تويت
**من أجلهم سميت نفسي نضالا**
_لن تضيفوا الكثير..قصة أصبحت معروفة ستمثلون بأنه في يوم كانت العائلة تجلس وسوف يهجم الأعداء وبعدها تتشتت العائله
كلمات ملؤها السأم والملل الا أنني أأمل أن أساهم في عزة هذه الأمة ولا أقصره على فلسطين فحسب بل أقصد أن أساهم في أي شبرا من أراض هذه الأمة
لن أستكين ولن أحفر لليأس فجوة ليمر منها .. والسبب أنني أعرف خطاب,,وأعرف قسام والشيخ أحمد ياسين,,أعرف للجزائر شهداء منهم جميلة بو حيدر والتي قال فيها نزار قباني::
((الأسم: جميلة بوحيرد
رقم الزنزانة:تسعونا
في السجن الحربي بو هران
العمر اثنا وعشرونا
عينان كقندلي معبد
والشعر العربي الاسود
كالصيف
كشلال الأحزان
إبريق للماء........وسجان
ويد تنضم على القرآن
وامراءة في ضوء الصبح
تسترجع في مثل البوح
آيات محزنة الأرنان
من سورة(مريم)و(الفتح)
* * * *
الأسم: جميلة بوحيرد
اجمل اغنية في المغرب
أطول نخلة
لمحتها واحات المغرب
اجمل طفلة
أتعبت الشمس ولم تتعب
يا ربي,هل تحت الكوكب؟
يوجد انسان
يرضى أن يأكل......أن يشرب
من لحم مجاهدة تصلب))
أعرف أن ماشطة بنت فرعون لم يثنيها جبروت فرعون وامراءته لم تحفظ للكفر عهد,,
أنا ان سميت نفسي نضالا فلأن روحا في ذاتي قد ولدت لا هم لها الا نصرة الاقصى الحبيب وترجو أن تكون ممن ينعى على احدى اراض الرباط في أي بقاع الخليقة التي اضطهدت عليها الأمة الأسلامية
لن تكون عهودي عهود القمر التي أسلفت الحديث عنها في احدى بعثرات حبري الحزين ولكني بت أنظر للكون بنظرة (روحالنضال)التي رسمت لنفسها خطة لتحرير ذاتها من ذاتها ثم تنطلق لترسم للأفق لوحة غروب لشمس المآسي ولوحة أخرى بقربها لشروق شمس العزة تعقبها الحرية المنشودة
أنا كتلة من المشاعر الدفينة التي تنتظر لتنفجر في وجه أعدائي وان لم يكن هذا العدو ممن يسقي الماء لذاته خوفا عليها من الظمأ
أو أن تكون دبابة قد كتب في سبب انتاجها ((صفعة في وجه أبناء الاسلام))
أو أن يكون واقعا من التاريخ الأسود الذي تداس فيه كرامة الأمة((وجرح الكرامة غائرا))
انما عدوي أقوى من هؤلاء عدوي الأول الجهل بالأحكام الشرعية والثاني سطوة البرود الايماني والثالث سلطان العادة
..وعندما نبكي الدموع للحظة قضيناها بعيدا عن القرآن بدل شلال الدموع الذي يسكب لخسارة نادي نشجعه,,
..وعندما ننظر للزاني نظرتنا للزانية بدل أن نقول أن الرجل في مجتمعنا ((شايل عيبه )) والبنت ((سمعه)),,
..وعندما نترك جدلنا وخلافنا حول هل يجوز سرقة المصحف من المسجد أو لا يجوز؟؟بدل من أن نجيز الغناء حتى لا يغضب الجيل المحمدي المتوله على سماع نانسي وهيفا ويأبى من الوقوف خلف السديس أو المعيقلي ليسمع تلك الحروف التي أن أصابت القلب شفته من أوجاعه,,
حين يحدث كل هذا حينها فقط سأنشد العدو الذي ينشدونه وأحمل السلاح الذي يحملونه رغم أني أجزم أن في ذلك الوقت لن يكون هناك عدو نقتله لأننا بنهضتنا نحرق أعدائنا كأوراق الخريف الجافة....
حتى ذلك الحين سأبقى بروحي مناضلة,,,,,
كلمات هاج بها قلبي أثر سؤال سئلته((كم النسبة المئويه لاماللك في الصلاة في المسجد الاقصى فأجبت تقريبا80%فقيل لي أنتي متفائله((وايــــــــــــــد))
يا جماعة أتمنى نقدكم البناء للموضوع
تعليق