إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يديعوت أحرونوت: «حرب غزة» تنتظر شرارة الانطلاق!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يديعوت أحرونوت: «حرب غزة» تنتظر شرارة الانطلاق!!!

    [align=center]


    الحرب بين الكيان الصهيوني و«قطاع غزة» باتت حتمية، والسؤال المعلّق بانتظار الإجابة هو: متى؟ هذا ما خلُصت إليه صحيفة «يديعوت أحرونوت» في تحقيق نشرته أمس، تناول المداولات التي تتناول هذا الاستحقاق في الجانب الإسرائيلي من جهة، والاستعدادات الميدانية التي تعدّها حركة «حماس» في القطاع لمواجهته، من جهة أخرى.
    الجانبان، بحسب الصحيفة، مقتنعان بأن اللحظة الحاسمة قريبة جداً، وما امتناع المستوى السياسي في إسرائيل، حتى الآن، عن إعطاء الضوء الأخضر «للقضاء على حكم حماس في غزة»، إلا لأنه يحاول كسب الوقت، في ظل حاجة الجيش لفترة من النضوج قبل إعلان الحرب. فالحل العسكري بالنسبة إلى تل أبيب، في مواجهة الخطر المتنامي على الحدود الجنوبية، هو البديل الوحيد المتاح في ظل استبعاد خيارات أخرى، كالمفاوضات مع «حماس» أو عقد هدنة معها. ويتعزز هذا البديل، بحسب الصحيفة نفسها، في ظل اعتراف وزارة الدفاع الإسرائيلية بأن الخطوات الضاغطة التي اتخذتها بحق سكان القطاع، كقطع الكهرباء وتقنين الوقود، «ليست بالضرورة وصفة مدهشة».
    لكن رغم ذلك، يبقى التريّث هو سيد الموقف إسرائيلياً، والسبب: عقدة «حرب لبنان الثانية». إذ «من الواضح للجميع أن حرباً محيّرة واحدة، من دون تمحيص وتدقيق وأهداف واضحة وأسئلة بلا إجابات، كانت كافية بالنسبة إلينا، ولا يرغب أحد في الظهور بمظهر المفاجأ مرة أخرى».
    على هذه الخلفية، لا بد من بلورة حلول مسبقة لأسئلة مترتبة على عملية بحجم احتلال القطاع من جديد. أسئلة تبدأ، بحسب الصحيفة، بنوع المفاجآت العسكرية التي تعدّها «حماس»، ولا تنتهي بالتساؤل عن احتمال إنشاء الحكم العسكري في القطاع مجدداً.
    في كل الأحوال، تؤكد الصحيفة أن الجيش تلقّى الأوامر بالاستعداد لدخول القطاع، وهو يعدّ العدّة لذلك على مستوى التدريب والخطط القتالية وغير ذلك.
    إلا أنه بموازاة استعدادات الجيش، هناك استعدادات حركة «حماس»، التي «استكملت أخيراً تجاربها على صواريخ يبلغ مداها نحو 15 كيلومتراً، وتحمل ثمانية كيلوغرامات من المواد المتفجرة النقية»، «وما بقي هو أن تقرر متى تبدأ بالإنتاج الصناعي لها».
    وعندما تبدأ بفعل ذلك، «ستكون قادرة على إطلاق 30 إلى 40 صاروخاً يومياً، فيما لن يكون بوسع إسرائيل، خلال العام المقبل على أقل تقدير، أن تقدم حلاً لمشكلة الصواريخ القصيرة المدى، إلا من خلال تنفيذ هجوم متعدد الجبهات، جواً وبراً».
    وبحسب «يديعوت»، القوة الصاروخية لـ«حماس» هي واحدة من ذراعين هجوميين تملكهما، ثانيهما «الخلايا الإرهابية التي دُرّبت لتنفيذ عمليات داخل الخط الأخضر». أما القوة القتالية الأساسية للحركة، فهي القوة الدفاعية المعدّة للتصدي لعدوان إسرائيلي على القطاع، وتكبيد جيشه أثماناً فادحة ودامية. فـ«حماس»، على ذمة الصحيفة، تمكنت من إعداد 20 ألف مسلّح، وتملك كمية من البنادق تفوق عدد المقاتلين بعشرة أضعاف، إضافة إلى قاذفات «آر بي جي»، وأسلحة أخرى متطورة مضادة للدبابات من طراز «ساغر» و«كونكورز آي تي 10»، فضلاً عن صواريخ محمولة مضادة للطائرات من طراز «ستريلا». وإن لم يكن كل ذلك كافياً، فإن «130 طناً من المواد المتفجرة التي جرى تهريبها من مصر كفيلة بأن تحدث تحولاً في سير المعارك، من خلال نصب الكمائن القاتلة لآليات وجنود الجيش الإسرائيلي».
    يبقى الدافع السياسي للحرب، وهو متوفر لدى الجانبين: «فحماس ستبذل كل ما في وسعها لهدم التسوية السياسية بين إسرائيل والسلطة، ورفع الحصار عن القطاع. وإسرائيل تعتقد بأن عليها إزالة شبح حماس إذا كانت ترغب في التوصل إلى التسوية مع السلطة. القوات في الجانبين جاهزة لحرب غزة على أية حال. وإذا لم يحدث تغيّر دراماتيكي، فالسؤال هو فقط: متى ستنشب هذه الحرب؟».
    الاخبار
    [/align]
    وطنـي لو شُغِلْتُ بالخلدِ عنه
    نازَعَتني إليه في الخُلدِ نفسي

  • #2
    [align=center]اجـتيــاح بري لغــزة يعــني مـجـزرة لـن تسـمح بحـدوثهــا اسـرائيـل ....

    ليس لخـاطر الفلسطينيـن و لكــن لكي لا تجـلب عـلى نفسهــا المزيــد المعــارضة الأوروبـية و الروسيــه .....

    و المــزيد من الدم الإسـرائيلي الذي سيقــطر في غــزة و اسـرائيل و الضفة ايضــا ....

    [/align]
    عــهـد جــديــد
    أفاطمُ مهلاً بَعْـضَ هـذا التَدلُلِ ... و إنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمي فَـأَجْمِلي

    قد تعتقد أني متكبـر .....
    لا تقلق ظنك في محلـه فـأنــا أفضــل منــكـ

    لا يجـب عليـكـ أن تثـق بحـكومتــكـ لـكي تكــون مـواطنـاً صـالحـا ...!!!
    لكــن

    يجب عليكـ أن تـؤمــن بـ وطـنـكـ مهمـا كـانت الظـروف

    تعليق


    • #3
      ويا كثر المذابح زعيم.....
      الله يستر يارب...
      هذي إسارئيل بتندم على إتياحها هالمرة لأني متفائب خيــــــر
      أقـولُ أمـامَ الـنـاسِ لـسـتِ "حــبــيــبــتــي" ... وأعـرفُ فـي الأعـمـاقِ كـم كـنـتُ "كــاذبــا" !!
      وازعــمُ ألاَّ شــيئَ يـجـمـعُ بـيـنـنـا ... لأُبـعِــدَ عـن نـفـسـي وعـنـكـِ الـمـتـاعـبـا ..

      فـلا اللـيـلُ يُـخـفِـي لـو أرادَ نـجـومـهُ ... ولا الـبـحـرُ يـخـفـي لو أرادَ الـمـراكـبـا !!

      \/
      SometimeS We Have To Give Our Hearts The Chance To Speak Not Holding Our: Principles, Decisions, Pride or Stubbornness

      تعليق


      • #4
        وهذه المجازر التي ترتكب يومياً في حق سكان غزة أليست تعتبر حرباً إستنزافية تقوم بها إسرائيل، وهؤلاء الشهداء الذين يموتون بالعشرات نتيجة القصف الإسرائيلي أليست تصفية؟
        غزة والضفة الغربية في حالة حرب دائمة تقوم بها إسرائيل. فمتى يدرك المسؤولين الفلسطينيين جحم هذه المأساة؟ ويبتعدون عن التناحر فيما بينهم بسبب الإحتفالات التي تقيمها حماس في الضفة الغربية والإحتفالات التي تقيمها فتح في قطاع غزة والتي يذهب ضحيتها الأبرياء. وفي أثناء هذا التناحر بين الأخوة تقوم إسرائيل بإجتياح هذا القطاع وذاك القطاع مخلفة المزيد من القتلى والجرحى والخراب.

        شكراً لك أخي Deco50 على نقل هذا الموضوع.

        تحياتي.
        ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك


        زورونا في سلسلة ( إقرأ معي )

        الكتاب الأول

        تعليق


        • #5
          أصلا الحرب خلاص بدت من بدايت السنة الجديدة كل يوم لازم كم شخص يموت في غزة
          وكل هذا نتائج اجتماع انوبوليس
          الله يرحم شهدائهم
          (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

          تعليق


          • #6
            يبدوا ان اسرائيل لن تتعلم الدرس ظنا منها انها الاقوى..............
            خليهم سيجنون من ايديهم ما لا يتوقعون................
            هم الان مهزوزن بعد حرب لبنان وما حدث ولولا نجده الامريكان لهم وبعض الدول العربيه (الخائف حكامها على مناصبهم) لكانت اسرائيل تذوق الويل اكثر..........
            هم مصيبتهم والامريكان انهم امام حرب عصابات والتي اثبتت انها الاجدر على المقاومه والنيل من العدو...
            الجيش النظامي من السهل هزيمته....................

            اكثر من 50 سنه والرجال يقاومون وسيظلوا كذلك............
            وإذا أمن الجهال جهلك مرةً **** فعرضك للجهال غنم من الغنم
            و إن أنت نازيت السفيه اذا نزا **** فانت سفيه مثله غير ذي حلم
            و لا تتعرضن للسفيه و داره **** بمنزلة بين العداوة و السلم
            فيخشاك تاراتِ و يرجوك مرة **** و تأخد فيما بين ذلك بالحزم.

            تعليق

            يعمل...
            X