اف اكس كوميشن - كان من المفترض يوم الاثنين القادم اجتماع المفاوضون من بريطانيا والاتحاد الاوروبي فيما يخص الملف الخروج البريطاني او الطلاق والبريكسيت وبنود الخروج ومغادره بريطانيا من الاتحاد الاوروبي ولكن قد تم اليوم الخميس على غير العادة وهي ليوم ونصف ستكون المفاوضات ولكن في جو مضطرب
حيث انها هي الجوله السادسه في ظل الاضطرابات الداخليه لبريطانيا الداخليه نتيجه تشقق الحكومه البريطانيه في ظل حكومة الرئيسة الوزراء تريزا ماي
من استقالة أمس الأربعاء وزيرة التنمية الدولية البريطانية، بريتي باتيل، التي كانت البريكزيت والخروج البريطاني من الاتحاد الاوروبي ، وقبلها وزير الدفاع البريطاني وزير الدفاع مايكل فالون الذي استقال في مطلع تشرين نوفمبر
مع حاله الاضطرابات الخارجيه لبريطانيا مع الاتحاد الاوروبي ،قبيل انعقاد القمه الاوروبيه المرتقبه في 14 -15 من ديسمبر لهاذا العام 2017 و بحث العلاقات الاقتصادية المستقبلية
بريطانيا تعاني من ضغط الشارع البريطاني والحكومه الضعيفه بفقدان الاغلبيه البرلمانيه ودفعها للتحالف مع الوحده والملف الايرلاندي للحصول على مقاعد،، فإن الحكومه في موقف لا تحسد عليه ولا تستطيع التنازل لدرجه كبير حتى لا تسقط الحكومة. ولاطالما كان التشكيك حول حكومه تريزا ماي ومعاناتها من التصدع ومحاولتها في جمع شتات الحكومه البريطانيه .
وكان هناك يوم الأربعاء اجتماع وزير التجاره الأمريكي وكبيري الموسسات المالية البريطانيه لم يكشف عنه الا انه التسريبات كانت تقول انها كان هناك الكثير من التوبيخ من الجانب الأمريكي من عدم وضوح وشفافيه الخروج وهذا ما قد يدفعهم للجوء للخطط الالطوارئ لمعالجه موضوع الخروج حيث اننا نعلم ان القطاع المالي هو اكثر القطاعات التي ستتاثر من الخروج .
حيث انها هي الجوله السادسه في ظل الاضطرابات الداخليه لبريطانيا الداخليه نتيجه تشقق الحكومه البريطانيه في ظل حكومة الرئيسة الوزراء تريزا ماي
من استقالة أمس الأربعاء وزيرة التنمية الدولية البريطانية، بريتي باتيل، التي كانت البريكزيت والخروج البريطاني من الاتحاد الاوروبي ، وقبلها وزير الدفاع البريطاني وزير الدفاع مايكل فالون الذي استقال في مطلع تشرين نوفمبر
مع حاله الاضطرابات الخارجيه لبريطانيا مع الاتحاد الاوروبي ،قبيل انعقاد القمه الاوروبيه المرتقبه في 14 -15 من ديسمبر لهاذا العام 2017 و بحث العلاقات الاقتصادية المستقبلية
بريطانيا تعاني من ضغط الشارع البريطاني والحكومه الضعيفه بفقدان الاغلبيه البرلمانيه ودفعها للتحالف مع الوحده والملف الايرلاندي للحصول على مقاعد،، فإن الحكومه في موقف لا تحسد عليه ولا تستطيع التنازل لدرجه كبير حتى لا تسقط الحكومة. ولاطالما كان التشكيك حول حكومه تريزا ماي ومعاناتها من التصدع ومحاولتها في جمع شتات الحكومه البريطانيه .
وكان هناك يوم الأربعاء اجتماع وزير التجاره الأمريكي وكبيري الموسسات المالية البريطانيه لم يكشف عنه الا انه التسريبات كانت تقول انها كان هناك الكثير من التوبيخ من الجانب الأمريكي من عدم وضوح وشفافيه الخروج وهذا ما قد يدفعهم للجوء للخطط الالطوارئ لمعالجه موضوع الخروج حيث اننا نعلم ان القطاع المالي هو اكثر القطاعات التي ستتاثر من الخروج .