إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
||’,,~ "مملكة الصمـــــــــــــــــــــــــت "~,,||
تقليص
X
-
وآثق الخطى يمشي ملكا
ظالم الحسن شهي الكبريآء
دعى القائد الفرنسي نابليون بونابرت الى حفلة عشاء فجاء متأخر عن الموعد المقرر لحضورة
فلما أتى جلس على اول مقعد وجده فقال له صاحب الدعوة والعرق يتصبب من جبينة ..
يا سيدي هذا ليس بمكانك بل مكانك في المنصة الرئيسية فقال له نابليون
(( أين ما يجلس نابليون هي المنصه ))
" من امرأة المستـقبل ,, تحية لرجــال الأمـس ♥♥
.
.
تعليق
-
استيقظ يا ضميري .. استيييقظ ..
..
هع
اخيرا مات
..
قريت لاوسكار وايلد جمله عجبتني
يقول ..
عندما كنت صغيرا كنت أظن أن المال أهم ما في الوجود، واليوم بعد أن كبرت أعلم أنني كنت على حق
..
هو تقريبا صح كلامه بس ماعرف ليييش ننكر هالشي داايما
يعني هو اهم شي .. بغض النظر عن ارتباطه بالسعاده او غيره >> هذا موضوع ثااان
خخ
سلوو اس
,,
تو بروح اشتغل شويه
بباي ^^
" من امرأة المستـقبل ,, تحية لرجــال الأمـس ♥♥
.
.
تعليق
-
انا غريب عن نفسي, فإذا سمعت لساني متكلمًا تستغرب أذني صوتي.
وقد أرى ذاتي الخفية ضاحكة, باكية, مستبسلة, خائفه ..
فيعجب كياني بكياني
وتستفسر روحي روحي,
ولكنني أبقى مجهولاً مستترًا !
مُكتَنَفًا بالضباب,
محجوبًا بالسكوت.
جبران خليل جبرانالتعديل الأخير تم بواسطة coOoOoOoOl; الساعة 09-04-2012, 10:45 PM.
" من امرأة المستـقبل ,, تحية لرجــال الأمـس ♥♥
.
.
تعليق
-
جاء في حكم و قصص الصين القديمة أن ملكا أراد أن يكافئ أحد مواطنيه فقال له: امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيرا علي قدميك..
فرح الرجل و شرع يزرع الأرض مسرعا و مهرولا في جنون..
سار مسافة طويلة فتعب و فكر أن يعود للملك ليمنحه المساحة التي قطعها..
و لكنه غير رأيه و قرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد.. سار مسافات أطول و أطول و فكر في أن يعود للملك مكتفيا بما وصل إليه..
لكنه تردد مرة أخري و قرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد و المزيد.. ظل الرجل يسير و يسير ول م يعد أبدا..
فقد ضل طريقه و ضاع في الحياة، و يقال إنه وقع صريعا من جراء الإنهاك الشديد..!!
لم يمتلك شيئا و لم يشعر بالاكتفاء و السعادة لأنه لم يعرف حد الكفاية (
القناعة
)
اللهم قنعنا بما رزقتنا .. يآآرب
" من امرأة المستـقبل ,, تحية لرجــال الأمـس ♥♥
.
.
تعليق
-
يحكى أن أحد التجار أرسل ابنه لكي يتعلم سر السعادة لدى أحكم رجل في العالم..
مشي الفتى أربعين يوما حتي وصل إلى قصر جميل علي قمة جبل.. و فيه يسكن الحكيم الذي يسعي إليه..
و عندما وصل وجد في قصر الحكيم جمعا كبيرا من الناس.. انتظر الشاب ساعتين حين يحين دوره..!
انصت الحكيم بانتباه إلي الشاب ثم قال له: الوقت لا يتسع الآن و طلب منه أن يقوم بجولة داخل القصر و يعود لمقابلته بعد ساعتين..
و أضاف الحكيم و هو يقدم للفتى ملعقة صغيرة فيها نقطتين من الزيت: امسك بهذه الملعقة في يدك طوال جولتك و حاذر أن ينسكب منها الزيت.
أخذ الفتى يصعد سلالم القصر و يهبط مثبتا عينيه علي الملعقة..!!
ثم رجع لمقابلة الحكيم الذي سأله: هل رأيت السجاد الفارسي في غرفة الطعام؟.. الحديقة الجميلة؟.. و هل استوقفتك المجلدات الجميلة في مكتبتي؟..
ارتبك الفتى و اعترف له بأنه لم ير شيئا، فقد كان همه الأول ألا يسكب نقطتي الزيت من الملعقة..
فقال الحكيم: ارجع وتعرف علي معالم القصر.. فلا يمكنك أن تعتمد علي شخص لا يعرف البيت الذي يسكن فيه..
عاد الفتى يتجول في القصر منتبها إلي الروائع الفنية المعلقة علي الجدران.. شاهد الحديقة و الزهور الجميلة.. و عندما رجع إلي الحكيم قص عليه بالتفصيل ما رأي.. فسأله الحكيم: و لكن أين قطرتي الزيت اللتان عهدت بهما إليك؟.. نظر الفتى إلي الملعقة فلاحظ أنهما انسكبتا.. فقال له الحكيم:
تلك هي النصيحة التي أستطيع أن أسديها إليك سر السعادة هو أن تري روائع الدنيا و تستمتع بها دون أن تسكب أبدا قطرتي الزيت.
فهم الفتى مغزى القصة فالسعادة هي حاصل ضرب التوازن بين الأشياء، و قطرتا الزيت هما الستر والصحة.. فهما التوليفة الناجحة ضد التعاسة (:
" من امرأة المستـقبل ,, تحية لرجــال الأمـس ♥♥
.
.
تعليق
تعليق