التحرير هو وعد الله الحق الذي لايخلف الميعاد لكن ليس بأمة فتكها التعصب والطائفية وابتعدت عن الدين ،،هو بأمة تأخذ بالاسباب وتقترب من النهج القويم


حلم جميل ،،لطالما نرجوا ان نعيش لكي نلقاه

ان شاء الله راح يكون حقيقه نشهدها
ويرزقنا الله الصلاه فالاقصى
ان الله لايخلف الميعاد.......

بااذن الله ستحرر فسطين بايدى ابناائها
يااارب دعواتكم الا ان نصر الله قريب

مرحبا ً.. حلمٌ جميل.. سيتحقق بمشيئة الرحمن ولكن لا أظن أنّـا سنشهد هذا اليوم في زماننا..

فالأمة ُ لا زالت غارقة ً في نوم ٍ عميق.. المسلمون لا زالوا يتناحرون ويقتلون بعضهم بعضا..

والسواد الأعظم من علمائنا لا هَمّ لهم إلا تكفير المذهب الفلاني أو الطائفة الفلانية..

وزعمائنا يعقدون القمم.. لكي يتلذذوا بتذوق أشهى وأطيب الولائم..

أين الخطاب وابن الوليد؟؟ أين صلاح الدين؟؟ أين نحن من هؤلاء؟؟

أمتي.. يا أمة ً ضحـِكَـت من جهلِـها الأمَمُ!! تجبـّرَ أعدائُكِ..

قتلوا من قتلوا.. شردوا من شردوا.. اغتصبوا من اغتصبوا.. هدموا ما هدموا.. واعتقلوا من اعتقلوا..

نهبوا ثرواتكي.. سخروا من تخاذلكي.. عانقوا زعمائكي.. زعماء!!!! بل هم سماسرة ٌ باعوكي وباعوا أحراركي..

أعداؤكي... أهانوا كتابكي وسبُوا نبيَكي وتجرؤا حتى على ربكي جل شئنه تعالى عما يصفون!!!

ولم تحركي ساكنة!!! ماذا تنتظرين ليفعلوا أكثر مما فعلوا ويفعلون؟؟؟؟ رضيتي عيش الذل والهوان ونسيتي الغيرة والأنفة!!

صدق الشاعر إذ يقول

إسترشد الغرب بالماضي فأرشدهم *** ونحن كــان لنا ماضٍ نسيناهُ


ياااااااااااااااااااااااا أمة الخزي والعار!!!! متى تنتفضي؟؟؟؟ متى تعودي كما كنتي؟؟؟؟

شكرا للمرورك الرائع ..وهعسى الله ان يحرر هذه البلاد الطيبه وبلااد المسلمين..ياارب العالمين

كم تمتيت انكِ لم تستيقظي من نومكِ العميق ..!!..

يسلمووو
التحرير قد وعد به الباري اليوم الذي سيتكلم فيه الشجر و الحجر اي انه آت لا محاله..
و لــــــــــــــــــــــــكن
في وضعنا الحالي ما هو الا مجرد حلم ..
حتى يتغير حال المسلمون و يكفون عن قتل بعضهم البعض و يعرفون عدهوهم الحقيقي...و حتى يصحي ضمير كل الأمه..
و الأهم يرجعون لمنهج الله الذي ارتضاه لهم..
و حينها سنشهد الحلم الذي يتحول لحقيقه..
و من الجميل ان نتفائل فلربما نشهد حلمك الجمييييل..
تشكرااااااااااااااااات

ليس التحرير مستحيل كما ان الاحتلال صار شيء ممكنا . ولكن لا ياتي التحرير بيوم وليلة وإنما هو مراحل أولها تقويم السلوك الانساني وفق المنهج القرآني وهذا مصداقا لقوله تعالى ( لايغير الله بقوم حتى يغيير ما بأنفسهم). فالتغيير يبدأ من الداخل حتى نتمكن من تغيير الواقع الخارجي.