لا بد أن تتنازل عن بعض مخططاتك المستقبلية من أجل مخططات والديك
لكن لا تهدم كل مخططاتك بل أكمل مخططاتك بعد أن تكمل مخططات والديك


#اختبار عملي صعب لبر الوالدين

هناك ضربات تقصم الظهر ليست بالحديد ولا بالخشب
بل بالكلام ونقل الأخبار صغيرها وكبيرها أو ما يسمى عندنا بالمواشاة
فلا تهتم بها كثيرا
اجعل تلك الضربات تُقَوّيك لا تجعلها تضعفك وتبتعد عن الناس,كثيرا أملا في أن ذلك أسلم فرضا الناس غاية لا تُدرك والكلام عنك سيأتيك ولو.كنت في أضعف حالاتك

هذا ما جال بخاطري
وتصبحوا على خير

أحد أقاربي يذكر تماما أنني آذيته عندما كنا صغارا وذلك بفتح باب الفرن فضرب برأسه عن غير قصد مني وسببت له علامه لا تندمل ولكنه نسي أنه آذاني كثيرا
هكذا هم بعض الناس يظلِمون ويُظلَمون فيذكر الظلم الذي سببه الآخر بحقه وينسى الظلم الذي سببه هو بحق الآخر هنا أيضا يصعب الإعتذار من الجانبين ولكن النسيان نعمه

الصديق الذي كنت أتمناه بالأمس وكنت أعتقد أن صداقته سهلة صارت اليوم صعبة وصرت فقط,أتمنى رؤيته من بعيد لا لقاﺀه
وها أنا أبتسم واندم وكأنَّ هناك من ينقل لي أخبارا سعيده تارة وتارة اخبارا سيئة
والسبب هي الذكريات التي لا تنمحي من ذاكرتي ما عدت أرغب في صداقة أخرى
كلما أرغب في نسيان كل شي عنه يأتي الشباب ليقولوا لي استعباطا وسخرية
أين صديقك فلان؟؟
فأبتسم وأضحك ولكن لا جواب!!

لا تريدوا أن تعرفوا السبب في تفرقنا
ولكن باختصار هو أنا وأسبابي كثيرة

بالأمس كنت عنوانا للفشل والرسوب
واليوم صرت أفضل منهم كل من يسخر مني وبامتياز
لا تسخر من الآخر لأنك أفضل منه فقد يكون أفضل منك مستقبلا

ذكريات#

اليوم طلب مني,أحدهم أن أشتري,وردة طبيعية فذهبت لأشتري وردة وعندما اشتريتها
كان معي صديقي ولأننا لم نتزوج بعد, قلت له وأنا أنظر للوردة:ياليتها لزوجتي!!
فصرنا نضحك معا

تصبحوا على خير وابتسامة تملأ وجوهكم

أحيانا تُخَيّرك الحياة بين أربعة أشياﺀ
1-اشتياقي للشباب الطيب, في عمل معين.
2-الرجوع اليهم خطأ ودرس يجب التعلم منه لأن زملائهم اخلاقهم دنيئة
3-صحتك التي ينبغي عليك مراعاتها والمحافظة عليها لأن العمل الثاني فوق العمل الأساسي خطر على صحتك
4-متطلبات الحياة التي تريد منك تكوين مستقبلك بأسرع وقت ممكن لكنك تخاف على صحتك في الوقت نفسه
أيهما ستختار?؟
أنا اخترت الثالثة وليحدث ما يحدث

الحياة,علمتني أنني أستطيع أن أكون أي شخص وأتقمص,أي شخصية كانت عزيزة أو حقيرة
ولكن لن أكون مرتاحا أبدا إلا إن كنت أنا هو أنا بلا تقليد
لأن الشخصيات التي أتقمصها هي,تمثيلية فهي كالصوت الذي أحاول تقليده ثم أتعب فأرجع لصوتي الطبيعي لأنه جزء من شخصيتي الحقيقية

صباحكم صحة وابتسامه واشراقة في,عقولنا

اكره التقليد الأعمى في بدأ الصباح وانتهائه
انتشر بيننا انتشار مخيف
الحقيقة والواقع يقولان أن الصباح يبدأ بشروق الشمس وينتهي بغروبها
والمساﺀ يبدأ بغروب الشمس,وينتهي بشروقها
هذا هو الصحيح وليس ما في الساعة هو الصحيح أن الصباح يبدأ الساعة 12 ليلا!!!!

يقول المولى عز وجل (والشمس وضحاها)
إذن اقترن الضحى بالشمس فكلاهما لا بد أن يقعا في وقت واحد فالضحى,واشراقة الشمس في النهار فقط
والساعة ليس لها اعتبار
لأن الساعة مجرد آلة فقط ونحن بشر لدينا عقول نفرق بين النور والظلام
وزوال الشمس ومقارنتها بالمساﺀ ليس له اعتبار
فعندنا نحن العرب منذ القدم أن الشي إذا وقع أسميناه وإن لم يقع وتفائلنا في وقوعه قلنا ستشرق الشمس ... ستغرب الشمس
هذا هو الصحيح فالحذر الحذر من التقليد

عبارتان أضحك وابتسم عندما أتذكرهما
فقد كُتِبَتا في الجدران
الأولى حاوية قمامة بجنب جدار كُتِبَ على الجدار : لا ترمي الجراثيم !!!!
من سيتعمد رمي الجراثيم ؟ :-D
وإنما قد يرمون الأوساخ المسببة للجراثيم


الثانية كتب على الجدار
القدس لتنادينا!!!
فهنا تهوين وتصغير المنادي للمنادى
والصحيح القدس تنادينا
قد يكون من كتبهما أطفالا لكن فعلا اضحك عندما أمر عليهما أو أتذكرهما

بعضهم يعاملك بقسوة ويريد منك أن تعامله باحترام !!!
قد يكون لك ذلك في بداية الأمر لأننا ببساطة نحمل في صدورنا قلوب أطفال!!
يتخاصموا في الدقيقة الأولى ليتصالحوا في,الدقيقة الثانية!!
لكن إلى متى؟
سيأتي يوم الذي لن نقدر أن نسيطر على أنفسنا
وقد أتى!!
يعاملني بقسوة وأفكر كثيرا بأن أعامله باحترام لأنه يوم فرحه
وعندما تأتي اللحظة الحاسمة لفعل ذلك ترفض,النفس ويتغير أسلوبك فجأة ؟

لكن خذ مني قاعدة في,الحياة وأسلوب لا بد أن تتبعه

تُعطيني وردة لتُرِيني جمال الحياة ..
أُعطيك بُستانا لأُريك روعة الحياة وبهجتها!!