رٍۆٍآئعٍ ﻣ̝טּَ ھُِِنِآ وٍ هِنَِآكٍ
تأملوا إلى كلامـ النملة فيّ القرآن .. ،،
ليس مثل حال بعض البشر هذه الأيامـ
ففيهمـ سوء ظن عجيب .. !!
قال تعالى :
ـ( حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْـ لا يَحْطِمَنَّكُمْـ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْـ لا يَشْعُرُونَ )
قالت : ” وَهُمْـ لا يَشْعُرُونَ “
التمست لبني الإنسان عذراً .. !!
لتحطيمه لها ، لدقة حجمها واستحالة رؤيتها !!
في حال انشغاله بما هو أعظمـ .. !"
بينما بني البشر اليومـ لا يلتمس لأخيه المسلمـ عذرا !!
ً
ويتسلط عليه بإساءة الظن والتفتيش عن النوايا والسعي خلف الظن السيء .. !!
قيل في الأثر : ( إذا بلغك عن أخيك شيئاً تكرهه ،
فالتمس له عذراً ، فإن لمـ تجد له عذراً ، فقل .. لعله له عذرا لا أعلمه ) ـ !!
ما أجمل أن يكون شعارنــا ـ[ حسن الظن بالآخرين ]
،،
تعليق