[align=center]
حَتْمِيَّاً تُعْتَبَرُ قَضِيَّةُ غَلاءُ المُهُوْرِ ظَاهِرَةٌ سَلْبِيَّةٌ بِكُلِّ المَقَايِيْسِ ، وَلا يَجْنِي كِلا الطَرَفَيْنِ ( الفَاعِلُ وَالمَفْعُوْلُ بِه) مِنْهَا إِلا الشَقَاءَ يَبَاتُوْنَ يَحْلِمُوْنَ بِإلتِمَاسِ السَعَادَةِ الأَبَدِيَّةِ وَالرَاحَة ، وَلَكِن وَفِي ظِلِّ التَعَسُّفِ وَالتَخَبُّطِ الَذِّي يَعْتَرِي نُفُوْسَ الآَبَاءِ يَحْذُوْهُمُ الطَمَعَ وَالجَشَعَ وَالأَنَانِيَّةَ ، فِإِنَّ الأَبْنَاءَ سَيَظَلُّوْنَ يَلْهَثُوْنَ وَرَاءِ سَرَابِ السَعَادَةِ المَنْشُوْدَةِ . وَلَنْ يَتَلاشَى كُلَّ ذَلِكَ مِنْ خُبْثٍ وَسُوْءِ مُعُامَلَةٍ وَإِدَارَةٍ للآبَاءِ لِشُؤْونِ حَيَاةِ أَبْنَائِهِم إِلا بِأَنْ يَتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ التَقْوَى فِيْهِم .
وَتُعْتَبَرُ هَذِّهِ الظَاهِرَةُ مِنْ إِحْدَى أَبْرَزِ العَوَامِلِ الأَسَاسِيَّةِ المُسَاعِدَةِ فِي زِيَادَةِ وَتَفَاقُمِ مُشْكِلَةَ العُنُوْسَةِ الآخِذَةُ بِالإِتِسَّاعِ يَوْمَاً بَعْدَ يَوْمٍ . نَسْأَلُ اللَّهَ الهِدَايَةَ وَالرَشَادِ وَالصَلاحِ فِي الدُنْيَا وَالأَخِرَة . [/align]
حَتْمِيَّاً تُعْتَبَرُ قَضِيَّةُ غَلاءُ المُهُوْرِ ظَاهِرَةٌ سَلْبِيَّةٌ بِكُلِّ المَقَايِيْسِ ، وَلا يَجْنِي كِلا الطَرَفَيْنِ ( الفَاعِلُ وَالمَفْعُوْلُ بِه) مِنْهَا إِلا الشَقَاءَ يَبَاتُوْنَ يَحْلِمُوْنَ بِإلتِمَاسِ السَعَادَةِ الأَبَدِيَّةِ وَالرَاحَة ، وَلَكِن وَفِي ظِلِّ التَعَسُّفِ وَالتَخَبُّطِ الَذِّي يَعْتَرِي نُفُوْسَ الآَبَاءِ يَحْذُوْهُمُ الطَمَعَ وَالجَشَعَ وَالأَنَانِيَّةَ ، فِإِنَّ الأَبْنَاءَ سَيَظَلُّوْنَ يَلْهَثُوْنَ وَرَاءِ سَرَابِ السَعَادَةِ المَنْشُوْدَةِ . وَلَنْ يَتَلاشَى كُلَّ ذَلِكَ مِنْ خُبْثٍ وَسُوْءِ مُعُامَلَةٍ وَإِدَارَةٍ للآبَاءِ لِشُؤْونِ حَيَاةِ أَبْنَائِهِم إِلا بِأَنْ يَتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ التَقْوَى فِيْهِم .
وَتُعْتَبَرُ هَذِّهِ الظَاهِرَةُ مِنْ إِحْدَى أَبْرَزِ العَوَامِلِ الأَسَاسِيَّةِ المُسَاعِدَةِ فِي زِيَادَةِ وَتَفَاقُمِ مُشْكِلَةَ العُنُوْسَةِ الآخِذَةُ بِالإِتِسَّاعِ يَوْمَاً بَعْدَ يَوْمٍ . نَسْأَلُ اللَّهَ الهِدَايَةَ وَالرَشَادِ وَالصَلاحِ فِي الدُنْيَا وَالأَخِرَة . [/align]
تعليق