إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

+ خَلفْ الْتفاصيَل ..حِكايةَ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	=.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	14.2 كيلوبايت 
الهوية:	10750574

    لا تزالُ تمَحو أثرها من على صَدركَ،تَجمعُ رسَائِلهاوضَجيجْ صَوتِها،وكُلما أستَشعر بِحُرقتِها بكىَ قلبهُ،وأدمعتَ عيَناه الحُزنَ الساكِنَ على شُرفتِها
    وفي كُل مرةِ يَحاولُ فيهَا الهروبَ يتخَذ مِنْ النسيانَ طريقًا،تَاركًا خلفهُ ألفَ سؤالِ مُستأصِلًا مِنْ كفِ يَداه معنى "الحياة"

    تعليق


    • #17

      هو : الرَجل الذيَ أحتَل مسَاحة قَلبيَ وغرسَ فِي وسطَ النبضَ حُبّه ،سَرقنيَ مِن بَين كُتبيَ ورواياتَي ومنْ آخرِ صَفحةِ كُنت قَد أدمنْتُ قِراتها
      حَركَ شعائِر الصَمتِ وأسَتّوليَ على تَفكَيريَ ،سَحبنيَ إلى عالمِ العشقَ والحِكاياتَ ،واسَتعمَر الطُرقاتَ ،جَعل مِنْ يَافِطاتِ الحُبَ عُشَّ تسَكنهُ
      الدُمىَ والعصَافيرَ ،أزاحَ الكَلماتَ لِيُسكِنها السّماءَ ،أخرسَ فَاهَ الغيَابَ ،فَكانَ ابْتِسَامتيَ وحُزنيَ ،مِنْ أقتَسمَ البَوحَ وعَلقَ الذِكرىَ.هُو مَديَنتيَ
      ومَطرهُا المتسَاقطَ ،ومِعطَفُها الدافَئَ ..هُو مَنْ حركَ مِزاجَ الحواسَ والريَبةِ،أضَرمَ الفَوضَى فِي حُنجُرتيَ،فَ قَطفَ قُبلاتيَ وثِمار جَنتيَ ..



      تعليق


      • #18

        -
        لا أدريَ على أي كَتفٍ شاخَ الصُبح ، وكيَف تَنْزلقُ أقَراصُ النسَيان فِي أحْشَائيَ ، دَعني مِنْ كُل هذَا وهبني قلبكَ الصَالحَ وحُلم طَفولتِكَ وعفَوية حَديثكَ
        لا زِلتُ أُخبَئُك فِي لُفافةِ الكُتبَ وأقُصّ عليكِ قِصَصيَ وأصْنَعُ لكَ أطَواقَ الحُبِ .. فَلا أزالُ أجمعُ لِأجل عيَناكَ القُبلْ والسَلامَ وأُطرزُ لكَ أحاديثَ الوجعَ
        بِحَبابِ خَرزِ مُلونةَ لَكنَ وجعَ الغيابَ يُؤلمُنيَ ..لِذا اسَمعنيَ كَيفَ تُعشقُ التفَاصيَل ،بَعد أنْ نقَشتَ غيَابكَ في لوحِ قَلبيَ المَحفُوظَ ،وعلَمتَ خَطوطَ اليَد مَلامحَ
        الْحُزنِ ،وشَدَدْت أُذن المَواعيَد وأسَمعتَهَا فَحيحَ الوجع قَاصِدًا الْغَيابَ ،وحِين أوْجَدت لكَ أُنثىَ تصَومُ عَنْ الحُبَ وتَفطِرُ على كسَرة حنَينَ لِتُملئَ أحشائَها
        الخَاويَة وتُقيَم اعَوجاجَ فَرحهَا بِشيء مِنْ الَدعواتِ الَمَغْمُورةِ بِماءِ الوردِ ،هَا أنا أحُدثُ قَلبيَ بِأن ما أن تُلفِظَ قَول:"لنَ أعودَ" ،لِأغُلقَ نافِذةَ القلبَ
        وأغَمسُ أصَابِعيَ بَينَ حبَات المِلحْ طَوْعًا غيَر مُبَرّر..
        + لِتَعودُ أنتَ بِصُراخِ يُوقِظُ مَدائنَ الفَيروزِ النائَمة لِتُدركَ أنْ مَنْ تَركتَها لا تَزالُ على صَوت عصَفُورها تُدنْدَنُ ..

        تعليق


        • #19
          -
          أنْ تَكُونَ الْأحُجيةَ العالقة بَين خيَالاتِ السَهرَ ،المُستَبدِ لِأشيَائيَ، أن تَتَبع خَطواتِ شيْطانيَ وتتّرُكَ صَوتيَ الْمُمتَدِ مِنْ عيَنيَ لعيَنيكَ
          وبِحركاتِكَ تسَتْلطِفُ مَلائِكةَ قَلبيَ لِأُبَادلكَ شعورَ السَقوط مَواجِهةَ لَومكَ المُتَكرر، لمَ تعِيَ بعد كَيف تَدفَعُنيَ خَارجَ حَدودِ حُبكَ المسَكونِ
          بِألفَ سؤالِ وصَرخةِ تَقَضمُ مِنْ عُمريَ الكَثيرِ مِنْ الفرحَ ،ألا تَرى فَوضَى الحنَينَ وهيَ عمياءَ ،والوجعَ يُبْصِرُ سُحب الأحلامَ ،مُختَزلًا
          انْتِظارًا في صُرَر التَجاهُلِ والنُكرانَ ،قَديمًا كُنتُ أضَمنُ لنفسيَ بعضَ الفَرحِ والحُزنَ فَأُقَلصُ إثَم الحُب وأعُلن مَدى البراءةِ التي تسكُن اعتِراضَاتيَ .

          حتى أني لم أدريَ مَنْ يُجفَفُ حَديَثيَ المُتَورطِ بكَ كُل مسَاءِ. وأنسَى كيفَ اغَتيلَ اسمي على شفَتيكَ ،حيَنها أدركتُ معنىَ أن تَمُر مُتعمدًا مِنْ
          أماميَ مُحاولًا إثَارةَ مشاعَريَ.
          + حماقةُ القلب أن لا تَعرف معنى أن تُغادرَ تاركًا كُل
          أشيائكَ .

          تعليق


          • #20
            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	tumblr_md2l4uyytr1qgsug7o1_1280_large.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	88.9 كيلوبايت 
الهوية:	10750664
            -
            أنّ تأتي على حين غفَلة منيَ ،تلقيَ على تَحايا الصَباح البَاردةَ ، تَقرأ لي وصَايا اليَتامى ..
            لوَهَلةِ أتَنسى نفاقَ حديثكَ ، أجلتُ التخَاصُمَ لِأجد نفَسي بَين الأسَئلةِ والشِقاقَ ، أبْكيكَ سِرًا
            يُقلق مُهْجتيَ ،وحتى انزَواء الكبَرياء مُوجع جدًا ..هاكَ ضَعفيَ أصَنْعَ منهُ رغيَف سَعادةِ ،وصَوتيَ
            أملئَ به البالونات علها تجدُ مسَاحة أكبرَ في الأعلى. كانت على صَدريَ تَنْمو أمنيةَ أُميَ
            ومَنْ وَهْنِي في الحِفاظِ عليهَا ماتتَ وقَد مسَها الجفَاف ،
            وتَحتَ وطَأة الماضيَ أمشي حافيةَ أتَجرعُ ذِكراكَ
            رُغمَ حلاوتها ،أجعلُ منْكَ حُجَّة لِسَير
            نحو الفرح.
            + تَلك الوجوه الشاحبة تَتلو على مسَمعي تَراتيَل الغائَبينَ ، تَقذفُنيَ بِ شظايا الراحلينَ عنوة ،الحياة لا
            تستحقُ أن نجعل منها مسرحًا للحُزنَ .لِذا سَأُقيمُ عزاءًا للهفَةِ وعواصَم للحُزنَ .

            تعليق


            • #21
              (1)
              لطفل سَوريا ظِلُ ذا عُنوانَ وسَلامَ

              طَفلُ لا يَزالُ يَحكيَ للسّماءَ عن أب رَحل دُونَ وداعَ
              عَنْ أُم كانتَ تَغزلُ شَراشفَ الطُهرِ والبَياضَ

              وطَفلةِ تَحملُ سَلة الزعَتر والزيتَونَ
              (2)

              من أبكىَ طَفلَ بَغدادَ وفَلسَطينَ
              وزّرعَ بَقايا الحُزنَ في الوُجوه
              مَنْ دَثَرَ الغيَم وتاريخَ الحرُوبَ
              وفتَش جُيوبَ المُغادرينَ
              (3)
              آهِ .. أمستَ على الَطريقَ تشْتكيَ الْموتَ
              تَفتَرشُ مِنْ حُلم الصَغير وتَزرعُ الخريفَ
              وكَم مِنْ رغبَةِ اغْتِيلتَ على الرّصيفَ
              خَذني لفصل لم يُسمى بعد
              لِأرضِ لم تُمسَس

              لِحُضَنِ لم تسَقط عليه الدموعَ

              خَذني لحُضن أُميَ
              فقد كبرتُ من جديد
              في جيْب أبي يا رئيسَ

              تعليق


              • #22

                -
                على حَدودِ سَريرهَا الأبَيضَ تُغمضُ عيَناهَا تَرفَعُ مِنْ خُصَلاتِ شَعرهاَ تَنْفِض اسْودادِه على الوسَادةِ تُزيلُ مسَاحيقَ التَجميلَ بِدمعها
                تُوشِمُ قَلبها بِالنْهَاية وتَطرقُ أبَوابَ النسَيان لِتُعلقَ في بَاحة الْحُزنِ أُمنياتِها ..عِند الصَباحَ مَزقةَ قصَائد الهَوى وأتَلفتْ رسَائل الْوعودَ.
                تَعلّقتْ بِقشةِ وتَأملتَ أن تَعود باعتذارِ يُعيد جمَع مشَاعِرها..

                تعليق


                • #23
                  اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	tumblr_menwlbGHC91rvp0cto1_500_large.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	14.3 كيلوبايت 
الهوية:	10750697
                  -
                  تسَترُ وجهَ الشمسِ بِأصَابعها الْخمسَ تُجالسُ أوراقَ الذكَرىَ، تُظلل عصَافيَر السّماءِ وتَحكيَ القِصصَ لِطفَلتها..
                  قِطع الحَلوىَ المصَفوفةِ أعلى الْمِنْضَدةَ فُنجانَ القَهوةِ السَاخنَ جَميعُها تنْبأُ بِ يومِ جميَل ..
                  أودعتَ تفَاصيَلها فِي كفِ رجُل وزرعتَ أزْهارهَا فِي أصَيص حُلمها .هُو بَلل أحلامَها حُبًا ،فَصيْر لها تَراتيَل العشقَ حماماتِ ..
                  كانتَ أميَرةُ تسَكنُ قصَر أمير هَائمَ "
                  ما الحُب إنّ لم يَكُنَ مشاعرَ تَنْضَحُ أصَحابَها بالفَرح والطُهرَ"
                  +

                  تعليق


                  • #24

                    رُغمَ الأنَين ورائِحةَ الغَيابَ أسَتْمتَعُ بِالحَديثِ عندكَ ،كُنْتَ على سِّلم الحُبّ مُحملًا بِأكثَر الصفَات حُسنًا..
                    وعلى مِحْملِ الْجِدّ أتسَاءل أُتُريد حقًا المكوثَ بِقُربيَ والتّمعُنَ بِعيْنيَ ؟! ..

                    ورُغمَ ذلكَ تَفُوح منْكَ رائِحة الْمُغادرينَ ويَضيْقُ وجْهُكَ ونَظراتُك تبْدو هَاربة مِنْ لحظةِ يتْساءلُ فيْها الفَضُول"هل تُؤمِنُ بِالحب؟"
                    ذَاك العبثَ يَكبرُ بِمَعْنىَ البَحث عن فَجوةِ تَرى مِنْ خِلالها معنى اللاشعور ..تصَطادُنيَ الرغبْاتُ وتَلتْصِقُ بِأطَرفيَ فَكأنها تُمهِدُ لِفعلِ عظَيْمَ .
                    هَكذا تتأكَلُ أصَابعيَ الْعشرَ لِتُخطئَ مقصَدها وعبَورها. فَأنْ اسَتُّر حَدسيَ فَهذا يَعنيَ أن أُلحِد المسَافاتِ بَيْنَنا وأُلْقِمُ الواحِد والعشرين مِنْ
                    عُمريَ صَلواتيَ واسْتِغفاريَ.. فَخَفْيضُ صَوتْكَ الْمَربَوطِ بِشيْخُوخةِ الْقَدر أضَحى تائهًا فِي ممراتِ الْعُمرِ وكَأن الْظَنُونَ تشيْخُ فِي مآتِمَ حَناجِرنا.
                    ما أنّ أزهَرتَ بِكَ الأيَامُ إِلا وعصَف بِكَ الخَريفُ أشْهُرًا، لا تصَمُتَ تَيْمَم بِتُربةِ الحنَينَ وأقَم صَلاتْكَ فِي مَحرابِ نُوركَ الْخافَت ..



                    تعليق


                    • #25
                      -
                      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	الب.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	109.3 كيلوبايت 
الهوية:	10750746


                      وآنِي لا أظَمأُ بِرحيِل أحدِ بِقدر ما أظمأُ بِرحيِل فَرحيَ ، لِأعَود مُخدرةَ بِوعدِ مائِل ومُوسَيْقى تُهديَنيَ ابْتسامةَ باردةَ ،لا شيءَ يَذبلُ
                      كَ عيَني إنْ مسَها الْحزن ،فقدَ كُنتَ تُمهِدُ لِواقِع أتَقوقَع فيهِ راضَية ، أتَجملُ فيهِ كثَيرًا وأقفُ أمامَ مرآتيَ بِسؤالِ يَتْكورُ بِداخَلي وحيَدًا
                      بِنبْرةِ مَعجونةِ بِنْكهة الْبُكاءِ، وأنتَ تُسَطرُ لي الأمانيَ وتُهدَيِنيَ كُل ليَلةِ عبَاراتِ تَكونْتَ في أفواهِ مَنْ سَقَطُوا سَهوًا عِنْد الرصَيْفَ .
                      مسَافةُ واحدةَ وخَطوةُ واحدةَ كانْتَ تَكفيَ لِأرىَ انْعِكاسَ حَظيَ على صَفيحِ ماءِ غير آسنَ ..تسَيْرُ نبْضاتيَ لِتَجْتَبيَ التَوبةَ قَانونًا
                      لها ،بسَاطتيَ الْمَتروكةِ على حافةِ قَاعِ مُعتمَ جَمعُتها
                      ،وكُل النَهاياتِ الهَشَّةِ أصَبْحتَ على مَقربةِ مِنْ جُثثِ الموتَ لَرُبما هُو اسَتْعجالُ
                      لِما خَلف الّسماءِ الشَاحِبةَ ، ورُبما هُو عجَزُ تَكون بِطريقةِ فَظَّة بَينَ أصَابعنا ،إنْ كانتَ اليدُ تشتهيَ البْداياتَ الجميَلة فِإنها مَلتّ ذلكَ عُنوةَ ..
                      فنَحنُ نكشِفُ حَقيقةَ أنْفُسِنا لَحظةَ الضُعفِ والضَيْاعَ ،نَتوغلُ في مقَاصِدنا لِنْكشفَ الْنهارَ والليل بِداخِلنا ..


                      ..+أنا خَارجِ حَدودِ النصِ أُعلنِ استْسلامًا ، فَ سُحقًا لِشظايَا الْمُتَناثِرةِ على طَول الْعُمرَ ..

                      تعليق


                      • #26




                        عنَ النُور الْمَدْسُوسِ فِيْكَ ..أُغلقُ نَوافِذ الغيَابَ ،أُبَلل الصَباحَ ومَدْيَنْةَ ضَاع كِحلُ شواطِئها
                        وعلى ظَهريَ تَنْمُو بِذرةُ الْعُمرِ الْعقيمةِ تُنْبِتُ فِي الْكفُوفِ رَمادًا وتقَطْعُ ذِراعَين مَوْبُوَءتانِ بِكذبةِ شَرقَيةَ..
                        أشدُ منْ لَفظِ قَلبي وأدفِنُ خَجلَ طَفُولتيَ خَوفًا مِنْ أنْ تُغادرنيَ ذاتَ يوم دُونما وداع..

                        تعليق


                        • #27

                          لا أعرفُ كيَف أزجُّ بِالكَلماتِ بَيَننا
                          فَوجهُكَ لا يسَتوعبُ كَمية الصَبر الْمُلتَصقِ بِعالميَ
                          لِذلكَ تعنينيَ كثَيرًا نَظراتُكَ الْهادئةَ الْذابِلةِ فِي وجهِ المُغادرينَ
                          الْمُتَرقَبةِ لِجنونِ قلبيَ ..
                          فِي مساحة القلبْ بِدايةِ تُشْهِد لِأجلها القَمر والنَجُومَ
                          وعلى اليَد نَهارُ يَتسمعُ لِصُراخ أطَفالِكَ
                          ومِن حَولي بُسَتانُ يَترقبُ تشابُكَ أيَاديَنا
                          + فَلا تَعقِّب قلبيَ ألمًا..ولا تَجرح أصَبعيَ

                          تعليق


                          • #28
                            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	صوتُ مٌممزق.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	23.1 كيلوبايت 
الهوية:	10751190

                            تعليق


                            • #29

                              بِحُرقةِ كانْتَ تُسَيرُ الْحزنَ العتيَق نَحو السّماءِ على هَيئةِ عصَفُورِ صَغيرِ حَملتْ جنْاحاهُ ما تَمنْتَ.
                              فالحياةُ علمتَها أنْ
                              تاريخَ النّهاياتِ يُؤرَخ في مَدامِعْ الْعينَ ..

                              تعليق


                              • #30
                                اُمي .. يَ قُبلةَ النُور ،ورعشة النبْضِ لَحظةَ الْهُيامَ أنا طفلتُكَ التي صَيْرت لكِ الْأحرُفَ فَراشاتُ وعصَافيَر..
                                فَ على كفْ يَداكِ مُنْبتُ النُورِ وبَين تجاعيد وجهكَ تَكمِنُ تفَاصَيليَ الصَغيرة،وفِي مُحيطُكِ تَغفُو رائِحةُ الجنةَ
                                + أنتِ السَلامُ ..،والحُبْ بكَ أعظمَ

                                تعليق

                                يعمل...
                                X