السلام عليكم ..
نشكر صاحب الموضوع على تذكيرنا
أخواني ..
نحن نعيش في زمانٍ تكالبت فيه الفتن بشتى أنواعها
ولعمري أنه الزمان الذي أخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم
بأن القابض على دينه كالقابض على الجمر
و (( خيركم من استبرأ لدينه وعرضه ))
والحديث عن هذا يطول وإنه لذو شجون
وربما هنا نتطرق إلى بعض المشكلات العامة والتي يقع فيها
شبابنا وفتياتنا والله المستعان
منها الإستهانه بـ " ما اجتمع اثنان الا وكان الشيطان ثالثهما"
ونتعلل دائما بـ " علاقة بريئة .. أخوية "
وكلها يجر إلى ما هو أدهى وأمّر
ولو تركنا كل هذا جانبا ورجعنا إلى المسببات
نجدها بسيطة جدا او تكاد تنحصر في سبب واحد
وهو البعد عن تعاليم ديننا الحنيف
وقد نبهنا لذلك خير البشر عليه أفضل الصلاة والسلام
حيث قال: -معنى الحديث- ((تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي
كتاب الله وسنتي ))
فليخبرني أحدكم متى آخر مرة أمسك بمصحف في يده
أو للشباب متى كانت آخر مرة صليت فيها الفجر في جماعة
أليست الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
........................................
هذا ولا أريد أن أطيل عليكم
وبالنسبة للموضوع فلا أرى حلا غير التوبة وليس أي توبة
وإنما التوبة النصوح وكلنا يعرف ماهي التوبة النصوح
فإن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر

دمتم في أمان الله

اقول يا ابني الاثنين غلطانين مش البنت او الولد بس لوكان الغلط ع الينت بس كان ربك ماحط لرجل عقاب بعد

ثانيا الي اسمعوه واشوفوه في مجتمعاتنا انو الزاني يتزوج من الزانيه مايجلدوهم *__*

موضوع رائع

ما أجتمع أثنين ألا والشيطان ثالثهم

تقبلو مروري

يمنع رفع المواضيع

يغلق