نبارك لرواد الاعمال المكرمة السامية بانعقاد ندوة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بسيح الشامخات حيث انها تمثل اكثر من 90 ٪ في قطاع الاعمال وهي التي يعتمد عليها في التوظيف والقيمة المضافة للاقتصاد ولكن كنت اعتقد من اجل نجاح الندوة ان يكون كل مسئول او مشرف او صندوق في محل المسالة والتنظيم والإشراف لماذا الى الآن الكل يعلق على فشل المشروعات بسبب التجارة المستترة . كنت أيضاً اعتقد بان كل مسئول عن القطاع هو مستمع وليس الخصم والحكم . كنت اعتقد بان أبرز رواد الاعمال الناجحين هم من يدير الجلسات ومن يستمع هم المسئولين كنت اعتقد بان ينقل الي مولانا ويستمع مباشرة من أبناءه رواد الاعمال الى اهم التحديات وافضل الإيجابيات
املي كبير بان الندوة لا يكون من اهدافها تلميع بعض الوجوه وإنما تعمل لتشخيص المشكلة وتحليلها ورفع للمقام السامي ما هو يتمنى ويرسم لتحقيقه العيش الكريم لكل مواطن .
املي كبير بان لا تختزل التوجيهات السامية الي توصيات شبه جاهزة معده مسبقا .
آملي كبير بتوجيهات مباشرة بإنشاء وزارة لتنمية قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وان يضع علها راس شاب من رواد الاعمال يحمل من الكفاءة العلمية والخبرة الميدانية وياريت ثم ياريت يكون للوزارة وكيلان رائد ورائدة اعمال كل يحمل قطاع وكيلا لتنمية رواد الاعمال وكيلا لتنمية المؤسسات المؤسسات يحلق بالوزارة مديرية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة صندوق تنمية مشروعات الشباب مشروع سند وغيرها ويرفع راس مال الصندوق 500 مليون واتباع كل مشروع حرفي يستهدف الربح لتلك الوزارة