بسم الله الرحمن الرحيم
حين يأتي الأمل بأشراقة مفعمة برياح الماضي يتلهف عمق قلبك يكوم مٌلاذاً مشرقا
هكذا انا // انه عمق الماضي الذي لا أحب وصفة بل انه الحاضر طغى عليه بنورة.
الزمن وأيام الطفولة البريئة ذهبت !
أين ذهبت وانا ما زلت أتذكر براءتي الجميلة
هل من عودة لأعود طفلاً ألعب بلعبتي الصغيرة !
لو تسألت عن نفسي سابقاً كيف كنت والآن كيف أكون !!!
انه حاجز طويل تبدل بنور قلبي الذي عشق معنى الطفولة
انه أتساع يرافق ذلك القلب الذي خضع لقوانين الحياة وتعلمها
شكراً لك يا قلبي ! انت روحي الذي أكتشفت عمق الأسرار وتاهت بك أجمل الأماني
قلبي ! إما زلت تتذكر صورتي عندما كنت طفلاً يلاعب ويلاهي بنفسه !! بالفعل جميل
الأ يكفي الوقت للرجوع لطفولتي لأحياء من جديد ببراءتي !
حانت حياة جديدة أعيشها معك فأنت ماضي لي وحاضر يطارد أفكاري
لا أكاد اتذكر تلك الأشراقة وحنينها الذي مهما كتبت عنه فلا يزيد كتابتي الى أصراراً مني لوصفه
يكاد يكون عالم مجهول يطارد أفكاري بلا انه يوم جديد تخلص من وّهم ماضي الأمس ليعيش بحاضرة
جسر أراة بعيداً مهما أقتربت منه زاد بعداً من هو يا ترى ؟!
انه وهم قاتل والأفكار المحبطة لمعنى بساطة الحياة ! فلماذا نحن هنا اليوم
لماذا لم يكٌن بالأمس , غرابة وأشتداد الأصرار يولج قناديل الأبتهاج بك !!
.
.
لكلماتي عودة
حين يأتي الأمل بأشراقة مفعمة برياح الماضي يتلهف عمق قلبك يكوم مٌلاذاً مشرقا
هكذا انا // انه عمق الماضي الذي لا أحب وصفة بل انه الحاضر طغى عليه بنورة.
الزمن وأيام الطفولة البريئة ذهبت !
أين ذهبت وانا ما زلت أتذكر براءتي الجميلة
هل من عودة لأعود طفلاً ألعب بلعبتي الصغيرة !
لو تسألت عن نفسي سابقاً كيف كنت والآن كيف أكون !!!
انه حاجز طويل تبدل بنور قلبي الذي عشق معنى الطفولة
انه أتساع يرافق ذلك القلب الذي خضع لقوانين الحياة وتعلمها
شكراً لك يا قلبي ! انت روحي الذي أكتشفت عمق الأسرار وتاهت بك أجمل الأماني
قلبي ! إما زلت تتذكر صورتي عندما كنت طفلاً يلاعب ويلاهي بنفسه !! بالفعل جميل
الأ يكفي الوقت للرجوع لطفولتي لأحياء من جديد ببراءتي !
حانت حياة جديدة أعيشها معك فأنت ماضي لي وحاضر يطارد أفكاري
لا أكاد اتذكر تلك الأشراقة وحنينها الذي مهما كتبت عنه فلا يزيد كتابتي الى أصراراً مني لوصفه
يكاد يكون عالم مجهول يطارد أفكاري بلا انه يوم جديد تخلص من وّهم ماضي الأمس ليعيش بحاضرة
جسر أراة بعيداً مهما أقتربت منه زاد بعداً من هو يا ترى ؟!
انه وهم قاتل والأفكار المحبطة لمعنى بساطة الحياة ! فلماذا نحن هنا اليوم
لماذا لم يكٌن بالأمس , غرابة وأشتداد الأصرار يولج قناديل الأبتهاج بك !!
.
.
لكلماتي عودة