سر التجارة من الصين
عندما يفكر العديد من رجال الاعمال فى الاستثمار فى الصين فجميعهم يقومون بتقليد من سيق لهم العمل فى هذا المجال حيث يقوموا بالتوجه الى اكبر مدن الصين التى تحوى العديد من المراكز التجارية وهى مدينة كوانزوا فتلك المدينة تعتبر من اول المدن المندرجة فى دليل التجارة فى الصين المتعارف عليه و جميعنا على علم بان مدينة كوانزو من اكبر المدن التجارية التى يتم التعامل معها والاستيراد منها ولكن هناك ايضا العديد من المدن كمدينة ايووا والتى كانت احدى افقر المدن المتواجده فى الصين و كان يوجد حولها العديد من المدن الغنية جدا و لكن لان الصين كدولة تحوى الكثير من الرؤى المستقبليه فقد قامت المقاطعه وهذا بدعم من الحكومة بفرض دعم اخر من باقى المدن و توجيها الى صناعة بعض المنتجات ومن تم ضخ العديد من الصناعات بها حتى انتعشت و اصبحت تنافس مدينة كوانزوا على مكانتها الاقتصادية.
ولكن ما لا يعرفه الكثير من العرب ان انشغالهم بالبحث وراء ما فعل الاخرون بدون القيام بعملية البحث عن طرق جديدة تمكنهم من الوصول الى اهدافهم بشكل اكثر احترافية و اقل تكلفة
فالصين بلد كبيرة جدا وتحوى العديد من المراكز التجارية الموجودة بالمدن الصناعية الكبرى ككوانزوا و ايووا هى بالاصل موجودة ببلد المصدر الاصلى فى الصين و بسعر قد يكون اقل بمقدار النصف تقريبا ، فانهم يستطيعوا ان يصلوا الى مصدر المصنع الذي قام بالتوريد الى المركز التجارية و الحصول على المنتجات بضعف الجودة المعروضة و بنصف الثمن الذين يقومون بالشراء منه من المراكز التجارية عوضا عن تصدير منتجات الجودة القليلة اثناء استيراد مفروشات او العاب اطفال او سيراميك التى تصل اى الرديئه فى معطم الاحيان .
لذلك وجب التنويه ان الطريقة التى يتم التسويق بها فى مدينة كوانزوا و ايووا و معظم المدن الصينية ما هى الا اساليب من اجل رفع الاقتصاد بمن هم قليلوا البحث و من يقومون بالتوصل الى حلول اخرى تمت تجربتها بدون القيام باى خطوة جديدة .
عندما يفكر العديد من رجال الاعمال فى الاستثمار فى الصين فجميعهم يقومون بتقليد من سيق لهم العمل فى هذا المجال حيث يقوموا بالتوجه الى اكبر مدن الصين التى تحوى العديد من المراكز التجارية وهى مدينة كوانزوا فتلك المدينة تعتبر من اول المدن المندرجة فى دليل التجارة فى الصين المتعارف عليه و جميعنا على علم بان مدينة كوانزو من اكبر المدن التجارية التى يتم التعامل معها والاستيراد منها ولكن هناك ايضا العديد من المدن كمدينة ايووا والتى كانت احدى افقر المدن المتواجده فى الصين و كان يوجد حولها العديد من المدن الغنية جدا و لكن لان الصين كدولة تحوى الكثير من الرؤى المستقبليه فقد قامت المقاطعه وهذا بدعم من الحكومة بفرض دعم اخر من باقى المدن و توجيها الى صناعة بعض المنتجات ومن تم ضخ العديد من الصناعات بها حتى انتعشت و اصبحت تنافس مدينة كوانزوا على مكانتها الاقتصادية.
ولكن ما لا يعرفه الكثير من العرب ان انشغالهم بالبحث وراء ما فعل الاخرون بدون القيام بعملية البحث عن طرق جديدة تمكنهم من الوصول الى اهدافهم بشكل اكثر احترافية و اقل تكلفة
فالصين بلد كبيرة جدا وتحوى العديد من المراكز التجارية الموجودة بالمدن الصناعية الكبرى ككوانزوا و ايووا هى بالاصل موجودة ببلد المصدر الاصلى فى الصين و بسعر قد يكون اقل بمقدار النصف تقريبا ، فانهم يستطيعوا ان يصلوا الى مصدر المصنع الذي قام بالتوريد الى المركز التجارية و الحصول على المنتجات بضعف الجودة المعروضة و بنصف الثمن الذين يقومون بالشراء منه من المراكز التجارية عوضا عن تصدير منتجات الجودة القليلة اثناء استيراد مفروشات او العاب اطفال او سيراميك التى تصل اى الرديئه فى معطم الاحيان .
لذلك وجب التنويه ان الطريقة التى يتم التسويق بها فى مدينة كوانزوا و ايووا و معظم المدن الصينية ما هى الا اساليب من اجل رفع الاقتصاد بمن هم قليلوا البحث و من يقومون بالتوصل الى حلول اخرى تمت تجربتها بدون القيام باى خطوة جديدة .