[align=center]
أَخِرُ التَّطَوُرَاتُ مِنْ ضِمْنِ الوِلايَاتِ التَابِعَةِ للمَنْطِقَةِ الشَرْقِيَّةِ جَنُوْب وَالَتِي تُعْتَبَرُ مِنْ أَكْثَرِ المَنَاطِقِ تَأَثُّرَاً بِالإِعْصَارِ ، وَهِيَ وِلايَةُ جَعْلانِ بَنِي بُوْ حَسَنِ وَالَتِي لَمْ تـَأْخُذْ نَصِيْبَهَا مِنْ كَمِيَّةِ وَمَدَى تَعَرُّضِهَا لِهَذَا الإِعْصَارِ مِنْ قِبَلِ وَسَائِلِ الإِعَلام . لِذَا فَإِنِّي وَمِنْ قَلْبِ الحَدَثِ أَتِيْكُم بِكُلِّ التَفَاصِيْل .
شَهِدَتْ الوِلايَةُ مِنْذُ قُرَابَةِ السَاعَةِ العَاشِرَةِ وَالنِصْفِ صَبَاحَاً هُطُوْلَ أَمْطَارٍ تَرَاوَحَتْ بَيْنَ المُتَوَسِّطَةِ إِلَى الغَزِيْرَةِ وَالَتِي صَاحَبَتْهَا رِيَاحَاً شَدِيْدَةً وَالَتِي أَدَّتْ فِي غُضُوْنِ فَتْرَةٍ وَجِيْزَةٍ إِلَى جَرَيَانِ الأَوْدِيَّةِ فِي الوِلايَةِ . وَلا تَزَالُ الأَمْطَارُ يَتَوَالَى هُطُوْلُهَا عَلَى الوِلايَةِ وَالَتِي تَأَبَى إِلا وَأَنْ تَكُوْنَ بِرِفْقَةِ الرِيَاحِ الشَدِيْدَةِ ، وَالَتِي تَهْطِلُ لِفَتْرَةٍ طَوِيْلَةٍ ثُمَّ تَتَوَقَّفُ فَتْرَةٍ أُخْرَى ، بَيْنَمَا تُوَاصِلُ الرِيَاحُ مَسِيْرَهَا . وَفِي هَذِّهِ السَاعَةِ تَهُبُّ رِيَاحَاً شَدِيْدَةً بَارِدَةً عَلَيْنَا وَالَتِي شَخْصِيَّاً تُصِيْبُنِي بِحَالَةٍ مِنَ الذُعْرِ مِنْ قُدُوْمِ مَا هُوَ أَعْظَمُ مِنْهَا وَأَيْضَاً هَطَلَتْ الآَن أَمْطَارً مُتَوَسِّطَةً .
اللهُمَ نَسْألُكَ رَحْمَتِكَ وَلُطْفِك ، وَنَسْألُكَ خَيْرَ هَذِّه الأَمْطَارَ وَالرِيَاحَ وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَت إِلَيْه ، وَنَعُوْذَ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ إِلَيْه ، إِنَّكَ نِعْمَ المَوْلَى وَنِعْمَ النَصِيْرِ .
* وَدُمْتُّمُ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَرِعَايَتِهِ *
[/align]
أَخِرُ التَّطَوُرَاتُ مِنْ ضِمْنِ الوِلايَاتِ التَابِعَةِ للمَنْطِقَةِ الشَرْقِيَّةِ جَنُوْب وَالَتِي تُعْتَبَرُ مِنْ أَكْثَرِ المَنَاطِقِ تَأَثُّرَاً بِالإِعْصَارِ ، وَهِيَ وِلايَةُ جَعْلانِ بَنِي بُوْ حَسَنِ وَالَتِي لَمْ تـَأْخُذْ نَصِيْبَهَا مِنْ كَمِيَّةِ وَمَدَى تَعَرُّضِهَا لِهَذَا الإِعْصَارِ مِنْ قِبَلِ وَسَائِلِ الإِعَلام . لِذَا فَإِنِّي وَمِنْ قَلْبِ الحَدَثِ أَتِيْكُم بِكُلِّ التَفَاصِيْل .
شَهِدَتْ الوِلايَةُ مِنْذُ قُرَابَةِ السَاعَةِ العَاشِرَةِ وَالنِصْفِ صَبَاحَاً هُطُوْلَ أَمْطَارٍ تَرَاوَحَتْ بَيْنَ المُتَوَسِّطَةِ إِلَى الغَزِيْرَةِ وَالَتِي صَاحَبَتْهَا رِيَاحَاً شَدِيْدَةً وَالَتِي أَدَّتْ فِي غُضُوْنِ فَتْرَةٍ وَجِيْزَةٍ إِلَى جَرَيَانِ الأَوْدِيَّةِ فِي الوِلايَةِ . وَلا تَزَالُ الأَمْطَارُ يَتَوَالَى هُطُوْلُهَا عَلَى الوِلايَةِ وَالَتِي تَأَبَى إِلا وَأَنْ تَكُوْنَ بِرِفْقَةِ الرِيَاحِ الشَدِيْدَةِ ، وَالَتِي تَهْطِلُ لِفَتْرَةٍ طَوِيْلَةٍ ثُمَّ تَتَوَقَّفُ فَتْرَةٍ أُخْرَى ، بَيْنَمَا تُوَاصِلُ الرِيَاحُ مَسِيْرَهَا . وَفِي هَذِّهِ السَاعَةِ تَهُبُّ رِيَاحَاً شَدِيْدَةً بَارِدَةً عَلَيْنَا وَالَتِي شَخْصِيَّاً تُصِيْبُنِي بِحَالَةٍ مِنَ الذُعْرِ مِنْ قُدُوْمِ مَا هُوَ أَعْظَمُ مِنْهَا وَأَيْضَاً هَطَلَتْ الآَن أَمْطَارً مُتَوَسِّطَةً .
اللهُمَ نَسْألُكَ رَحْمَتِكَ وَلُطْفِك ، وَنَسْألُكَ خَيْرَ هَذِّه الأَمْطَارَ وَالرِيَاحَ وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَت إِلَيْه ، وَنَعُوْذَ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ إِلَيْه ، إِنَّكَ نِعْمَ المَوْلَى وَنِعْمَ النَصِيْرِ .
* وَدُمْتُّمُ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَرِعَايَتِهِ *
[/align]
تعليق