5 خطوات للدخول الى السوق الصينى
مع ازدياد الفرص الجديدة التى يتم خلقها فى الصين و التى تجذب العديد من الشركات الاجنبية .فان تلك الشركات التى تريد ان تدخل فى عالم التجارة الالكترونية تبحث عن طرق جديدة من اجل استيراد بضائع من الصين اين كان نوع وشكل تلك المنتج سواء باستيراد المفروشات او استيراد سيراميك من الصين بكل الاشكال التى تقدمها اسواق العمل الصينية كل يوم بفرص جديدة و افكار مبهجة من خلال معارض الصين المتنوعة التى تقام طوال العام. فمع اكثر من 688 مليون مستخدم للانترنت فى عام 2016 و مع استخدام خطة تسويق الكترونى جيدة يمكن ان تصنع المعجزات.
و هناك العديد من العلامات التجارية التى اصبحت اكثر ابداعا و تعمل على تقديم العديد من الحملات الترويجية الملهمة و التى تشجع العديد من المشترين على شراء المزيد من منتجاتهم والتعامل مع مواقع ملابس صينية مختلفة او القيام باولى خطواتها نحو تجارة الاكسسوارات من الصين وغيرها من المشاريع الناجحه والتى تلقي مردود عال وكبير بين اوساط التجار ورجال الاعمال. ولذلك رايت انه من المهم ان نقدم لكم بعض النصائح الهامه بخصوص البدء فى ربط خطط التسويقية بالتسويق الالكترونى لما يتيحه من فرص مميزة و كثيرة.
ان تقوم بالظهور على محركات البحث
عندما يريد احد المستهلكين بشراء اى منتج ما فان اول شئ يقوموا بعمله هو البحث فى الانترنت عن اى معلومات متوفرة اما من خلال جوجل او بينج و هى اشهر محركات البحث على الانترنت واما اذا كنت من ساكنى الصين فستعلم ان اول محرك بحث هناك هو بيدو، ففى عام 2015 اصبح بيدو هو اشهر محرك بحث فى الصين و استطاع ان يحتل حوالى 65% من مساحة السوق الاجمالية
استخدام بعض الاشخاص المؤثرين من اجل احداث ضجة اعلامية
من اجل التواصل مع مستخدمين الانترنت فان خطة جيفينشى الناجحه جدا فى الصين تاتى بثمارها و هى استخدام احد المشاهير المؤثرين فى ثقافة سوقك المستهدف فعلى سبيل المثال قامت شركة جيفنشى بالاستعانى ب Li Yuchun المغنية المعروفة لدى المجتمع الصينى بعد فوزها باحدى مسابقات الغناء الصينية. فبالرغم من بساطة تلك المغنية و لكن الشعب الصينى راى انها الاقرب اليهم حيث انها تشبهم فاختارتها العلامة التجارية جيقنشى بصوتها الرائع لتكون وجه العلامة التجارية فى الصين لهذا العام. و قد وصل عدد متابعين تلك الحملة الى 3.6 مليون شخص بتفاعل يزيد عن 20000 على كل بوست دعائي يتم طرحه على المتابعين بشكل يومى. وهنا يتضح قوة ربط وجه مؤثر وقريب للجمهور بالتواصل الاجتماعى و الارباح التى يمكن ان تجنيها من وراء خطة كهذه.
فمع قابلية التفاعل و التعليق المتوقعه من مستخدمى الانترنت لاى شئ يرونه اونلاين فان المحتوى الذى تقوم بنشره من المتوقع ان يصبح من اعلى المحتويات تفاعلا فى وقت قليل جدا. فالمستهلكن بشكل عام دائما ما يبحثوا عن اراء الخبراء او الذين يرونهم واجهة مجتمعهم وياثرون فى اختيارتهم اليومية.
فاذا عدنا مرة اخرى الى مثال جيفنشي فسنجد ان العلامة التجارية تعمل على ابراز بعد الايقونات الاجتماعية التى تعمل على التاثير فى المجتمع الذين يستهدفونها. فهؤلاء الشخصيات يتواصلوا مع النشاطات ففى عالم الموضة من المهم ان تعمل على المعلومات التى يوفرلها لك عملائك و من ثم تقوم باستخدام سياسة التسويق عن طريق الاعتماد على اراء العملاء بمنتجك الذى تقدمه لهم.
لا تجبر عملائك على تجربة ثقافتك فقط
فقيامك بنقل ثقافة معينة قد قمت بتطبيقها فى بلد اخرى ليست بالاحرى ان تبدى نجاحها فى سوق بلد جديد تسعى الى الاستثمار به كالسوق الصينى علي سبيل المثال. فالجمهور الصينى بالاخص لا يثق بالماركات التى تسعى الى تقليد ماركات عالمية اخرى. العادات و التقاليد لديهم مهمة جدا و من المهم عندما تسعى الى انشاء علامة تجارية فى الصين ان تقوم بدراسة العادات و التقاليد الصينية باكملها اولا حتى يسعك وضع خطة تسويقية صحيحة تتماشى مع الجمهور الذى تستهدفه. فالعمل على جعل المحتوى الذي تقدمه لجمهورك محليا و اكثر خصوصية بهم يزيد من احتمالات وصولك لجمهورك بشكل اسرع.
و بالرغم ان التقاليد و العادات تلعب دورا مهما فى تشكيل ثقافة الشعب الصينى الا ان الشعب الصينى حاليا يسعى الى التعرف على مختلف الثقافات الغربية و تقاليدها و هو الشئ الذي يظهر فى عادتهم الشرائية المستحدثه فى الاونه الاخيرة. فالماركات الاجنبية بجميع اشكالها مهتمه جدا بالخطط التسويقية المختلفه و عمل دراسات ميدانية عن مدى قبول الجمهور لها او لا. و بالرغم من اهتمام الشعب الصينى بالعديد من الثقافات المختلفه الا انهم لا يسعون الى تغيير عادتهم القديمة او احضارها الى اوطانهم فهم يتعلمون ما يفيدهم من جميع انحاء العالم و من ثم يقومون بتطبيقه على الحد الذي يلائم المجتمع الخاص بهم.
الربط بين التسويق الالكترونى والتسويق الميدانى
التجارة الالكترونية تعتبر سوق ضخم كبير فى الصين و العلامات التجارية بمختلف اتواعها تسعى الى تكبير حجم التعاملات الالكترونية من اجل الوصول الى المستهلكين التى تستهدفهم بشكل اسرع و ادق. فالامر لا يعتمد حاليا على التسويق الميدانى و الانترنت كلا على حدة و لكن على العكس فان التفاعل بين الاثنان يعد من افضل الخطط التسويقية الالكترونية التى تم اتباعها فى الاونه الاخيرة و فقامت العديد من الشركات بنقل الحملة من خلال الانترنت و جعلها لايف امام الجمهور و توصل لهم الرساله من خلال العديد من القنوات اونلاين و اوفلاين
فعلى سبيل المثال هناك شركة فرنسية فى اسيا قامت بتطبيق سياسة الاون لاين و الاوف لاين ليقوموا بالتواصل مع الجمهور الصينيون من خلال الانترنت لتنظئم حدث كبير فى عدة مدن صينية كبيرة من اجل دعوتهم الى تجربة المنتج الجديد الذين سوف يقوموا بطرحه فى الاسواق، لذلك قاموا بارسال رسائل لعملائهم الحاليين يخبروهم بميعاد الاطلاق الجديد و يشجعهم على احضار من يرونه مهتم بهذا المنتج وبذلك قاموا بعمل حلقة وصل بين اساليب التسويق الالكترونية و الميدانية.
قامت تلك الشركة بالاشتراك مع شركة WeChat بالتواصل مع الاشخاص الذين حصروا الى الحدث من خلال حسابهم الخاص على WeChat و استطاع الحضور اكتشاف الحدث خطوة بخطوة بالساتعامة بالرسائل التى كان يتم ارسالها على هواتفهم المحمولة اثناء تواجدهم فى المعرض. و عرض مزايا المنتج فى كل النواحى و كيف يمكنهم ان يستفيدوا به فى حياتهم اليومية، كانت تلك من انجح الطرق التسويقية لان الجمهور بشكل عام يريد ان يعلم كيف يمكنه ان يستفيد من المنتج و يشعر بالقيمة المقدمه له مضاعفه
ان تصبح علامه تجارية ملهمه
عندما تصب اى علامة تجارية اهتماهما على عملائها الحاليين و المحتملون فهذا يعد من اهم المعايير الفعالة عند القيان بالتسويق لاى منتج. واذا لم يكن هذا المهتم واضح من خلال المنتج او الخدمه فيجب ان يكون جليا واضحا من خلال التواصل مع العملاء .و بما ان حملات التسويق الالكترونية من الممكن ان تكون مبدعه للغاية باشكال متعددة لها فانه من السهل على فرق التسويق بالشركات الكبرى ان تقوم بابرزا العديد من المميزات و الفوائد من خلال فكرة واحده فقط
وهذا ما قامت به شركة AirBnb عندما قررت دخول السوق الصينى، حيث قامت بتسليط الضوء على العلامه التجارية و ما تقدمه من محتوى مرئي للجميع و من ثم قامت بنشر تلك الرساله على وسائل التواصل الاجتماعى بشتى اشكالها. و خاصة بعد منصات التى تهتم بالمسافرين الاكثر شيوعا للشعب الصينى.
فى النهاية نحب ان نوضح ان التسويق الالكترونة مهم جدا و اذا لا بد عليك من الاستثمار فى الصين من اى سوق جديد فان التسويق الالكترونى يعطيك ميزة تنافسية كبيرة يجب عليك ان لا تتجاهلها حتى اذا كنت شركة استيراد وتصدير فان الدخول فى عالم التسوق الالكترونى يعطيك دفعه جيده عند بدء اعمالك
مع ازدياد الفرص الجديدة التى يتم خلقها فى الصين و التى تجذب العديد من الشركات الاجنبية .فان تلك الشركات التى تريد ان تدخل فى عالم التجارة الالكترونية تبحث عن طرق جديدة من اجل استيراد بضائع من الصين اين كان نوع وشكل تلك المنتج سواء باستيراد المفروشات او استيراد سيراميك من الصين بكل الاشكال التى تقدمها اسواق العمل الصينية كل يوم بفرص جديدة و افكار مبهجة من خلال معارض الصين المتنوعة التى تقام طوال العام. فمع اكثر من 688 مليون مستخدم للانترنت فى عام 2016 و مع استخدام خطة تسويق الكترونى جيدة يمكن ان تصنع المعجزات.
و هناك العديد من العلامات التجارية التى اصبحت اكثر ابداعا و تعمل على تقديم العديد من الحملات الترويجية الملهمة و التى تشجع العديد من المشترين على شراء المزيد من منتجاتهم والتعامل مع مواقع ملابس صينية مختلفة او القيام باولى خطواتها نحو تجارة الاكسسوارات من الصين وغيرها من المشاريع الناجحه والتى تلقي مردود عال وكبير بين اوساط التجار ورجال الاعمال. ولذلك رايت انه من المهم ان نقدم لكم بعض النصائح الهامه بخصوص البدء فى ربط خطط التسويقية بالتسويق الالكترونى لما يتيحه من فرص مميزة و كثيرة.
ان تقوم بالظهور على محركات البحث
عندما يريد احد المستهلكين بشراء اى منتج ما فان اول شئ يقوموا بعمله هو البحث فى الانترنت عن اى معلومات متوفرة اما من خلال جوجل او بينج و هى اشهر محركات البحث على الانترنت واما اذا كنت من ساكنى الصين فستعلم ان اول محرك بحث هناك هو بيدو، ففى عام 2015 اصبح بيدو هو اشهر محرك بحث فى الصين و استطاع ان يحتل حوالى 65% من مساحة السوق الاجمالية
استخدام بعض الاشخاص المؤثرين من اجل احداث ضجة اعلامية
من اجل التواصل مع مستخدمين الانترنت فان خطة جيفينشى الناجحه جدا فى الصين تاتى بثمارها و هى استخدام احد المشاهير المؤثرين فى ثقافة سوقك المستهدف فعلى سبيل المثال قامت شركة جيفنشى بالاستعانى ب Li Yuchun المغنية المعروفة لدى المجتمع الصينى بعد فوزها باحدى مسابقات الغناء الصينية. فبالرغم من بساطة تلك المغنية و لكن الشعب الصينى راى انها الاقرب اليهم حيث انها تشبهم فاختارتها العلامة التجارية جيقنشى بصوتها الرائع لتكون وجه العلامة التجارية فى الصين لهذا العام. و قد وصل عدد متابعين تلك الحملة الى 3.6 مليون شخص بتفاعل يزيد عن 20000 على كل بوست دعائي يتم طرحه على المتابعين بشكل يومى. وهنا يتضح قوة ربط وجه مؤثر وقريب للجمهور بالتواصل الاجتماعى و الارباح التى يمكن ان تجنيها من وراء خطة كهذه.
فمع قابلية التفاعل و التعليق المتوقعه من مستخدمى الانترنت لاى شئ يرونه اونلاين فان المحتوى الذى تقوم بنشره من المتوقع ان يصبح من اعلى المحتويات تفاعلا فى وقت قليل جدا. فالمستهلكن بشكل عام دائما ما يبحثوا عن اراء الخبراء او الذين يرونهم واجهة مجتمعهم وياثرون فى اختيارتهم اليومية.
فاذا عدنا مرة اخرى الى مثال جيفنشي فسنجد ان العلامة التجارية تعمل على ابراز بعد الايقونات الاجتماعية التى تعمل على التاثير فى المجتمع الذين يستهدفونها. فهؤلاء الشخصيات يتواصلوا مع النشاطات ففى عالم الموضة من المهم ان تعمل على المعلومات التى يوفرلها لك عملائك و من ثم تقوم باستخدام سياسة التسويق عن طريق الاعتماد على اراء العملاء بمنتجك الذى تقدمه لهم.
لا تجبر عملائك على تجربة ثقافتك فقط
فقيامك بنقل ثقافة معينة قد قمت بتطبيقها فى بلد اخرى ليست بالاحرى ان تبدى نجاحها فى سوق بلد جديد تسعى الى الاستثمار به كالسوق الصينى علي سبيل المثال. فالجمهور الصينى بالاخص لا يثق بالماركات التى تسعى الى تقليد ماركات عالمية اخرى. العادات و التقاليد لديهم مهمة جدا و من المهم عندما تسعى الى انشاء علامة تجارية فى الصين ان تقوم بدراسة العادات و التقاليد الصينية باكملها اولا حتى يسعك وضع خطة تسويقية صحيحة تتماشى مع الجمهور الذى تستهدفه. فالعمل على جعل المحتوى الذي تقدمه لجمهورك محليا و اكثر خصوصية بهم يزيد من احتمالات وصولك لجمهورك بشكل اسرع.
و بالرغم ان التقاليد و العادات تلعب دورا مهما فى تشكيل ثقافة الشعب الصينى الا ان الشعب الصينى حاليا يسعى الى التعرف على مختلف الثقافات الغربية و تقاليدها و هو الشئ الذي يظهر فى عادتهم الشرائية المستحدثه فى الاونه الاخيرة. فالماركات الاجنبية بجميع اشكالها مهتمه جدا بالخطط التسويقية المختلفه و عمل دراسات ميدانية عن مدى قبول الجمهور لها او لا. و بالرغم من اهتمام الشعب الصينى بالعديد من الثقافات المختلفه الا انهم لا يسعون الى تغيير عادتهم القديمة او احضارها الى اوطانهم فهم يتعلمون ما يفيدهم من جميع انحاء العالم و من ثم يقومون بتطبيقه على الحد الذي يلائم المجتمع الخاص بهم.
الربط بين التسويق الالكترونى والتسويق الميدانى
التجارة الالكترونية تعتبر سوق ضخم كبير فى الصين و العلامات التجارية بمختلف اتواعها تسعى الى تكبير حجم التعاملات الالكترونية من اجل الوصول الى المستهلكين التى تستهدفهم بشكل اسرع و ادق. فالامر لا يعتمد حاليا على التسويق الميدانى و الانترنت كلا على حدة و لكن على العكس فان التفاعل بين الاثنان يعد من افضل الخطط التسويقية الالكترونية التى تم اتباعها فى الاونه الاخيرة و فقامت العديد من الشركات بنقل الحملة من خلال الانترنت و جعلها لايف امام الجمهور و توصل لهم الرساله من خلال العديد من القنوات اونلاين و اوفلاين
فعلى سبيل المثال هناك شركة فرنسية فى اسيا قامت بتطبيق سياسة الاون لاين و الاوف لاين ليقوموا بالتواصل مع الجمهور الصينيون من خلال الانترنت لتنظئم حدث كبير فى عدة مدن صينية كبيرة من اجل دعوتهم الى تجربة المنتج الجديد الذين سوف يقوموا بطرحه فى الاسواق، لذلك قاموا بارسال رسائل لعملائهم الحاليين يخبروهم بميعاد الاطلاق الجديد و يشجعهم على احضار من يرونه مهتم بهذا المنتج وبذلك قاموا بعمل حلقة وصل بين اساليب التسويق الالكترونية و الميدانية.
قامت تلك الشركة بالاشتراك مع شركة WeChat بالتواصل مع الاشخاص الذين حصروا الى الحدث من خلال حسابهم الخاص على WeChat و استطاع الحضور اكتشاف الحدث خطوة بخطوة بالساتعامة بالرسائل التى كان يتم ارسالها على هواتفهم المحمولة اثناء تواجدهم فى المعرض. و عرض مزايا المنتج فى كل النواحى و كيف يمكنهم ان يستفيدوا به فى حياتهم اليومية، كانت تلك من انجح الطرق التسويقية لان الجمهور بشكل عام يريد ان يعلم كيف يمكنه ان يستفيد من المنتج و يشعر بالقيمة المقدمه له مضاعفه
ان تصبح علامه تجارية ملهمه
عندما تصب اى علامة تجارية اهتماهما على عملائها الحاليين و المحتملون فهذا يعد من اهم المعايير الفعالة عند القيان بالتسويق لاى منتج. واذا لم يكن هذا المهتم واضح من خلال المنتج او الخدمه فيجب ان يكون جليا واضحا من خلال التواصل مع العملاء .و بما ان حملات التسويق الالكترونية من الممكن ان تكون مبدعه للغاية باشكال متعددة لها فانه من السهل على فرق التسويق بالشركات الكبرى ان تقوم بابرزا العديد من المميزات و الفوائد من خلال فكرة واحده فقط
وهذا ما قامت به شركة AirBnb عندما قررت دخول السوق الصينى، حيث قامت بتسليط الضوء على العلامه التجارية و ما تقدمه من محتوى مرئي للجميع و من ثم قامت بنشر تلك الرساله على وسائل التواصل الاجتماعى بشتى اشكالها. و خاصة بعد منصات التى تهتم بالمسافرين الاكثر شيوعا للشعب الصينى.
فى النهاية نحب ان نوضح ان التسويق الالكترونة مهم جدا و اذا لا بد عليك من الاستثمار فى الصين من اى سوق جديد فان التسويق الالكترونى يعطيك ميزة تنافسية كبيرة يجب عليك ان لا تتجاهلها حتى اذا كنت شركة استيراد وتصدير فان الدخول فى عالم التسوق الالكترونى يعطيك دفعه جيده عند بدء اعمالك