إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

..::][ ]-][ ** قِطْرُ نَدَى وعِطْرٌ مِن شَذًى الرَّيْحَانٍ ** ][-[ ][::..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    *
    ما من عدو لدود لجمال [المرأة ] أكثر من القلق الذي يقربها من الهرم
    :
    :
    إذن لهذا حمى العوانس تفشّت كالوباء
    *
    آخر همي أنا أكون فاتنة من أجل أحد
    .
    .
    هــدنـة

    تعليق


    • #17
      أسخر منهم
      و أحمد الله تبعها
      :
      لا يعلمون من أنا ..!
      .
      .
      هــدنـة

      تعليق


      • #18
        مــــن أنتِ ..؟


        اخجل من نفسك ياقلم !


        الفتيّات يجعلني أجن..!

        الحبل على الغارب ...خذ حاجتك و ارحل

        .
        .
        هــدنـة

        تعليق


        • #19
          سأعود إن كتبت صحف مولاي ذلك
          :
          :
          .
          .
          هــدنـة

          تعليق


          • #20
            لن أستعجل الحكم ...!

            ولن أقيّد صبري
            :
            :
            :
            .
            .
            هــدنـة

            تعليق


            • #21
              أوه
              جف القلم
              *
              لكن ~
              لازال في جعبتي شيء من مزيد
              .
              .
              هــدنـة

              تعليق


              • #22
                صباحكِ زهر يا }..أنا
                /
                /


                احلم أتنفس لحين الغرق

                التغلغل في الصفاء
                و مداعبة أنامل السناء

                فــ
                وقوف للعزف على المسارح

                /
                /
                أتمنى أن أعجب الجمهور
                .
                .
                هــدنـة

                تعليق


                • #23
                  فصول جديدة تتبعثر في حضن دفاتري..!

                  :
                  :
                  ترسمني أجمل الجميلاتِ و سيّدة السيّدات
                  .
                  .
                  هــدنـة

                  تعليق


                  • #24
                    لما نؤرخ الأحداث ..؟
                    و نسطر الذكريات ..!

                    هل اكتظت بنا الأشواق أم أتعبتنا رحلة الشتات؟

                    الحرف
                    أهرقني ..ولن أعتب عليه
                    .
                    .
                    هــدنـة

                    تعليق


                    • #25

                      منذ زمن و أنا أحتسي حرفي، و أزمله برداء الصبر
                      لأرمق قرّائي لذة الحضور بعد الغياب!
                      أو لربّما " إخفاؤه "
                      خجلاً من تلك الحواف المنثلمة، ورتابة الذاكرة المهترية
                      والصحيح أن تكويني بات يستجدي أقراص برمجة للصيانة والإصلاح
                      هههه!
                      عذرًا؛ يبدو أنه لا يسعني إخفاء شيبي، ولا ذلك الخرف الذي يطفو حزم شعريَ الذابلة،
                      لا داعي للخجل، فالشيب وقار
                      هكذا قال ناظم الغزالي.
                      .
                      .
                      هــدنـة

                      تعليق


                      • #26
                        ://
                        ،//،
                        //:
                        حجر يسطو الذّاكرة
                        كنت دائمًا أعلق: كيف للجوامد فعل ذلك!
                        بالخيال، بالخيال، بالخيال
                        :
                        :
                        ~*~
                        مازالت سلاسل السنون تكبلني حتى الاختناق، و مازلت أعارض النذر والاعتكاف؛ لأبقى مع طقوسي أشتهيها وتشتهيني، حتى يدب الليل بمكحلته، يناجيني لأجهض بالأرواح
                        ،،
                        ذلك
                        قرباني لتقديس أحزاني

                        .
                        .
                        هــدنـة

                        تعليق


                        • #27
                          سأغدق بمحبرتي و أأول !

                          أجمل شيء إختلاق الشيء من عدمه، صنع جذوره من لا جذور

                          تحدي الفكر لا زال مستمر
                          .
                          .
                          هــدنـة

                          تعليق


                          • #28
                            (1)
                            الفصل الأول
                            " وجوه غير مألوفة "
                            لا زالت فروض النوم تحظى بأجفان ناعمة، والأهداب تنسدل
                            إذعاننًا للطاعة.
                            حتى!
                            ...
                            في ذلك الشارع وعلى رصيف الزحام كانت تقف، الأرجح أن أقول
                            أنها تشارك وُقفها زخمًا من الأفكار و الهواجس، لتترجمها غمائم
                            التوتر والقلق وتلك الحركة العشوائية التي جعلتها في طور
                            الغرابة حسب ما يهرفون– تمرر أصابعها على العقد الذي يطوق
                            عنقها- فذهنها مشوش وكأن إرسال العصب لا يبث أي موجة،
                            فلا مفر إلا الوصول لذروات التوتر، حيث انهال الفيض و تبعثرت
                            حبات اللؤلؤ بين الزحام!
                            الحماقة جيـن في المرأة، ترثه من الأب>> سوي الأمر فلا داعي للنقاش
                            تناثرت تلك الحبات للغرق بين صدأ تلك الأحذية، أما هي فنفثت
                            ضجرًا ثم تابعت سيرها يتيمة الظل في تلك المعمعة، استجداء أي
                            فرصة لتفريغ مخازن تلك الجمجمة، فتقف بجانب هذه ،وتقع
                            عيناها الشزرة على ذلك، وتطرق حذائها الأرض للتشتيت أي
                            إتحاد بين متناقضاتها، وبين صخبها المفتعل دجة تدب فجأة " رنين هاتفها"
                            سطت ملامحها تجاعيد الغضب و هي تنظر لتلك الشاشة، ربما آن لبركانها الانفجار،
                            لا أقول إلا الويل و كل الويل
                            سأكمل لاحقًًا بإذن الله
                            .
                            .
                            هــدنـة

                            تعليق


                            • #29
                              الأشواق تتخطفني
                              و الدروب أوج سراب!

                              اضمحال أبجديات
                              انغماس بين زفرات الضياع

                              خلف فلاحٍ في بكرات الصباح أمشي
                              بترنيم

                              أثكل الزهر
                              أبكى عصافير الشجر
                              وأردى بقطرات النهر

                              لابد من انحناء الثغر بـ " بسمة "
                              .
                              .
                              هــدنـة

                              تعليق


                              • #30
                                صباحاتنا أعيادٌ بشذى الزهور ..!

                                العيد العيد العيد *~


                                إنه العيد
                                ترتيل يسحر الفضاءات بهمسه
                                يطلــي الكــون بصفـــاء شمســه
                                حينما يلد الفجر صباحًا كـ " العيد "
                                تتماوج المسارح لقدومه رقصًا
                                وتفــوح الزهـــور لطلـــته فرحًـــا
                                ويشدو الطير بين حنايا الروح
                                فيلبسها ثوبًا للقاء العيـــــد ..!

                                على أرجوحة تصدؤها سنون الزمان..!

                                " طفلة "
                                تتبــعثر أنفسهـا بين تـرف نسمــاتٍ
                                طوقـت الذكـرى عُنـقًا تتهاوى على
                                أطــرافه جديلتــين طويلتيــن، وثغــر
                                ينحنــي بإبتسامة تنـحت تفاصيــلها
                                أطيافٌ تمتطي السعادة بين ضباب
                                السحب " بخور / و عطور " ...!
                                و أصداء " البيسات " أغنية تتهلل
                                لهـا الأرض فرحًــا، بســـحر قبـــلات
                                ضوء على جبين الأرض...!

                                عيدٌ بأي حالٍ عُدت يا عيدُ..؟
                                .
                                .
                                هــدنـة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X