[align=center]
يقع مشروع المدينة الزرقاء في منطقة السوادي في ولاية بركا ( عندنا يعني ) واللتي تبعد عن العاصمه مسقط 86 كم
المدينة العقارية العمانية ستشيد على مساحة 35 كيلومترا مربعا، وستبلغ تكلفتها عند الانتهاء 15 مليار دولار.
ويجسد هذه الجهود المشروع الضخم الذي اطلق عليه "المدينة الزرقاء" وتبلغ قيمته 15 مليار دولار والمستوحى بوضوح مما يجري في الدول الخليجية المجاورة وخاصة في امارة دبي بالامارات. وقد جرى تقديم هذا المشروع الطموح رسميا السبت في مدينة مسقط عاصمة عمان التي تقع في الطرف الشرقي من الجزيرة العربية.
كما يجسد المشروع ثقة الاوساط المالية الدولية في استقرار هذا البلد
ويتوقع ان يبدأ العمل في "المدينة الزرقاء" التي ينتظر ان تكون جاهزة في غضون 15 عاما، نهاية العام الحالي. وتقع هذه المدينة على بعد 35 كلم من شاطئ البحر وحوالي 100 كلم عن العاصمة العمانية.
ويقول القائمون على المشروع ان "المدينة الزرقاء" ليست منتجعا سياحيا فقط بل مدينة حقيقية ينتظر ان يقطنها 200 الف ساكن.
وبالرغم من ان الشركة صاحبة المشروع خاصة وهي شركة عمانية متحالفة مع شركة بحرينية، فان الدولة ساهمت بشكل حاسم في ان يرى المشروع النور من خلال مرسوم سلطاني منح الشركة الخاصة تنازلا لمدة 75 عاما عن الاراضي التي يقام عليها المشروع.
وقال وزير الاقتصاد العماني احمد مكي في تصريحات نقلتها "عمان تايمز" مؤخرا ان "اولوية الحكومة تتمثل في تنويع الاقتصاد المحلي واحداث فرص عمل جديدة".
وفي سنة 2002 مثل قطاع المحروقات 43 بالمئة من الناتج المحلي الخام للسلطنة . ولا يساهم القطاع السياحي الا بواحد بالمئة في الناتج المحلي الخام.
وتستفيد سلطنة عمان هذه الايام من الزيادة الكبيرة في اسعار النفط. وزادت عائدات النفط سنة 2004 بنسبة 78 بالمئة عن العائدات المتوقعة.
ان اقامة "المدينة الزرقاء" يمكن ان يتيح عشرات الاف فرص العمل.
وتعول سلطنة عمان التي تملك شواطىء تمتد على مئات الكيلومترات، في هذه المنطقة التي تراهن فيها وجهات سياحية مثل دبي بقوة على العصرنة والتوجه الغربي المفرط، على لعب ورقة الوجهة "العربية الاصيلة" التي تقوم على الوفاء لثقافتها وتقاليدها.
وفي 2004 استقبلت سلطنة عمان اكثر من 5،1 مليون زائر وهي تأمل في مضاعفة هذا الرقم بحلول عام 2010. وتتوقع ان يرتفع عدد الغرف الفندقية في الاثناء من 6 الى 10 الاف غرفة.
وعلى المستوى السياسي فان السلطات العمانية لا يمكن الا ان تعرب عن ارتياحها لانطلاق هذا المشروع الجديد الذي يترجم الصورة الايجابية للسلطنة في اعين الاوساط المالية الدولية.
وقال وكيل وزارة السياحة العماني محسن البلوشي لوكالة فرانس برس ان المشروع "يعكس ثقة" هذه الاوساط "في عمان ونظامها وسياساتها (..) ومصداقية الاقتصاد العماني".
والحين بسكم كلام وشوفوا الصور وكحلوا عيونكم
طبعا بعدين بخبركم نحنا اي واحد بيكون بيتنا
وانتوا بعد عندكم فرصه الحين بس تختارولكم بيوت وانا بشوف اذا وافقت اعطيكم او لا ..
شي ثاني
بعدين بسوي بوابة رسوك اول ما تدخلوا بركا تدفعوا ريالين
والحين بروح اشوف مباراه وراجعلكم بعدين
سلام [/align]
يقع مشروع المدينة الزرقاء في منطقة السوادي في ولاية بركا ( عندنا يعني ) واللتي تبعد عن العاصمه مسقط 86 كم
المدينة العقارية العمانية ستشيد على مساحة 35 كيلومترا مربعا، وستبلغ تكلفتها عند الانتهاء 15 مليار دولار.
ويجسد هذه الجهود المشروع الضخم الذي اطلق عليه "المدينة الزرقاء" وتبلغ قيمته 15 مليار دولار والمستوحى بوضوح مما يجري في الدول الخليجية المجاورة وخاصة في امارة دبي بالامارات. وقد جرى تقديم هذا المشروع الطموح رسميا السبت في مدينة مسقط عاصمة عمان التي تقع في الطرف الشرقي من الجزيرة العربية.
كما يجسد المشروع ثقة الاوساط المالية الدولية في استقرار هذا البلد
ويتوقع ان يبدأ العمل في "المدينة الزرقاء" التي ينتظر ان تكون جاهزة في غضون 15 عاما، نهاية العام الحالي. وتقع هذه المدينة على بعد 35 كلم من شاطئ البحر وحوالي 100 كلم عن العاصمة العمانية.
ويقول القائمون على المشروع ان "المدينة الزرقاء" ليست منتجعا سياحيا فقط بل مدينة حقيقية ينتظر ان يقطنها 200 الف ساكن.
وبالرغم من ان الشركة صاحبة المشروع خاصة وهي شركة عمانية متحالفة مع شركة بحرينية، فان الدولة ساهمت بشكل حاسم في ان يرى المشروع النور من خلال مرسوم سلطاني منح الشركة الخاصة تنازلا لمدة 75 عاما عن الاراضي التي يقام عليها المشروع.
وقال وزير الاقتصاد العماني احمد مكي في تصريحات نقلتها "عمان تايمز" مؤخرا ان "اولوية الحكومة تتمثل في تنويع الاقتصاد المحلي واحداث فرص عمل جديدة".
وفي سنة 2002 مثل قطاع المحروقات 43 بالمئة من الناتج المحلي الخام للسلطنة . ولا يساهم القطاع السياحي الا بواحد بالمئة في الناتج المحلي الخام.
وتستفيد سلطنة عمان هذه الايام من الزيادة الكبيرة في اسعار النفط. وزادت عائدات النفط سنة 2004 بنسبة 78 بالمئة عن العائدات المتوقعة.
ان اقامة "المدينة الزرقاء" يمكن ان يتيح عشرات الاف فرص العمل.
وتعول سلطنة عمان التي تملك شواطىء تمتد على مئات الكيلومترات، في هذه المنطقة التي تراهن فيها وجهات سياحية مثل دبي بقوة على العصرنة والتوجه الغربي المفرط، على لعب ورقة الوجهة "العربية الاصيلة" التي تقوم على الوفاء لثقافتها وتقاليدها.
وفي 2004 استقبلت سلطنة عمان اكثر من 5،1 مليون زائر وهي تأمل في مضاعفة هذا الرقم بحلول عام 2010. وتتوقع ان يرتفع عدد الغرف الفندقية في الاثناء من 6 الى 10 الاف غرفة.
وعلى المستوى السياسي فان السلطات العمانية لا يمكن الا ان تعرب عن ارتياحها لانطلاق هذا المشروع الجديد الذي يترجم الصورة الايجابية للسلطنة في اعين الاوساط المالية الدولية.
وقال وكيل وزارة السياحة العماني محسن البلوشي لوكالة فرانس برس ان المشروع "يعكس ثقة" هذه الاوساط "في عمان ونظامها وسياساتها (..) ومصداقية الاقتصاد العماني".
والحين بسكم كلام وشوفوا الصور وكحلوا عيونكم
طبعا بعدين بخبركم نحنا اي واحد بيكون بيتنا
وانتوا بعد عندكم فرصه الحين بس تختارولكم بيوت وانا بشوف اذا وافقت اعطيكم او لا ..
شي ثاني
بعدين بسوي بوابة رسوك اول ما تدخلوا بركا تدفعوا ريالين
والحين بروح اشوف مباراه وراجعلكم بعدين
سلام [/align]
تعليق