافي أعظم .
لا
هي مازالت تقر بأخطاء تلك الفتاة ، و ترفض حتى النظر و الحديث
معها لعلاقاتها
و هي بنفسها تتحدث على الجات و أمام الملأ نفسه الذي كانت فيه
تدين الفتاة أمامه ، و هي بكل فرح و سرور ترد على محادثة ذلك
و تضحك لمزحة الآخر ، و ترفع من معنويات أخونا الآخر ، و
تجفف دموع صاحب القلب الحزين ، نعم القطار مستمر .
و أختنا صاحبة الحشمة و المعاني لا تدين عملها ، و كأنها بذلك
لا تتحدث مع شاب هو محرم عليها . و كأنها بذلك لم ترخص بنفسها
و تحدثت معه كما من تتحدث مع غير محارمها على الهاتف .
و هذا كله بحجة و تحت غطاء التستر
أنه تسلية ، و أنه لا يسمع صوتها .
أهذ ا كلام فيه منطق ؟؟؟
هي ذاتها تناقض نفسها بنفسها.
مع العلم أنه ( ليس لديها انفصام فالشخصية ) .
فلو كان لديها فالله المستعان .
.................................................. ......................
عذرًا أطلت في حديثي و لكن أردت أن تكون وجهة نظري
و رسالتي واضحة غير مبهمة .
طلب عام (1) نصيحة من إخواننا و أخواتنا لهذه الفئة .
(2) توضيح آرائكم حول هذه الفئة ،
حتى يشعرون بعظم مصيبتهم،حيث أنهم لا يدركون منها القليل .
مع العلم : أن الموضوع لم يكتب للعبث أو لتسجيل عدد أوفر من
مشاركاتي و إنما لتقديم كلمة نصوح لهذه الفئة
. ( حيث أنه و على ضمانتي ) ستقرأ شريحة من هذه الفئة ( شريحة الجات )
هذا الموضوع . +( فأطلقوا هممكم )+ .
طلب خاص : لكل جريئة من هذه الفئة و ترى أن كلامي هو مجرد
حروف مصفوفة ، و أنها على صواب فأدعوها للحوار هنا في هذه الصفحة .
فالنهاية
مجبور أبين لك خطاياك
إخواني و أخواتي لعلكم تقفون في لحظة تفكر لهذا العنوان
،و لكنني أجزم أنه لم يأتي من فراغ أو عبث
. فواصلوا القراءة لعلكم تلتمسون غايتي .
موضوعي هو ليس بجديد و لا مبتكر ،و لكنه حاز على نيل نصيب
وافر من تفكيري بعدما عاينت أكثر من حالة و صعقت لحال شاباتنا.
نعم ،هي لا ترضى على نفسها بأن تتحدث مع شابًا على الهاتف أو تخرج
معه ، و ترفض هذه العلاقات و ترى أن من تفعلها و في نظرها إنسانة
عاصية لربها ، خانة ثقة أهلها و أقاربها ، و أنها
منحطة أخلاقيًا ، مرخصة بنفسها ، لا ترضى برفقتها فهي في نظرها
دون المستوى الأخلاقي .
لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــكن
و هنا
الصاعقة
ترى الفتاة نفسها صاحبة الأخلاق و المعاني و الحشمة
و التي تدين تلك الفتاة و علاقاتها
تتحدث على الجات .
انتظروا . مهلاً
لا تقولوا أن الكثير من تتظاهر بذلك و هي في الخافي أعظم .
لا
هي مازالت تقر بأخطاء تلك الفتاة ، و ترفض حتى النظر و الحديث
معها لعلاقاتها
و هي بنفسها تتحدث على الجات و أمام الملأ نفسه الذي كانت فيه
تدين الفتاة أمامه ، و هي بكل فرح و سرور ترد على محادثة ذلك
و تضحك لمزحة الآخر ، و ترفع من معنويات أخونا الآخر ، و
تجفف دموع صاحب القلب الحزين ، نعم القطار مستمر .
و أختنا صاحبة الحشمة و المعاني لا تدين عملها ، و كأنها بذلك
لا تتحدث مع شاب هو محرم عليها . و كأنها بذلك لم ترخص بنفسها
و تحدثت معه كما من تتحدث مع غير محارمها على الهاتف .
و هذا كله بحجة و تحت غطاء التستر
أنه تسلية ، و أنه لا يسمع صوتها .
أهذ ا كلام فيه منطق ؟؟؟
هي ذاتها تناقض نفسها بنفسها.
مع العلم أنه ( ليس لديها انفصام فالشخصية ) .
فلو كان لديها فالله المستعان .
.................................................. ......................
عذرًا أطلت في حديثي و لكن أردت أن تكون وجهة نظري
و رسالتي واضحة غير مبهمة .
طلب عام (1) نصيحة من إخواننا و أخواتنا لهذه الفئة .
(2) توضيح آرائكم حول هذه الفئة ،
حتى يشعرون بعظم مصيبتهم،حيث أنهم لا يدركون منها القليل .
مع العلم : أن الموضوع لم يكتب للعبث أو لتسجيل عدد أوفر من
مشاركاتي و إنما لتقديم كلمة نصوح لهذه الفئة
. ( حيث أنه و على ضمانتي ) ستقرأ شريحة من هذه الفئة ( شريحة الجات )
هذا الموضوع . +( فأطلقوا هممكم )+ .
طلب خاص : لكل جريئة من هذه الفئة و ترى أن كلامي هو مجرد
حروف مصفوفة ، و أنها على صواب فأدعوها للحوار هنا في هذه الصفحة .
فالنهاية
مجبور أبين لك خطاياك