بكَ يا الله تتبارك حُروفي وتعبيري..
وليس بفضلِ الحُب والحبيب..
أنتَ من تُضاعفُ قوايَ الكِتابية وليس هرابيتُ الحُب..

أتمنّىْ لكِ كٌل العافيةِ والحياةَ الهانِئة..

ما هذهِ إلا حياةٌ غريبة تأتيكَ بأشياءٍ لم يَكُنْ لها حُسبان في دَفَاترِ أيامك.!
بعضُها يَسرك, وأغلبها يَغصّك.!
لِمَاذا.؟

وكثيرٌ من الأشياء لا تعني لنا شيئاً ، حتى يشير إليها مَن يعني لنا كلَّ شيء

الطَّبيعةُ تُعاقبكِ

كنتُ أخبركِ بأنني لا زلتُ طالباً
وانظري إليّ عندما أكون مُحامياً
لكن الأغبياء سيظلّونَ أغبياء مهما نعتناهُم أذكياء

سَتظلُّ ابتسامتي شَامخة دائِماً

حَيَاتي أفضل بدونك بِكثير
فقطْ أغربي عن طَريقي
وسَأكونُ مُمتناً لكِ

أجملُ الأحاسيسِ هيَ تلك التي تُكتبُ
ويُعجبُ بها الجميع؛
ولا يفهمُها إلا واحد!

إن وصفتُ فتاةٌ ما هُنا,
لا يَعني بأنّني أحبَبتْ!
:

هُناكَ جَمِيلات, جَمِيلات, جَمِيلات,
ومن جَمالهُنَّ؛
أَسْتَحي الاستمرارَ في التحديقَ
:

سُحقاً
لِلعادَاتِ والتّقالِيد
حِينما تَحْرِمُنا مِنْ مَن نُحِب.!
:
سُحْقَاً وسُخفاً
مِنْ مَنْ كَانَ عَائِقٌ
أَمَامَ الحُب.!
:
سُحْقَاً و سُخْفاً وتَبَّاً
لِلجِياعْ.. ولِلْعُقُول المُشْرئِبّة
لا تَفْقَهُ في الحَياةِ سِوَى
الأكلِ والنَّومِ..
الأَمرِ والنَّهيِ..
:
سُحقاً بِأعلى صَوت..
تَبَّاً أَقُولُها وَسَطَ الصدى..
وبِعُمقٍ أهْمسُ فِي سَرِيِرَتِي:
{ أَخَذُوُكِ }
:

يَا للغُزاةْ..!
يَا لَلعُراةْ..!
يَا لَلقُساةْ..!
يَا لَلطُّغاة..!
:
يَالَ غُزاةَ الحُبِّ..
و يَالَ عُراةَ المَشاعِرِ..
و يَالَ قُسَاةَ القُلُوبِ..
و يَالَ طُغاةَ المَبادِئِ..
:

لَمْ أجدُ ثَمَّةَ
ما يُهْدِيني إليكِ
يا ذَاتَ النُّور
لأنَّ النُّور
وسَطَ النُّور
لا يُرى

غَداً إن شاء الله
انا من ضمن المُشاركين المَقبولين في ملتقى رؤية الشباب
بعد أن
أهديتُ فرصتي للمُشاركة في الملتقى الماضي
لشخص
كان عزيزاً وقريباً لقلبي آنذاك