*
أريد قول شيء واتمنى ألا يفهمني البعض بشكل مغلوط ،
ولكنني أتحدث وفق الثابت بالوقائع والقضايا المعروضة أمام المحاكم .
والجرائم التي تهز كيان المجتمع هي الجنايات وخصوصا جرائم القتل
وجرائم الإغتصاب وما أقساها حين تجتمع معا في ضحية واحدة .
العنصر الباكستاني .... هذه الجنسية بالتحديد كثيراً ما تكون في رأس قائمة
الجناة ، فيظهرون كمغتصبين وكقتلة وكلصوص وغيرها من الأفعال المحرمة ،
ناهيك عن السلوكيات التي نعلمها نحن المواطنون عنهم ولا تعلمها الحكومة ،
والمثال على ذلك فبعضهم يقوم بسرقة اللافتات الحديدة من الشوارع العامة وفي منتصف الليل ،
فحين تذهبون إلى بعض المناطق النائية تصادفون اعمدة من دون لوائح ، وقد تم مشاهدتم من قبل
بعض المواطنين وهم يقتلعون اللوائح الإرشادية ساعين في ذلك لتحقيق مصالح شخصية .
وطبعا الكثير منكم حضر محاكمات أو سمع قصص القتل التي يرتكبها جناة من هذه الجنسية بالتحديد
أفعالهم تتكرر بشكل دائم ، واغلب الجرائم التي يقترفوها تكون بشعة للغاية كما حدث في نيابة سناو ،
حين قتلوا الحراس العمانيين لكي يتمكنوا من ارتكاب جريمة السرقة من متاجر الذهب ، فهم مستعدون للقتل
في أبسط موقف يحتمل فيه القتل !
السؤال موجه للحكومة الرشيدة : ألا ينبغي يا حكومتنا العزيزة منع هذه الجنسية من الحصول على رخص العمل
على أرضنا الطيبة ....؟!!
وما هو الحد المسموح به للصبر عليهم ...؟
تعليق