إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أسئلة في مجال الإعلام العماني .. ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أسئلة في مجال الإعلام العماني .. ؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ،

    عندي بعض الأسئلة المتعقلة بالاعلام العماني .. وضعتها بمنتدى آخر ولم أتلقى إجابات عليها
    أتمنى أن أجدها عندكم
    اجابات شافية ولو بالموجز.. أو إحالتي إلى مصادر تنفعني في الحصول على الإجابات
    وأكون شاكر لكم ..

    1- هل تعرضت الحكومة أو مديرياتها/ دوائرها التابعة لها لانتقاد من قبل وسائل الاعلام
    : الصحف- قنوات الراديو- التلفاز ؟
    ملخص عن القضية - المصدر الذي يمكنني
    الاستعانة به للتوثيق

    2- ما هي العلاقة بين وسائل الإعلام والحكومة هنا في
    السلطنة؟ هل هناك فارق مثلاً بينها وبين دول الخليج- الدول العربية - الأجنبية
    ؟

    3- قرأت قراءة خاطفة ولا أذكر أين ولا أدري عن صحته .. عن تخلي جريدة
    الوطن عن أحد صحفيها . هل ممكن لي بالرابط ؟

    أو حتى هل تعرفون عن موقف حدث
    فيه صدام بين موظف في الاعلام ومؤسسته الاعلامية إن كان الخبر أعلاه غير صحيح
    ؟

    4- هل تعتقدون بقبول "فكرة انتقاد الحكومة" لدى مجتمعنا العماني ؟ ما
    المجالات المسموح لنا بانتقادها و المجلات الممنوع الخوض فيها غير التي ذكرت في قانون المطبوعات ؟

    5- هل تغير
    الاعلام العماني بعد الاعتصامات ؟ ما أوجه التغير ؟


    سأكون ممتن جداً لمشاركتم ..


    وجزيتم خيرا ..

  • #2
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    مرحبا بك **صوت المجد** أرجو أن تصل للإجابات قريبا

    .
    .
    .

    1- هل تعرضت الحكومة أو مديرياتها/ دوائرها التابعة لها لانتقاد من قبل وسائل الاعلام
    : الصحف- قنوات الراديو- التلفاز ؟

    السؤال لم يتضح لي بشكل كبير .. لكن يمكن إعطائك إجابة عامة بنعم , مع تفاوت المستويات
    ملخص عن القضية - المصدر الذي يمكنني
    الاستعانة به للتوثيق

    اقترح عليك متابعة قضية جريدة الزمن , ستجد الكثير من نتائج البحث عند إدخالك جملة [ قضية جريدة الزمن مع وزراة العدل ]
    إذا رغبت بالتواصل مع الجريدة في متعاونه حسب ما أعلم , ويمكنني مساعدتك في الوصول إلى المسؤول عن التحرير المرتبطة به القضية يوسف الحاج .


    2- ما هي العلاقة بين وسائل الإعلام والحكومة هنا في
    السلطنة؟ هل هناك فارق مثلاً بينها وبين دول الخليج- الدول العربية - الأجنبية
    ؟
    كل سؤال صفحات ×__×
    هل تقصد مقارنتها مرة مع دول الخليج , وأخرى مع الدول العربية , و أخرى مع الدول الأجنبية ؟؟
    بشكل عام فإن الإعلام في السلطنة هو إعلام تنموي , بناءا على هذه المعلومة يمكنك مقارنته مع إعلام الفئات الأخرى التي ذكرتها [ مع ملاحظة أن بعض الدول بها تنوع في نوعية الإعلام الموجود فيها ... أي أن بعض وسائله متشابهه مع الإعلام العماني و وسائل أخرى تختلف ]
    أقترح أن تجعل مجال المقارنة أكثر تحديدا .

    3- قرأت قراءة خاطفة ولا أذكر أين ولا أدري عن صحته .. عن تخلي جريدة
    الوطن عن أحد صحفيها . هل ممكن لي بالرابط ؟

    لا أستطيع تأكيد الحادثة أو نفيها , الحصول على معلومة موثوقه حول موضوع كهذا لن يكون سهلا ... كون أغلب هذا النوع من الاخبار تتداول عبر وسائل لا يمكن اعتبارها موثوقه - بحثيا على أقل تقدير - .
    أو حتى هل تعرفون عن موقف حدث
    فيه صدام بين موظف في الاعلام ومؤسسته الاعلامية إن كان الخبر أعلاه غير صحيح
    ؟

    للأسف .. لا يحضرني موقف مشابه حاليا.

    4- هل تعتقدون بقبول "فكرة انتقاد الحكومة" لدى مجتمعنا العماني ؟ ما
    المجالات المسموح لنا بانتقادها و المجلات الممنوع الخوض فيها غير التي ذكرت في قانون المطبوعات ؟

    شق - هل تعتقدون- من الجيد أن تقوم بعمل استطلاع حوله , يمكنك استخدام المنتديات التعليمية في عاشق عمان لنشره [ منتدى جامعة السلطان قابوس ومنتدى كليات العلوم التطبيقية ...الخ ]

    سيكون من الجيد أن تخصص لنا المجالات التي ذكرت في قانون المطبوعات حتى نستطيع الاجابة بشكل أدق .

    5- هل تغير
    الاعلام العماني بعد الاعتصامات ؟ ما أوجه التغير ؟

    نعم - إلى حد ما -
    نسبيا , أصبح هناك سقف أعلى من السابق في الإعلام العماني .


    الأسباب التي تذكر لهذا التغير :
    - الحاجه إلى أحتواء حالة الاحتجاج
    - ( ترميم ) صورة الاعلام الحكومي بعد ظهور بعض الفجوات فيه عند تغطية أحداث الاعتصامات
    - تلبية لبعض المطالبات الشعبية أثنا فترة الاعتصام
    - كسر حاجز الخوف من الانتقاد لدى العاملين في مجال الإعلام [ بمعنى أن حالة الاعتصامات أظهرت للعاملين في مجال الإعلام أن بإمكانهم هم أيضا أن ينتقدوا و يحتجوا ... عدم انتقاد الإعلام للحكومة ليس بالضرورة مرتبط بقانون المطبوعات والنشر - ولو أن جزء منه كذالك - إلا أن جزءا منه هو عبارة عن كسل إعلامي وصحفي للبحث عن الحقائق - بإعتراف الإعلاميين أنفسهم - . بالاضافات إلى سياسات الوسائل الإعلامية الخاصة لتحقيق هدفها الشرعي في الربح , فضلا عن ما يرتبط بسؤالك الخاص بتقبل المجتمع العماني للانتقاد ..... القضية تطول .

    للأسف متابعاتب ليست كبيره , لكن سريعا , من بعض مظاهر التغيير :

    بعد فترة الاعتصامات ظهر في التلفزيون العماني برنامج حوار الشباب , وهو برنامج يمكن اعتباره أجرأ من ما سبقه من البرامج الحوارية [ وهناك وجهات نظر أخر ]

    و الصحف أيضا شهدت بعض التغيير , من المقالات التي نشرت المقال التالي :

    ( حكومة لا ترى لا تتكلم )

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	0103201102.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	306.5 كيلوبايت 
الهوية:	10750583

    حاليا فإن الإعلام العماني يمر بمرحلة تغيير كبيره - بدئا بجهود تعديل قانون المطبوعات والنشر - و مرورا بالتغيير الحاصل فعليا في التلفزيون , [ أنصحك بمتابعة صفحة هيئة الااذاعة والتلفزيون على الفيسبوك .]

    .
    .
    .

    كل التوفيق , وفي حال توفرت لدي معلومات أخرى سأعمل على إضافتها بإذنه تعالى .
    ×××××××
    زجـــــ مرن ــــــاج ... ]]]حــــــــــــــــتى حــين [[[
    [ اللهم إنك عفو كريم تحب العفو ... فاعف عنا ]
    ..
    [ لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ]

    تعليق


    • #3

      زجاج مزن
      جداً ممتنة لمشاركتك .. فتحت لي أفاقاً وأثريت ساحة فكري
      المشكلة تكمن حينما لا نتابع الاعلام العماني !
      والسبب هو الاعتقاد السائد بعدم جدوى متابعته .. والذي اعتبره اعتقاد يجب ازاحته من قبل الاعلام نفسه !
      أو بأي طريقة ما قد أكون لا اعلمها لمحدودية معرفتي بهذا المجال .. مبتدأين فيه .. بخطوات صغيرة بدأنا نلج فيه


      هناك مشكلة تقنية أو فنية لا أعرف ما هي بالضبط .. العبارات في مشاركتك متراكبة صعب لي قرائتها .. وتوجد بعض المواضيع لا يظهر نصها أبدا هنا في المنتدى
      لا أدري إن كانت المشكلة من المتصفح أو المنتدى

      سأوضح بعض النقاط التي أشكلت عليكم :
      في السؤال الأول.. الانتقادات التي قد تكون صريحة وقوية أو أي انتقاد .. وقد دفع أو قاد بالحكومة أو أحد مؤسساتها إلى رد فعل ( ضد أو دفاع )..

      في السؤال الثاني .. ما أود معرفته هو العلاقة التي تربط الاعلام بالحكومة بشكل خاص .. وهل هي مختلفة عن علاقة الاعلام بالسلطة أو الحكومة في الدول الخليجية/ العربية مثلاً/ والأجنبية
      حصلت على معلومة أنه قد لا تكون هناك فروق بين دول الخليج أو العربية في علاقتها بالسلطة أو الحكومة لأن الحكومة تستخدمه كأداة لصالحها - إن صح التعبير، أو مسيطرة مثلاً- قد تسعفينني بمصطلحات أكثر دقة
      وما هو الاختلاف الممكن في هذه العلاقة في الدول الأجنبية الكبرى مثلاً !

      في السؤال الثالث .. وهو ما يركبني كذلك .. فأحيانا المصادر وخاصة المواثع والمنتديات تنشر معلومات غير موثوقة
      فكنت أود مشاركات لمن يتابعون اعلامنا .. إن كان شهد واقعة مثل هذه مثلاً ..

      فمثلاً ما حدث مع أحمد الشيزاوي من فصل أكد مثقفون وكتاب عمانيون أنه بسبب تظاهره مثلاً .. في حين أن الشبيبة- الجريدة التي يعمل بها أعتقد- نفيها بذلك !
      وكذلك ما حدث ل المذيع سالم العمري أن ايقاف برامجه كانت بسبب المظاهرات ثم أن وزارة الاعلام نفت ذلك !
      وكلها سببت لي ارباك لعدم حصول على المعلومة الصحيحة !

      لأني أريد حالات حدث فيها اصطدام بين صحفي أو اعلامي ومؤسسته الاعلامية بسبب مبادئه الأخلاقية أو المهنية ..

      ولي عودة للبقية



      تعليق


      • #4
        عذرا على تأخر التعقيب
        .
        .
        المشكلة تكمن حينما لا نتابع الاعلام العماني !
        والسبب هو الاعتقاد السائد بعدم جدوى متابعته .. والذي اعتبره اعتقاد يجب ازاحته من قبل الاعلام نفسه !
        أو بأي طريقة ما قد أكون لا اعلمها لمحدودية معرفتي بهذا المجال .. مبتدأين فيه .. بخطوات صغيرة بدأنا نلج فيه
        .
        .
        .
        المبتدأين في هذا المجال يصبح متابعته واجب عليهم

        هناك مشكلة تقنية أو فنية لا أعرف ما هي بالضبط .. العبارات في مشاركتك متراكبة صعب لي قرائتها .. وتوجد بعض المواضيع لا يظهر نصها أبدا هنا في المنتدى
        لا أدري إن كانت المشكلة من المتصفح أو المنتدى

        أرجو أن تكون قد حلت المشكلة التي تواجهك أختي

        سأوضح بعض النقاط التي أشكلت عليكم :
        في السؤال الأول.. الانتقادات التي قد تكون صريحة وقوية أو أي انتقاد .. وقد دفع أو قاد بالحكومة أو أحد مؤسساتها إلى رد فعل ( ضد أو دفاع )..

        حسب وصفك .. يمكنك استخدام قضية جريدة الزمن مع وزارة العدل

        في السؤال الثاني .. ما أود معرفته هو العلاقة التي تربط الاعلام بالحكومة بشكل خاص .. وهل هي مختلفة عن علاقة الاعلام بالسلطة أو الحكومة في الدول الخليجية/ العربية مثلاً/ والأجنبية
        حصلت على معلومة أنه قد لا تكون هناك فروق بين دول الخليج أو العربية في علاقتها بالسلطة أو الحكومة لأن الحكومة تستخدمه كأداة لصالحها - إن صح التعبير، أو مسيطرة مثلاً- قد تسعفينني بمصطلحات أكثر دقة
        وما هو الاختلاف الممكن في هذه العلاقة في الدول الأجنبية الكبرى مثلاً !

        هذا السؤال يتطلب منك بحثا فيما وراء المنتدى

        أليك نبذة أساسية حصلت عليها من
        هذا الرابط

        بشكل عام تحدد علاقة السلطة بالاعلام عبر مجموعة من النظريات أهمها المذكورة لك بالازرق , [ وهي نظريات تعتبر حاليا لا يمكن تطبيقها في ظل ثورة الاعلام الجديد ) ولكن مبدئيا يمكنك الاتكاء عليها

        - نظرية السلطة: وهي التي ترتبط بنظام الحكم الفردي الاستبدادي، حيث تسيطر الدولة/ القائد فيه سيطرة تامة على وسائل الإعلام بغرض التوجيه والرقابة ومنع تداول المعلومات وحرية التعبير.
        - نظرية الحرية: تقوم على مبدأي الفردية والمنافسة، التي تقضي بعدم تدخل الدولة في شئون ونشاطات الأفراد، وترك مجال الحرية بالتالي مفتوحا أمام تطور الاقتصاد والإعلام، داخل نظام تنافسي مفتوح، يحق فيه لكل فرد، أو جماعة أو مؤسسة بما في ذلك الدولة، أن ترسل وتتلقى وتنشر الأفكار والأخبار التي تريد بكل وسيلة اتصال ممكنة.
        - نظرية الاشتراكية: وهي التي تعتبر أن الصحافة هي (أو يجب أن تكون) في ملكية الشعب، التي يمثلها حزب الدولة الاشتراكي، وبالتالي، فهي سلاح لخدمة الشعب (الشعب/ الحزب)، أي المجتمع برمته، وليس طبقة البرجوازية أو الرأسمالية فحسب كما هو الشأن في المجتمع الرأسمالي.
        - نظرية المسئولية الاجتماعية: وهي نظرية (أخلاقية) تعتبر انه ليس هناك حرية مطلقة للصحافة، وإنما حرية مسئولة تقوم ـ أو يجب أن تقوم ـ على مبادىء وأخلاق إنسانية نبيلة على الصحافة أن تتقيد بها وتحترمها حتى لا تزيغ عن رسالتها الأساسية وهي خدمة الصالح العام.
        غير أنه يمكن أن نوجز هذه النظريات في اتجاهين:
        أ ـ احتكاري: تسيطر فيه الدولة (فردا كانت أم طبقة) على وسائل الإعلام سواء بصفة مباشرة أو غير مباشرة (ديمقراطية الواجهة)، على أساس أن ممارسة الإعلام والصحافة تدخل ضمن حقوق الدولة وواجباتها.
        ب ـ تعددي: يسمح بوجود حرية للتعبير، وبالتالي تعدد قنوات وسائل الإعلام بما يعكس آراء واتجاهات المجتمع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، دون أي احتكار كان للدولة أم غيرها. وهو ما يترك للمواطنين وكل فعاليات المجتمع. إلى جانب الدولة إذا رغبت في ذلك، حرية ممارسة الإعلام والصحافة.


        عليك الان أن تحددي بناءا على النظريات أعلاه علاقة الاعلام هنا بالسلطة , ثم تحددي علاقة الاعلام في الدول الخليجية والعربية والاجنبية بالسلطة [ الاجنبية كلمة واسعة جدا .. الافضل أن تحددي أكثر ] .

        في السؤال الثالث .. وهو ما يركبني كذلك .. فأحيانا المصادر وخاصة المواثع والمنتديات تنشر معلومات غير موثوقة
        فكنت أود مشاركات لمن يتابعون اعلامنا .. إن كان شهد واقعة مثل هذه مثلاً ..

        فمثلاً ما حدث مع أحمد الشيزاوي من فصل أكد مثقفون وكتاب عمانيون أنه بسبب تظاهره مثلاً .. في حين أن الشبيبة- الجريدة التي يعمل بها أعتقد- نفيها بذلك !
        وكذلك ما حدث ل المذيع سالم العمري أن ايقاف برامجه كانت بسبب المظاهرات ثم أن وزارة الاعلام نفت ذلك !
        وكلها سببت لي ارباك لعدم حصول على المعلومة الصحيحة !

        لأني أريد حالات حدث فيها اصطدام بين صحفي أو اعلامي ومؤسسته الاعلامية بسبب مبادئه الأخلاقية أو المهنية ..


        للأسف .. لم أتمكن من الحصول على معلومة بهذا الشأن .

        كل التوفيق لك .
        ×××××××
        زجـــــ مرن ــــــاج ... ]]]حــــــــــــــــتى حــين [[[
        [ اللهم إنك عفو كريم تحب العفو ... فاعف عنا ]
        ..
        [ لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ]

        تعليق

        يعمل...
        X