إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

+ خَلفْ الْتفاصيَل ..حِكايةَ

تقليص
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 8
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق 1 3 4 5 6 7 8 template التالي
  • #76
    -
    وَما زالتْ أصَابعيْ مَعصوبةُ مِنْ العُمقَ
    http://www.omanlover.org/vb/om143841/
    لا أدري حقًا ماسَبب فَتحيَ لِهذهِ الصَفحة رُغم قِدمهَا إلا أنها أفَرحتنيَ،ضَحكتُ قليلًا ..
    وجاء السَؤالُ عفويًا.."الحين صدق انا كاتبة كل هذا
    وبِالمُناسبة إشتقتُ لِ أبوجهاد وسَمر وحمد ولِألوانَ أكثر..

    +ألوانَ

    تعليق

    • #77
      - 91

      لِأنه لم يَعرف يومًا كيفَ تنَفسَ أول مرة ولم يَرى أُمه تصَرُخَ ألمًا ممزوجًا بِالفرح..
      هُو اليوم:مائِلُ على سَطرِ صُبِغ بِأسمه،يَلتْقِطُ مِنْ جوفِ مناماته عشَر أحلامِ صَغيرةَ كان يُريد لها أن تَكبُر على مشَارفِ شُرفتهِ وبِالقُربِ مِنْ أصَيصِ زهرِ قَديم
      وعند كُلِّ خَيبةِ يُلملمُ نفسه،يُكملُ مسَيرهُ ببطءِ شَديد،يَحملُ الطريقَ ويَزرعُ الفاصلة..يَكتْشفُ كم أن الحياة صَغيرةَ وأنهُ مَحضُ عُمرِ يَمضَي نحو اللاشيءَ
      لايسَألُ النجاةَ ولا الفِرار،يُسْكِنُ ريحًا تَزورُه كُل مساءَ..


      +يَنْكمشُ بعد كُلِّ ابْتِسامة،ولم يَقوى قلبهُ على حرقِ عتابِ أودعهُ الخفاءَ.

      تعليق

      • #78
        -
        أرْسَلَ فِي ليلةِ ماطرةَ:
        لِأُمي الحُبَّ فَأنا المَجنونِ بِتفاصيلِ ثَوبِها المُعطرِ بِالعودَ.
        بِأساور يَداها المَنْقوشةِ بِوعد أبيَ،وبعيْناهَا المَغموسةِ بِالعسل.
        +مجنونَ
        فَ عَرفتُ مِنْ بَعدها أنّ الحُبَّ لا يَعني بِالضَرورةِ تلكَ الأشيَاءَ التي نَعتادُ عليَها.

        تعليق

        • #79
          -


          أخَبرتُكَ أنّ عاداتيَ لم تتغَير.."كالعادة"
          تبْدُو لي فِي أحيانَ كثيرةَ أنكَ أحمقْ..وأقصَدُ بِها أنكَ تتجاهَلُ موضع أشَيائيَ،وعاداتيَ والكَثير مِنْ تَصَرُفاتيَ
          فَتتكونُ مِنْ حوليَ هالةُ مِنْ الحُزنِ التيَ دائِمًا ما أفتَرضُ أنها مَحضُ خيالِ ورُبّما حقيقةُ أتَجاهلُ إِلتْقاطها
          هّلّ يحقُ لي جعلُ هذا الحُزن على الهامشْ..يالله كم تبدو لي الأشَياءُ فارغةَ إلا مِنْ رجُلِ يَزيدُ مِنْ إِنْغِماسه فِي قلبي ويُورطُ عقليِ عُنْوةً.
          يَسْلِكُ أسهلَ الطُرقِ إلى قلبيَ يُذكرُنيَ بِإبْتِسامةِ الْأُولى التي تُوحي له أنْ الإِنْتظار أثَمل نَظراتي،وبِخجليَ الذيَ جعل مِني عصَفُورةً لِقلبه
          لِذا نحنُ دائِمًا نُخطئَ فِي جعلِ تِلكَ الطُرقِ ممرّاً لِسربِ حمامِ أبْيضَ لِكُلِّ أخطائِنْا.


          +أشَياءُ صَغيرة قادرة على أن تهزنا في العمق*واسيني الأعرج*

          تعليق

          • #80

            -
            تشَيخُ أصَواتُنا وتَنْكَمِشُ أصَابِعُنا تتسَعُ أدقُ التفَاصيل وأصَغرها،ودُونَ أستَئذانِ تَظهرُ تجاعيدَ حُزننا الأول.

            تعليق

            • #81

              -
              ماذا لو كان اللقَاءُ فِي مَكتبة،فِي أماكِنْ مُلونة مُلأ بِالوجوهِ المُبْتَسِمة..؟!!
              كُنتَ سَأرضى بِهكذا لِقاءَ،فَالأماكن التي أُحِبُها سَتحتفي بيَّ أكثر مِنْ أي شيءِ آخرَ..

              تعليق

              • #82
                -

                أنتَ أحَدُ الأشياءِ المُتأخرةَ
                لِذا لن أدّعي بعد اليومِ أنّي مُنْتَظرةَ..
                وأنّي أكتِبُ الرسائِل..

                +هل أقْطعُ إِصَبعًا..!؟

                تعليق

                • #83
                  -
                  بَيني وبَين الرسائل علاقةُ حَمِيمِيَّةٌ
                  فَهي بِالنسبةِ ليَ كَ تذكرةِ الّسفرَ
                  كَفُنجانِ قَهوةِ
                  كَ نافذةِ تَطلُ على تَلِّ صدركَ

                  +هِي ك طَرْقةِ بابِ لكِنها قَديمة..

                  تعليق

                  • #84
                    تفَاصيلَ:لكِنْها تسْتَحي


                    قريبًا سَأُضَيف أشَياءً أُحِبُها أقَومُ بِتدلِيلِها دومًا
                    تصَاميمَ،أفلام،مُوسَيقى،كُتبَ،أشخاصُ مميَزين بِنظريَ..                    وأحاديثَ مُلونة


                    +لدي أُغنيةَ وكفُ يُلوح بِالكثَير مِنْ الحُبَّ..

                    تعليق

                    • #85
                      -
                      اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: rit81186.jpg  مشاهدات: 1  الحجم: 8.5 كيلوبايت  الهوية: 10757190

                      هَذا الصبَاحُ لِي..
                      فَقد نَبتَت في صَدري ياسَمينُ وخُزامى.

                      تعليق

                      • #86
                        -
                        يَبْدُو أنّ كُلَّ شيءِ يَسيرُ نَحو الهاوية تِلكَ الهاوية التي تَبْتَلعُ بِشَراهةِ مُشَوهةَ أحلامَ سَنْينِ كانتَ قبل يَومي هذا قَيد الإنْتِظارَ.
                        يَنْكسِرُ الضَوءَ فَتُجرح عينايَ،ويُعلنَ الليل أن الشُرفاتَ لم تَعُد تُفيد عاشقًا تَنْاسى دمعًا ذُيِلَّ بِخيْباتِ ودعوةِ.فَالدُمى التي جُمعتُها
                        فِي طَفولتيَ وقِصاصاتُ الورقِ الصَغيرةَ كانتَ تَكفي لِإشَباع طيْشَ طِفلةِ تَعلَّقتَ بِتفاصِيلهاالصَغيرةَ،لِذا                         كان يَجدر بِالحُبَّ أن
                        يَتمسكَ بيَّ،وأن يُعلق على صَدر النْسَيانِ يَافِطاتِ عشْقٍ مُعتَّقةِ بِريحانِ أُميَ.

                        +الحُزنُ خُذلاَن مَرِير.

                        تعليق

                        • #87
                          -

                          ولِأنكَ كاتبَ..يُبْعِدُني عنكَ إِعترافُ صَغير ومسَافة إصْبعِ واحد.

                          تعليق

                          • #88
                            -


                            كُنَّا نُجيدُ قول التفاصَيلِ دُون ملَّل،نَرتبكُ فِي كُلِّ مرةِ ننغمسُ فيها،كُنا كَمن يَسيرُ على طريقِ الخلودَ مِنْ خلالِها..قَطعًا لم تَكُن تجربةَ
                            نَتعلمُ مِنْها أن السَقوط لمرةِ يعني درسًا للحنينِ المُتصلبِ على طولِ أصابعِنا.نُجازفُ بِكُلَّ شيءِ كَالطفلِ الذي يَبْحثٌ عن الفرحِ وعن ظِلِّ
                            يَستظلُ بهِ.كُنا نشَتْاقُ وبِذاتِ الوقتِ نَتْمنى قَدرًا يُشَبِهُنا ولو قليلًا.وأظنُ أن اللاشيءَ جعلهُ شَيئًا ملموسًا غير مجهول.كم كانَ إيمانُنّا بِذات
                            الأشياءِ يُرْهِقُنا..لِذا كُنا نُفضلُ البَقاء على دهشةِ الحديثِ الأول،لكِنْ هذا "التفضيل" كان أقربَ لِيّ أنا وحديَ..فأنتَ حتمًا لم تَكُن الرجُل الذي
                            يُعلقُ نفسه بِحقيقةِ أن أمسَنا مُتشابه لِيومنا هذا.
                            ولِأنكَ كاتبُ..
                            تُجيد بِمهارةِ تغير ملامحِ الأشَياءِ وتغيري مَعها..وأعرفُ جيدًا أن الكتابة تعني لكَ الكثَير
                            وليستْ كما تَتَحَّجج فِي كُلِّ مرةِ أغضبُ فيها مِنْكَ أنها مَحضُ هِوايَةِ.

                            +

                            تعليق

                            • #89
                              -
                              لست حزينًا لأنك كذبت علي بل أنا
                              حزين لأنني لن أستطيع تصديقك بعد الآن..
                              *اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: توقيع فريد.png  مشاهدات: 1  الحجم: 4.3 كيلوبايت  الهوية: 10757243

                              تعليق

                              • #90
                                -
                                لا أحد يَعرفُ ماهيَّة الكِتابة وهذا السَبب يَجعلُني أكتُبَ..

                                تعليق

                                السابق 1 3 4 5 6 7 8 template التالي
                                يعمل...
                                X