العقلانيين الحقيقيين... فقط..

من استخدم عقله براجحة وأدب وحسن تصرف فيما يوافق الديــــــــــــــــن...

يعني حتى اللي يعزف موسيقى و يدندن يسمى أستاذ..!
و حتى اللي يخطئ في الأحكام يسمى قاضي..!!
وحتى الأشخاص اللي ما ينفعوا حد بعللم تعلموه يسموهم علماء..!

فإذن..
للمسمى معاني أخر..

تعرفون..

القراءه شيء راقي ورائع..
اشتاق لها جدا فهي حنيني الآن..

شفت فيديو رائع عن جذب القراء أكثر للقراءه وذلك بتبديل ديزاين الكتاب و ألوانه و طريقة صنعه...أفكار رائعه لترقى الامم..

عسى الناس تقرا الكتب وبالأخص و اولهم تدمن على قراءة القرآن الكريم..

داااائما شعور الشوق يطغى علي.. وخاصة عند المساء..

ربي احتاج بيتك الطاهر بشده..

اللهم بلغنا رمضان وارض عنا يا الله..

لنغتنم شهر الخير بالقرآن..

والله يؤلمني مشهد الشباب ما يصلوا لا اله الا الله
ياخي الدنيا قصيرة و زائله... مالنا هكذا كسالى..؟؟
يا رب نسألك الهدايه ....يا رب..

الاعاقة الحقيقية..
هي اعاقة العزيمه...!

..أحمد الشقيري..

اختي و حبيبتي و صديقتي.... رحم الله والدك وأسكنه فسيح جناته..
لا تبالي فإن الجنة دار المتقين..

أشعر بك و بحزنك أيضا ...اصبري..الله موجود جنبك..
لا تخافي غدر الايام فإن الله سنّ الأقدار والأرزاق...

اللهم ارحمه وتقبله قبولا حسنا..وتغمد روحه فسيح جناتك وافضلها...

قال لي أحدهم مرة لست محتاجه لأن تؤمني بالامل بقدر حاجتك للثقه بالله جلّ وعلا...

ف جزاهم الله خيرا...

أحب التحدث باللغه الانجليزيه.. لأن الله انعم علي بتعلمها و اتقانها...
بس ما مشرفه ع قولت حد ههههه

اللغه العربيه هي الاساس واكتب الفصيح فكيف انساها؟!
والانجليزيه احبها ايضا لمدارك يعلمها الله...

كنا بنسافر ..امي ما رضت
يالله لعل الجاي أفضل...
^^

يالله .... حفظكم الله جميعا...

اطفأي يا نافذتي الليله سفر نورك... وغدا بإذن الله لنا لقيا بي ...هههه

ياخي ابا اشوف فنر واشغله ف الغرفه
اسمنه مال اول يجري ف عروقي...

ماشي غدا وما غدا... سأكتب الآن..

عندي كتابات ابا اسدحهن هنا....................

كنت اقلب دفتر مال الفصل الاول أون حال الدراسه... وشفت فيه كتاباتي العزيزه..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

"هفوات عاطفة"

هفوات عاطفية تلك التي تلامس جوفا فارغا...
تتمعّن نظراتها في واقع حزين...قلّت فيه البسمات...
تمضي باحثة عن رداء يسترها...يدارء عنها الخوف..والألم...
تخاف من التقدم خطوة...ببساطة لأنها تعتبرها أوهام تخالج النفس...
آت بعد حاضر آت...فهل تكتفي نفس بتمتمات؟؟
رؤية تتحقق في المستقبل...فهل يكتفي الحاضر بعبور النظرات؟؟
أفكار تحدد المخفي المبهم...فهل يكفي أن يكون للخيال همسات؟؟
كلها ربما للعاطفة هفوات...لا أقلّل من قوتها ولكن...ليست لنفس عابرة..
فصمتها....اقوى من كل عابر ...فاتر...!

و هذي كانت لاحد الأساتذه طلب مني ..اهداء ل مدونته.. أبهرتهم أون

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

" النـــور/ أميرتي"

نظرة ثاقبة للأمور..بيد متواضع..ولكن مع ضياع الميزان...بنفس حائرة... لا تدري أيّ كفة ستطغي على أختها..
هي نفس لها شغف وهوى... وماض وحاضر...لها كيانها... تبحث لمكمّل...
نظرة تطول ...وتطول..في تخمين أي كفة سترجح...
حيرة عارمة في دماغ نفس هائمه بمعنى الحيـــــــاة...
لا حيلة لها الا الانتظار.. وهكذا تستمر منتظرة...
مع كل نسمة باردة عابرة تغلق الأعين..علّ ما بداخل تلك النفس يظهر ولو لمرّه... عاكسة ذلك على احدى الكفتين..علّ ذلك قريب..
ويستمر الانتظار...
أيها النور ..حان دورك الآن... بل حان في كل آن...تدخلك أما آن آن...انتظار طويل وأنت كالجثمان...
فاذا باحدى الكفتين تثقل الميزان.. بلمسة فقط من حنان...
أيها النور... كيف هي حياة بلا ميزان...بلا نور وكلها بهتان...كيف هي بلا ألوان؟...
ابتسامة رضى تكمّل الاحسان بالاحسان..
بأن جاورتك وانت بالحسبان...
فكيف أحيا بلا انسان؟...
هو هكذا الميزان...عقل وطمأنينة و سلام ...وألفة ممزوجة بجمال...
أيا نور بجنبك سأبقى ...كروح متعلقة بجسدها في كل زمان..

..خطوات مناضلة..

تتعدى الخطوات بعضها لتلتقي في النهاية بطموح رائع....
تتسابق...في خطوات حثيثة...بمعنى... الطموح والنجاح...
قد تتعثر أحيانا كثيرة ولكنها...على الطريق ماضية...
تشعر بحرارة الشوق للآتـــــي الأفضــــل...
فهو نبض طموح لا يموت في عقول الناجحيـــــــن....
عثرات في الطريق عابثة ... تعبر عن ضحكات ساخرة في وجه الاصرار والعزيمة...
خطوات ما زالت تناضل من أجل الوصول ..
لم تتفوّه بالمستحيل... لأن أملها عظيـــــــــم....
تعترف هي بالصعوبة في المواقف...
ولكنها لا تتوقف عن المسيـــــــر...
مسير ماض... في خضم مواقف الحياة...وزقاق الأحداث...
تعبره الخطوات ... فقط لتصل الى واقعها الرائـــع...

احب قلمي لأن حبره الحق..^^