أسلوب جميل وموضوع أروع

أكتفي بهذا فقط

اصبح الصعود على اكتاف الاخرين هو السمة المميزة للناجحين..!!!!

هناك من يزرع .. وهناك من يأكل الحصاد بلا مشقة ولا عناء

أما الضمير .. فإنه مستتر في محل (( نصب ))

طرح موقف

فالضمير اليوم قد غاب ولم يبقى له أثر

فالان زمن فيه القوي والضعيف وليس به رحمة

تحياتي كل التحايل لصاحبة الموضوع

الغــاية تبرر الوسيلة ... وإن لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب أليس كذلك ^ ^

الضمير مختلف لدى كل شخص ...
فــالفعل الذي قد يؤنبني ضميري عليه...قد لا يؤنبك ضميرك انت مثلا عليه !
الأمر ايضا يعتمد على ثقافة الشخص وبيئته ....

ومع ذلك قد نجتمع كلنا في مباديء معينة كاحترام مجهود الآخرين
الصدق والامانة و...و...مهما كانت ثقافاتنا

واتفق مع طموح وطموحي الجنة...في أن المبني على أساس
هش وغير واثق سرعان ما تذروه الريــاح...


ودي ^ ^

طرح رائع من الرائعه فاء بلا نقطة ...

وللأسف هذا هو الواقع الذي تعيشه اليوم .. اصبحت المصالح هي الحجه التي يتخذها الشخص للوصول إلى مصالبه ..

بغض النظر عن الطرق التي يتبعها .. وأخص بالذكر الطرق الملتويه .. التي لا تبالي بالغير ..
بل أنها قد يفعل المستحيل للحصول على مطالبه .. وإن كان في ذلك إلحاق الضرر بأقرب الناس له ..
والضمير في مسيرته هذه .. يعيش في سبات عميق .. لا يعلم الله متى ينهض .. ويمارس عمله المعتاد ..
الذي نعول عليه الكثير .. فكم من تجارب خضناها .. ولم نكن مقتنعين بها . ولكن سرعان ما مد الضمير لنا يد المساعده ..
وارشدنا إلى بر الأمان ..

موضوعك جميل ولغتك أجمل عزيزتي...

ليس غريبا أن نرى مثل هذه المشاهد ف عالم طغت عليه
المادة وخلا من المشاعر، أصبح الطيب الذي يساعد غيره
ساذجا، ومستغل غيره ذكيا يطبل له الجميع...

صحيح أنه في عالم الماديات على المرء أن يستغل كل فرصة
تتاح له وأن يسعى تميزه بنفسه ولكنه يجب أن يتحلى بالأخلاق
أيضا،وأن يضع مصالح غيره ف اعتباره ايضا...