قنديل المحبة ..






اشتقت الى كلماتها ..





الى كتاباتها




الى نزف حبرها..




الى بريق بسمتها





باحث قانوني في مجلس الشورى الآن



موفقة اخيتي غمرني السعد في ان نكون معا




على نهج الطموحات قد حصل لنا شرف مكان القبول



دمت بود

ارقامي المفضلة ..









لا تعني لي شيئا مميزا مثل ما يعتقد الآخرون

سئمت...







لن ابوح ...






الى اللقاء

ما من حديث صدقوني

لا اريد ان اقع في شئ لا استطيع الخروج منه



فيا رب ابعدني برحمتك عن ذلك






لا احساس بالضعف والهدوء سوى هدوء المقابر

لا خروج عن الحلم الذي كنت اود تحقيقه والله اعلم بما تخفيه نفسي من صبر لأناس يتجاهلون معروفا قد قدمته وصنعته لهم مذ زمن

مدونتي الغالية هل أنت بعد وفاة مريم الحبر الذي اسكبه على أوراق الخريف؟!!

دستور كبريائي يحتوي فيه قانونا لا يمكن تعديله





فأنا كنـــ القانون ــــف

هل يعتقد السكون ان صمتي هو حديثي القادم؟1






لا يجب أن ننظر الأمور بالسلبيات فقط لنتجنبها وإنما يجب أن نتمعن في إيجابياتها وإن كانت بسيطة حتى تكون مجدافا لحل الامور السلبية فعلا..






هناك منطلقات كثيرة يرى البعض منها لا تجتاز الا بالارادة وهناك قوى داخليه هي من يصنعها لكن التقدير لواجهة المنزل لا تعني نظامه داخليا..





المظاهر خداعة دائما وانا اتوب في كل مظهر حتى لا اكون من قائمة الخادعين أو المخدوعين البتة

ربي قد أخذت مني ولك ما اخذت وكل ما اعطيتنيه




فالحمد شكرا لك

ذات يوم أغلقوا عيناه ثم رحل...







اشتاق إلى مناجاة صدره المؤلم وروايات عهده السابق




أتذرع جيذانه القديمة وأتشبث برائحة ثوبه العتيق...



يؤلمني حقا..

ويرميني سحقا....




ذلك المأوى


الأمل



خاتمك اللؤلؤي




لحدك السرمدي....



جميعها تبكي دواخلي لا عيناي



وتلعثم جوارحي لا طرفاي




وتجهش مشاعري الجياشة لتسق تربة ثراك.......





نعم


نعم أحببت إلى جانبك رجلا عشقته إمرأة أغترف جنى الجنة من تحت قدميها لكن دون غنى عن ملمس ترهلات يديك وتكسفات جلدك ومسالك عروقك التي يرجعني الأصل إلى دمائها...








أختصر وداعك ربيعــــــــــــا....







لأن ما قد تعلمته على ركبتيك جعل للحنين إليكم حكاية.




بقلم حفيدتك ::: كنــــ القانون ـــف

ومن؟!!!





ومن كمثلي يجتاش مشاعر الأفق العظيم..



أبوح بصمتي هنا!!!....





لأصاب بالبكم حديثا فيني..





تمضي السنون جريا بي لا أعلم أين تمكث متاهاتها؟؟؟

يا رب أسألك تحفظني من كل سوء وتجنبني كل شر



فيا رب ارحمني وألطف بي دنيا وآخرة..

متى أوردتي ستوقف عقاربها ؟؟!!!





أذن الزمن لا تنصت إلى قولي والضمير لا يزال في دروس النحو بلا تعليم...



لا أدري ما يجول في دواخلي!!!!



من كنت؟

ومن سأكون؟؟

غدا !!


طالما بقيت اليوم أنا ؟!!!




عزة لساني اختارت البكم بعد البوح



ومسارحي تأبه أن تتيه في التمثيل..




أنا


أبي



أمي


فحيح ركبتاي يبكي دمي



أبتاه يا آمي؟؟!!




أويسجد الميت راكعا يا أبي؟؟؟!



صارت بؤرة عيناي بنية اللون مثل خشبة جنازتي ويحيط بها عرض الحئط لون أبيض يشبه قطنة كفني ...



كي يستقطب منزلي المستقبلي حيث الحياة هناك تبدأ..





سيدتي أنا...






قدمي لحياتي ما أمرت به ممن أشكو إليه بدعائي وينفطر قلبي بحبه حد الثمالة وصولا إلى ما بعد الموت قسمال به لا يكفيني...





رباه هو أنت لا سواك...


رباه..


ارحم


واعف



وألطف!!!...







تحيتي : كنـــ القانون ـــف

وحان ربيعي الرابع والعشرون في الحادي عشر من أغسطس



الحمدلله على الحياة الجديدة في عبادة الله وغاية رضاه