مِنَ [ الوَقَاحَة ]
أَن تَسخَر مِن شَخصْ
لِيَضحَك الجَمِيع وَ يَحزَن هُوَ . .
( رَبْي لآ تَجْعَلنِي ألْقِي بِكَلِمآتَ
تؤلم قُلوب مَن حَولي دُون عِلْمي () !

​

قبل شوياااات وآآصلني برودكاست ع الـ whatsaApp .. اسميني إلأأ نقعيت من الضحك ’’




‏​‏​‏​‏​في فصلنا حرب !!
شغلوا المكيف vs سكروا المكيف


* في فصلنا اذا بنت ضحكت
الكل يضحك وما يدري وش السالفة=))!


*في فصلنا
كل شي يصير في المدرسه لازم إحنا لنا خص فيه


* في فصلنا
نحن الصف الوحيد المتأخر فالمنهج ‏​</3:O=))


* في فصلنا
الأبله تشرح لنفسها (=|=))


* في فصلنا اووول ماترن الحصه
مايمديك تفتح عيونك الا الفصل فااضي ‏​</3=))

* في فصلنا
فرقة طقاقات ‏​‏​</3:'(\=D/

* في فصلنا فقر اقلام =)) « بالصميم =))


* في فصلنا التفكير الأول
هو "بطنك" كل يوم لازم أحد يجيب أكل ‏​</3(=|=))


* في فصلنا :
مستحيل نسكت او نعقل الا مايجيبون لنـا المنسقه ولا الادآره3-| وبعد مانعقل :O=))


* في فصلنا
الغش شي طبيعي جداً :]Y8-|=))


* في فصلنا إذا إبله جديده:
لازم نكذب بأسامينا و النص الباقي يشردون :O=))



* في فصلنا:
مايصير وحده تكذب بروحها لازم كلنا نزيد ونشارك !({}) <3


* في فصلنا عقب ما يخلص البريك ؛
الحصة اللي بعدها لين الاخيرة يآكلون


انشھد وٱل̲ل̲ـھٓ هاذا فصلنا =D:p=))



وقصم قصماااات هذه صفناااا 100 % ,, بس ياااخي ماااعندنااا طقاااقاااات ولااا بيكوووون ابووو عم خاااال جد الحماااااااااث

’’’

" هو عمرو المضروب أمس لكن هو زيدٌ قي يومه فاحذريه "
هذه البيت خذيناااه اليوووم في قصيدة ندااااء الحيااااة ،،
يؤؤؤخي حراااام واااايد هذاا زيدٌ كله يضرب عمرو من بديت ادرس وهوو يضربه حشى عاااد مااا نذااااله فيه ،،
دقني فضووول اعرف ليش يضربه ،، آخر شي طلع ماااشي منه خسااااره الرحمه الي رحمتهاا ياااه ,,


" يذكرون أن داود باشا الوزير التركي، أحب أن يتعلم النحو، فجاء إليه النحاة تترى، كلما جاءه أحدهم وقال: ضرب زيد عمرا؛ سأله الوزير داود باشا: لماذا ضربه؟

’’’

حركااات والله استاااذتنااا طلعت كاااتبه معرف قااااصه
يطلع منهااا وقصصصم
لااا وبعد عندهااا اسم حركي وجي وقسم حماااااس



" تكتب القاصة خولة الظاهري بحس شعري مختلط بامتزاج إنساني بالقصة القصيرة، بارعة في النسيج ومتأملة في الكيان النفسي لشخوص قصصها، ترى في القصة تجسيداً للمعاناة البشرية، وبحثاً عن هموم الإنسان الذي يعيش حصاره النفسي.الظاهري قاصة طموحة لها عملان قصصيان هما “سبأ” التي فازت بها في أندية الفتيات بالشارقة، ثم “زر أسفل السجادة” وسبق أن نشرت في الصحف والملاحق الثقافية، كما لها في المقال التربوي والسايكولوجي إسهام فاعل. "




حبيتين لعنوووونج استاااذتي

’’’

’’’

القراااار اللي ندمت عليه وتمنيت ان الزمن يرجع لورى عسب اتراجع عنه ,,
اتيني خبووووليه مرااات وقسم ايلس افكر واقووول خلني ارسب هالسنه
عسب اغير السنه اليااايه بس بطيح من عيني ترااااه ,,
بس يالله يمكن خيره لي محد يعرف يااااخي

’’’

حيَن آسمعهم يَرددون ” لــآتوجد صدآقةة فيَ هذآ آلزمنن”

آلتفتت حوليَ وآقول : وآلمهإبيَل آلليَ مععإيَ ميَن آجل


فديتكن صقيقاااااتي