[align=center]رد قوي بصراحة ;
كلمات تهز مجتمعاتهم كلها ;
مجتمعاتهم التي تنادي بالحضارة;
وتعتبر المسلمين متخلفين و المرأة في الدول الإسلامية مأكول حقها
وهم لايعلمون عن عظمة الإسلام إلا الشيء البسيط .
المرسل : سحر البدر .........
الى حرم رئيس الوزراء البريطاني السلام على من اتبع الهدى ،
أما بعد ;
لقد دأبتم كبريطانيين وأمريكيين وغربيين عموما على الغمز والهمز على المرأة المسلمة ، وكنا نسمع صابرين محتسبين الأجر عند الله اذ أمرنا سبحانه في كتابه الكريم أن نصبر على أذاكم ، فقال في محكم كتابه " وان تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا " . وقد وصفك سبحانه ماتتقولون به علينا أنه " كيد " وهو بالفعل كذلك فان ماتقولون به هو الكيد لنا ليلا ونهارا ولكنه باذن الله لن يتعدى ولا تستطيعون – وان كنتم تتمنون – أن تتعدوا مرحلة الكيد الكلامي ولو جمعتم لنا الجموع وحشدتم لنا الحشود وقد غرتكم الدنيا وغرتكم قوتكم ، أو قوة أمريكا حليفكم التي أخضعت لها العالم .
لكن دعيني أكلمك يا زوجة رئيس الورزاء كلام أمرأة لأمرأة ، فان قوتكم هذه لا ترهبني كفرد وليس لي سلطة اخاف أن تسحب مني ولن تزعزعني عن معتقداتي كأنسانه مسلمه الا ان يشاء الله ربي شيئا فعقلي وقلبي وروحي ملك لخالقنا جميعا لا اله الا هو وحده لا شريك له ، ولذلك جيوشكم هذه لا تزعزع العقائد ولا تدك القلوب فلا تفرحوا بها ولا تركنوا إليها !
إن هذه القوات الجرارة لو اجتمعت على أن تغير فكرة – بل خاطرة – في قلوبنا ما استطاعت الى ذلك سبيلا ،
وكما قال عالمنا المبجل شمس الاسلام ابن تيميه رحمه الله " انا جنتي في قلبي ان سجني خلوة ونفي سياحة وقتلي شهادة فما يفعل اعدائي بي ؟! "
الآن وقد انتفت كل هيبة لجيوشكم وقوتكم فتعالي أكلمك كلام امرأة لأمرأة وكلام فرد لفرد .
ان مادفعني للكتابة غليك بعد الصبر الطويل على همزكم وغمزكم علينا معاشر المسلمات هو العجب الكبير الذي أصابني والدهشة التي اعترتني من صلفكم وغروركم العجيب في هذا الزمان الذي تحول فيه الباطل حقا والحق باطلا واستعلى فيه المنكر حتى بات يتغطرس على ماهو معروف .
عجبا أي زمن عجيب هذا الذي نعيشه ؟ عجبا أن تقومي لنا واعظة ومجتمعك يباح فيه كل انواع الجنس والمنكرات وتستباح فيه حرمات النساء وكأنهن سقط المتاع .
غير أني هنا لا ادافع عن عقيدتي ولا ديني فهو موجود منذ 14 قرنا وسيظل ظاهرا الى يوم القيامة ، فهو وعد من الله لنا " هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره علىالدين كله " وعلى ذلك فسأكتفي ببعض الايضاحات عن واقعنا لمن كان جاهلا ، ولكن قبل ذلك أود أو ألقي نظرة عابرة سريعه على أحوال المرأة في مجتمعكم ، أنتم ولن اطيل وأدقق في مواضع الفجور التي ليس للمرأة فيها يد كشذوذ رجالكم وفتيانكم التي تطالعنا بها الأخبار كل يوم وفي الجرائد .
يازوجة رئيس وزراء بريطانيا :
قبل أن تقومي واعظة انظري الى حال مجتمعكم فالمرأة لديكم اذا لم تجد من يتزوجها واشتهت أن يكون لها ابناء فانها لا تتوانى في أن تقيم علاقة عابرة مع أي رجل تصادفه في المقهى أو البار أو أثناء السفر دون أن يكون لمجتمعكم أي اعتراض على علاقة كهذه ، بل لقد وضعتم لها مسميات متداولة بينكم ، فعلاقة ليلة واحدة هي "one night stand " والعلاقة التي تستمر لشهرين أو ثلاثة هي "An affair "
والعلاقة التي تستمر لفترات أطول هي "Relation " اليس كذلك ؟ وكلها علاقات زنى محرمة في دينكم قبل ديننا وما يهمنا هنا هو علاقة الليلة الواحدة التي يتقلب فيها الرجال على فراش هذه المرأة الى أن تحمل سفاحا وقد يأتي الأمر عفويا اي انها قد لاتكون اصلا راغبة في الطفل لكنها عندما تحمل الجنين في احشائها تتحرك فيها عاطفة الأمومة فترغب في الابقاء على الجنين .
ثم يأتي الأدهى بعد ذلك اذ تلد المرأة الطفل وهي لا تعرف من هو أبوه ولكنها ترى ترى أن من حقها أن تكون أما ويكون لها طفل ترعاه وكأنها تشتري جروا أو قطا لتربيه ولاتراعي حاجة هذا الطفل .
المسكين الي سياتي الى الوجود لا يعلم له أبا ولا أصلا ولا عائلة .
لقد كنتم – وما زلنا نحن- نحس بالعطف علىاليتامى الذين فقدوا اباءهم فأصبحتم اليوم تأتون باليتامى عمدا ودون تحرج من ذلك بل ان اليتيم اصلا افضل حالا مع هؤلاء فلديه أعمام وجدود وأصل يعرفه أما هؤلاء المساكين فلا اب يحميهم ولا أسرة ممتدة ولا أعمام وعمات أو جدات .
إن كلمة لقيط ( Bastard ) كانت الى عهد قريب مسبة وعارا في عرفكم ، أما اليوم فان نصف من يمشي في شوارعكم لقطاء ( Bastards) لا يعلمون لهم لهم أصلا والمشهد لا ينتهي هنا بل ان ما يستتبعه أمور أفظع كأن يكون للرجل هذا الذي لا يعلم اصله علاقة محرمه بأخته أو عمته أو ابنته وهما لا يلعملان انهما اقرباء تماما كأنثى الحيوان تعاشر أبناءها اذا بلغوا دون ان يكون ذلك مستغربا ولا مستهجنا لديها .
هل انا متجنية عليكم في هذا ؟ هل تستطيعين ان تقومي فتقولي بملء فمك : لا أن هذا ليس موجودا في مجتمعنا المتحضر ؟ لقد علمت أ،ك محامية نشطة في مجال حقوق الانسان واني اقترح عليك بضمير انساني بحت عمل جمعيه تهتم بحقوق هؤلاء الطفال الذين لا حول لهم ولا قوة ولا يستشارون ولا يخيرون في مجيئهم لهذه الحياة . أقترح عليك قبل ان تقومي مهاجمة لنا كمسلمات أو مدافعة بزعمك ان توقمي مدافعة عن حقوق هؤلاء الضعفاء اللقطاء لديكم .
لقد فصلت في هذه القضية كثيرا لآنني رأيت انها قضية لم تطرح أـبدا للنقاش لديكم وانكم تمرون عليها بسهولة وكأنها أمر طبيعي بينما هي أمر فظيع وجريمة ظالمة تروح ضحيتها أنفس بريئة صغيرة لا تستطيع الدفاع عن نفسها ولا حول لها ولا قوة .
ولكن حالة المرأة لديكم عموما مزرية جدا ، قضايا اغتصاب و خطف وقضايا اغتصاب المحارم كالوالد والأخ وقضايا التحرش الجنسي في العمل وقضايا الاعتداء بالضرب على الزوجات أو الرفيقات وعقوق الأبناء للأمهات والاستهتار بجسد المرأة واستعماله كأكبر اداة ترويج للبضائع وغير ذلك كثير ولو شئت لفصلت لك – بالأرقام المخيفة – حيثيات كل قضية منها ولكني لن أطيل في هذذا لكي لا تشعري بالملل .
ان النساء والرجال في مجتمعكم بلغوا من الحرية الجنسية ما يجعل الانسان الطبيعي يشعر بالقرف وا لغثيان فلقد تعديتم في هذا الزمن كل عرف لقد انتقت كلمة الزنى تماما من قاموسكم واصبح الزنى ( حرية شخصية ) وتساوت في ذلك كل طبقات مجتمعكم ( المسيحي المتحضر ) سواء الوضيعة أو الرفيعة حتى وصل الأمر بكم الى ان اعترفت الراحلة ديانا بفعل الزنى ليس مرة واحدة ولا مع رجل واحد فقط ، وليس لها بعد طلاقها من زوجها ولكن حتى اثناء ما كانت زوجة رسمية لولي العهد !
اعترفت بذلك بلسانها وأما الملأ ودون حياء ولا خوف من الله وذلك ليشهد العالم كله ( تقدم انماط حضارتكم ) التي تنادين بها وقبلها كان زوجها يعاشر عشيقته ويخون زوجته ، ولعل هذا ما دفعها لعمل الشيء نفسه وان الجزاء دائما من جنس العمل !
انني اتعجب كثير من أن تقومي لنا ناصحة وبيتك ليس فقط من زجاج ولكنه من زجاج يتهاوى قد أرهقته الكسور والشروخ !
بكل أمانه الموضوع منقول ولكنه مهم
قد لا يكون موقعه هنا ولكن أريد أن أعرف
ماهيه حقيقة مجتمعنا من ما كتب ؟
[/align]
كلمات تهز مجتمعاتهم كلها ;
مجتمعاتهم التي تنادي بالحضارة;
وتعتبر المسلمين متخلفين و المرأة في الدول الإسلامية مأكول حقها
وهم لايعلمون عن عظمة الإسلام إلا الشيء البسيط .
المرسل : سحر البدر .........
الى حرم رئيس الوزراء البريطاني السلام على من اتبع الهدى ،
أما بعد ;
لقد دأبتم كبريطانيين وأمريكيين وغربيين عموما على الغمز والهمز على المرأة المسلمة ، وكنا نسمع صابرين محتسبين الأجر عند الله اذ أمرنا سبحانه في كتابه الكريم أن نصبر على أذاكم ، فقال في محكم كتابه " وان تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا " . وقد وصفك سبحانه ماتتقولون به علينا أنه " كيد " وهو بالفعل كذلك فان ماتقولون به هو الكيد لنا ليلا ونهارا ولكنه باذن الله لن يتعدى ولا تستطيعون – وان كنتم تتمنون – أن تتعدوا مرحلة الكيد الكلامي ولو جمعتم لنا الجموع وحشدتم لنا الحشود وقد غرتكم الدنيا وغرتكم قوتكم ، أو قوة أمريكا حليفكم التي أخضعت لها العالم .
لكن دعيني أكلمك يا زوجة رئيس الورزاء كلام أمرأة لأمرأة ، فان قوتكم هذه لا ترهبني كفرد وليس لي سلطة اخاف أن تسحب مني ولن تزعزعني عن معتقداتي كأنسانه مسلمه الا ان يشاء الله ربي شيئا فعقلي وقلبي وروحي ملك لخالقنا جميعا لا اله الا هو وحده لا شريك له ، ولذلك جيوشكم هذه لا تزعزع العقائد ولا تدك القلوب فلا تفرحوا بها ولا تركنوا إليها !
إن هذه القوات الجرارة لو اجتمعت على أن تغير فكرة – بل خاطرة – في قلوبنا ما استطاعت الى ذلك سبيلا ،
وكما قال عالمنا المبجل شمس الاسلام ابن تيميه رحمه الله " انا جنتي في قلبي ان سجني خلوة ونفي سياحة وقتلي شهادة فما يفعل اعدائي بي ؟! "
الآن وقد انتفت كل هيبة لجيوشكم وقوتكم فتعالي أكلمك كلام امرأة لأمرأة وكلام فرد لفرد .
ان مادفعني للكتابة غليك بعد الصبر الطويل على همزكم وغمزكم علينا معاشر المسلمات هو العجب الكبير الذي أصابني والدهشة التي اعترتني من صلفكم وغروركم العجيب في هذا الزمان الذي تحول فيه الباطل حقا والحق باطلا واستعلى فيه المنكر حتى بات يتغطرس على ماهو معروف .
عجبا أي زمن عجيب هذا الذي نعيشه ؟ عجبا أن تقومي لنا واعظة ومجتمعك يباح فيه كل انواع الجنس والمنكرات وتستباح فيه حرمات النساء وكأنهن سقط المتاع .
غير أني هنا لا ادافع عن عقيدتي ولا ديني فهو موجود منذ 14 قرنا وسيظل ظاهرا الى يوم القيامة ، فهو وعد من الله لنا " هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره علىالدين كله " وعلى ذلك فسأكتفي ببعض الايضاحات عن واقعنا لمن كان جاهلا ، ولكن قبل ذلك أود أو ألقي نظرة عابرة سريعه على أحوال المرأة في مجتمعكم ، أنتم ولن اطيل وأدقق في مواضع الفجور التي ليس للمرأة فيها يد كشذوذ رجالكم وفتيانكم التي تطالعنا بها الأخبار كل يوم وفي الجرائد .
يازوجة رئيس وزراء بريطانيا :
قبل أن تقومي واعظة انظري الى حال مجتمعكم فالمرأة لديكم اذا لم تجد من يتزوجها واشتهت أن يكون لها ابناء فانها لا تتوانى في أن تقيم علاقة عابرة مع أي رجل تصادفه في المقهى أو البار أو أثناء السفر دون أن يكون لمجتمعكم أي اعتراض على علاقة كهذه ، بل لقد وضعتم لها مسميات متداولة بينكم ، فعلاقة ليلة واحدة هي "one night stand " والعلاقة التي تستمر لشهرين أو ثلاثة هي "An affair "
والعلاقة التي تستمر لفترات أطول هي "Relation " اليس كذلك ؟ وكلها علاقات زنى محرمة في دينكم قبل ديننا وما يهمنا هنا هو علاقة الليلة الواحدة التي يتقلب فيها الرجال على فراش هذه المرأة الى أن تحمل سفاحا وقد يأتي الأمر عفويا اي انها قد لاتكون اصلا راغبة في الطفل لكنها عندما تحمل الجنين في احشائها تتحرك فيها عاطفة الأمومة فترغب في الابقاء على الجنين .
ثم يأتي الأدهى بعد ذلك اذ تلد المرأة الطفل وهي لا تعرف من هو أبوه ولكنها ترى ترى أن من حقها أن تكون أما ويكون لها طفل ترعاه وكأنها تشتري جروا أو قطا لتربيه ولاتراعي حاجة هذا الطفل .
المسكين الي سياتي الى الوجود لا يعلم له أبا ولا أصلا ولا عائلة .
لقد كنتم – وما زلنا نحن- نحس بالعطف علىاليتامى الذين فقدوا اباءهم فأصبحتم اليوم تأتون باليتامى عمدا ودون تحرج من ذلك بل ان اليتيم اصلا افضل حالا مع هؤلاء فلديه أعمام وجدود وأصل يعرفه أما هؤلاء المساكين فلا اب يحميهم ولا أسرة ممتدة ولا أعمام وعمات أو جدات .
إن كلمة لقيط ( Bastard ) كانت الى عهد قريب مسبة وعارا في عرفكم ، أما اليوم فان نصف من يمشي في شوارعكم لقطاء ( Bastards) لا يعلمون لهم لهم أصلا والمشهد لا ينتهي هنا بل ان ما يستتبعه أمور أفظع كأن يكون للرجل هذا الذي لا يعلم اصله علاقة محرمه بأخته أو عمته أو ابنته وهما لا يلعملان انهما اقرباء تماما كأنثى الحيوان تعاشر أبناءها اذا بلغوا دون ان يكون ذلك مستغربا ولا مستهجنا لديها .
هل انا متجنية عليكم في هذا ؟ هل تستطيعين ان تقومي فتقولي بملء فمك : لا أن هذا ليس موجودا في مجتمعنا المتحضر ؟ لقد علمت أ،ك محامية نشطة في مجال حقوق الانسان واني اقترح عليك بضمير انساني بحت عمل جمعيه تهتم بحقوق هؤلاء الطفال الذين لا حول لهم ولا قوة ولا يستشارون ولا يخيرون في مجيئهم لهذه الحياة . أقترح عليك قبل ان تقومي مهاجمة لنا كمسلمات أو مدافعة بزعمك ان توقمي مدافعة عن حقوق هؤلاء الضعفاء اللقطاء لديكم .
لقد فصلت في هذه القضية كثيرا لآنني رأيت انها قضية لم تطرح أـبدا للنقاش لديكم وانكم تمرون عليها بسهولة وكأنها أمر طبيعي بينما هي أمر فظيع وجريمة ظالمة تروح ضحيتها أنفس بريئة صغيرة لا تستطيع الدفاع عن نفسها ولا حول لها ولا قوة .
ولكن حالة المرأة لديكم عموما مزرية جدا ، قضايا اغتصاب و خطف وقضايا اغتصاب المحارم كالوالد والأخ وقضايا التحرش الجنسي في العمل وقضايا الاعتداء بالضرب على الزوجات أو الرفيقات وعقوق الأبناء للأمهات والاستهتار بجسد المرأة واستعماله كأكبر اداة ترويج للبضائع وغير ذلك كثير ولو شئت لفصلت لك – بالأرقام المخيفة – حيثيات كل قضية منها ولكني لن أطيل في هذذا لكي لا تشعري بالملل .
ان النساء والرجال في مجتمعكم بلغوا من الحرية الجنسية ما يجعل الانسان الطبيعي يشعر بالقرف وا لغثيان فلقد تعديتم في هذا الزمن كل عرف لقد انتقت كلمة الزنى تماما من قاموسكم واصبح الزنى ( حرية شخصية ) وتساوت في ذلك كل طبقات مجتمعكم ( المسيحي المتحضر ) سواء الوضيعة أو الرفيعة حتى وصل الأمر بكم الى ان اعترفت الراحلة ديانا بفعل الزنى ليس مرة واحدة ولا مع رجل واحد فقط ، وليس لها بعد طلاقها من زوجها ولكن حتى اثناء ما كانت زوجة رسمية لولي العهد !
اعترفت بذلك بلسانها وأما الملأ ودون حياء ولا خوف من الله وذلك ليشهد العالم كله ( تقدم انماط حضارتكم ) التي تنادين بها وقبلها كان زوجها يعاشر عشيقته ويخون زوجته ، ولعل هذا ما دفعها لعمل الشيء نفسه وان الجزاء دائما من جنس العمل !
انني اتعجب كثير من أن تقومي لنا ناصحة وبيتك ليس فقط من زجاج ولكنه من زجاج يتهاوى قد أرهقته الكسور والشروخ !
بكل أمانه الموضوع منقول ولكنه مهم
قد لا يكون موقعه هنا ولكن أريد أن أعرف
ماهيه حقيقة مجتمعنا من ما كتب ؟
[/align]
تعليق