إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موسكو نقلت إلى دمشق طلباً إسرائيلياً باستئجار الجولان!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موسكو نقلت إلى دمشق طلباً إسرائيلياً باستئجار الجولان!!!

    [align=center]




    مسار التفاوض الإسرائيلي ــ السوري لم يُظهر مؤشّرات تحرّك إلى الآن، لكن الكشف الإسرائيلي المستمر عن قنوات اتصال مع دمشق، كان آخرها موسكو، قد يشير إلى تحضيرات روسية خصوصاً لإعادة الحياة إليه. فقد كشفت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، في الكيان الصهيوني، أمس، عن أن روسيا هي الوسيط الذي ينقل الرسائل بين سوريا وإسرائيل، مشيرة إلى أنها ممثلة بشخص نائب وزير الخارجية، ألكسندر سلطانوف، الذي يقوم بمساعي وساطة روسية لاستئناف المفاوضات بين دمشق وتل أبيب. ونقلت الصحيفة عن مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى قولها إن «سلطانوف زار في الأسابيع الأخيرة، مرتين على الأقل، دمشق، حيث تحدث بشكل شخصي مع الرئيس بشار الأسد، كما أنه زار القدس وتل أبيب، حيث نقل تقريراً إلى مسؤولين إسرائيليين كبار وإلى رئيس الحكومة إيهود أولمرت أيضاً».
    ورجحت الصحيفة أن يكون سلطانوف «ينقل رسائل مباشرة بين الأسد وكبار المسؤولين الإسرائيليين، بمن فيهم أولمرت ووزير الدفاع إيهود باراك». وأشارت إلى أنه يجري التقليل من أهمية زيارات سلطانوف إلى إسرائيل، وأنه لا يبلّغ عنها عمداً إلى وسائل الإعلام، ولا يصدر بعدها أي بيان، وذلك «من أجل خفض الاهتمام بالدور الروسي، كي لا يثير الغضب الأميركي».
    كذلك وضعت الصحيفة الزيارة الأخيرة العاجلة لأولمرت إلى موسكو قبل أسابيع، في إطار هذه الاتصالات. وإضافة إلى الدور الذي يقوم به سلطانوف، كشفت الصحيفة أيضاً عن «دور مماثل يقوم به أيضاً رئيس الوزراء الروسي السابق سيرغي بريماكوف، الذي كان في سوريا، وقام هو الآخر بنقل رسائل بين الطرفين». وبالنسبة إلى مضمون الرسائل المنقولة، قالت «معاريف» إنه «في إطار الاتصالات التي تجري بين دمشق والقدس، حاولت إسرائيل أن تفحص بسرية ما هو الموقف السوري بالنسبة إلى إمكان استئجار إسرائيل لهضبة الجولان من سوريا لفترة طويلة». كما سعت إسرائيل إلى «الاستيضاح عما إذا كان الأسد مستعداً، في إطار سلام مع إسرائيل، للعمل ضد الإرهاب وهجر المحور الذي أقامه مع طهران».
    وأشارت الصحيفة إلى أن «العلاقة الوثيقة التي تربط القيادتين في سوريا وروسيا هي العامل الرئيس وراء اختيار المسار الروسي لتبادل الرسائل مع سوريا، خلافاً لما هو حال العلاقة بين سوريا والولايات المتحدة». وفي السياق، جدّدت إسرائيل الترحيب بمشاركة سوريا في مؤتمر أنابوليس. وقالت المتحدثة باسم أولمرت، ميري آيسن، في نادي الصحافة الوطني في واشنطن، «نعتقد بأنها إشارة إيجابية، إنهم اختاروا أن يشاركوا». وأضافت أن مشاركة سوريا في إعادة إطلاق المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية تفتح «بالتأكيد» الطريق أمام إمكان الدخول في «مسارات إضافية». وذكرت آيسن «دعم سوريا لحركة حماس في قطاع غزة، ولحزب الله في لبنان، وتحالفها الاستراتيجي مع إيران»، قائلة إن «هذه مسائل نسأل عن معناها في ظل رغبتهم في تحقيق السلام مع إسرائيل».
    إلى ذلك، كشف الرئيس الأميركي جورج بوش أمس عن أن الولايات المتحدة دعت سوريا إلى حضور مؤتمر السلام في أنابوليس بعد إلحاح دول عربية أخرى. وأوضح، في تصريحات لشبكة «سي.إن.إن» الإخبارية الأميركية، أن «التفكير كان لأن بعض الدول العربية طلبت حضور سوريا. وأردنا أن نتأكد من حضور أكبر عدد ممكن من الدول العربية». وأضاف: «لنا خلافاتنا مع سوريا..لا شك في ذلك».
    ومع ذلك، لفت بوش إلى «أنها إشارة مهمة للغاية لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين أن يروا الدول العربية هناك في القاعة، تدعم ديموقراطية تعيش جنباً إلى جنب في سلام مع إسرائيل».
    الاخبار[/align]
    وطنـي لو شُغِلْتُ بالخلدِ عنه
    نازَعَتني إليه في الخُلدِ نفسي

  • #2
    [align=center]بعد كل هذه الاعوام...
    استئجار هذا ما لديهم؟!

    سوريا لن تنتازل عن تحالفها مع ايران ابداً..[/align]
    دمـا أعبري معي
    الى ذاك الساحل!!
    دما كيف تتركيني وأنا عاماً أجدكِ
    حولي تحزني معي
    تفرحي معي...
    دما هل انتِ خطئية؟!
    هل أنتِ جريمتي؟!
    دمـا أعبري معي الى ذاك الساحل
    أنتِ وأنا دما أنا وأنتِ فقط
    الى ذاك الساحل!!
    دما كوني واقعية انظري لمن حولك!
    دمـاااا
    وذاك الجرح؟!
    وذاك العام
    دمـا أنتي قصتي!!

    تعليق


    • #3
      [align=center]أولا تلاحظون؟!
      إسرائيل الخبيثة....
      ويا لها من خبيثة
      لعنة الله عليها...
      تحاول أن تثير بعض الرحالات داخل سوريا لفك التلاحم هناك وإشعال فكرة أجار....
      الخزينة السورية ستربح؟!
      واااااااو
      بصراحه الإسرائيلين لديهم فكر يميل إلى كونه خسيس لكنه راقي...(سياسيا)
      يحاولون بث التفرقة وفك الوفاق مع إيران بأفكار في ظاهرها تصب لمصلحة سوريا ولكنها هي الخاسر الأكبر...
      لعنة الله عليها إسرائيل...[/align]
      أقـولُ أمـامَ الـنـاسِ لـسـتِ "حــبــيــبــتــي" ... وأعـرفُ فـي الأعـمـاقِ كـم كـنـتُ "كــاذبــا" !!
      وازعــمُ ألاَّ شــيئَ يـجـمـعُ بـيـنـنـا ... لأُبـعِــدَ عـن نـفـسـي وعـنـكـِ الـمـتـاعـبـا ..

      فـلا اللـيـلُ يُـخـفِـي لـو أرادَ نـجـومـهُ ... ولا الـبـحـرُ يـخـفـي لو أرادَ الـمـراكـبـا !!

      \/
      SometimeS We Have To Give Our Hearts The Chance To Speak Not Holding Our: Principles, Decisions, Pride or Stubbornness

      تعليق

      يعمل...
      X