طريقة حفظ الأدوية الشعبية
ومن الوسائل المستخدمة قديمـاً في حفظ العقاقير الخيش أو "اليواني" وتلفظ "جواني" والواحدة يونيـة. وتوضع الأعشاب الطبية كالزعتر والحلول والحرمل والجعدة والكرط داخل (اليواني) وتترك عرضة للشمس وللرطوبة والغبار والأوساخ.
وتحفظ بعض العقاقير في صفائح معدنية أو في أوانٍ زجاجية وبعضها تلف في الأقمشة أو في أوراق المجلات وأكياس النايلون أو القرطاس .
وإذا قدر لك وذهبت إلى الأسواق القديمـة في دبي أو الشارقة ورأس الخيمة فسوف تشاهد طريقة حفظ الأعشاب والعقاقير في دكاكين العطارين ، فالدكان متهالك وتكثر فيه الأوساخ والأتربة ، كما أن تأثير الحرارة والرطوبة والبرودة والهواء والأمطار أي العوامل الجوية على السلع يقلل من نسبة فوائدها الطبية العلاجية ، ويقلل من الإقبال على شراء العقاقير والمركبات المعروضة في دكاكين العطارين ،لأن تأثير العوامل الجوية إلى جانب طريقة الحفظ البدائية وانتشار الأوساخ داخل الحانوت واختلاط العقاقير مع بعضها يفقد العقار فاعليته الدوائية . وقد ينتج عن كيفية وفتـرة تخزين العقار إحداث نقص في قدرة المواد الفعالة ، فضلاً عن أن طول فترة التخزين – بلا شك- تسلب العقار المواد الفعالة التي يحتوي عليها .
وقد تؤثر تلك العوامل في كثير من الأحيان على إقبال الناس على استخدام الأدوية الشعبية ما عدا كبار السن الذين مازالوا يعتقدون بفـائدة العقاقير والأعشاب الطبية التي تباع في حانوت العطارين . ونظراً لفائدة العقاقير والمركبات والأعشاب الطبية وأهميتها العلاجية فلابد أن تجمع ويجري عليها العديد من الاختبارات لإزالة الأوساخ والأتربة العالقة . ومن ثم تحفظ بطريقة صحيحة سليمة وتباع في الصيدليات كأحد العقاقير الطبية . وعلينا أن نستعين بذوي الخبرات والمجالات المتخصصة لكي يشرفوا على عملية جمع وإعـداد العقاقير حتى تصبح صالحة للاستعمال
ومن الوسائل المستخدمة قديمـاً في حفظ العقاقير الخيش أو "اليواني" وتلفظ "جواني" والواحدة يونيـة. وتوضع الأعشاب الطبية كالزعتر والحلول والحرمل والجعدة والكرط داخل (اليواني) وتترك عرضة للشمس وللرطوبة والغبار والأوساخ.
وتحفظ بعض العقاقير في صفائح معدنية أو في أوانٍ زجاجية وبعضها تلف في الأقمشة أو في أوراق المجلات وأكياس النايلون أو القرطاس .
وإذا قدر لك وذهبت إلى الأسواق القديمـة في دبي أو الشارقة ورأس الخيمة فسوف تشاهد طريقة حفظ الأعشاب والعقاقير في دكاكين العطارين ، فالدكان متهالك وتكثر فيه الأوساخ والأتربة ، كما أن تأثير الحرارة والرطوبة والبرودة والهواء والأمطار أي العوامل الجوية على السلع يقلل من نسبة فوائدها الطبية العلاجية ، ويقلل من الإقبال على شراء العقاقير والمركبات المعروضة في دكاكين العطارين ،لأن تأثير العوامل الجوية إلى جانب طريقة الحفظ البدائية وانتشار الأوساخ داخل الحانوت واختلاط العقاقير مع بعضها يفقد العقار فاعليته الدوائية . وقد ينتج عن كيفية وفتـرة تخزين العقار إحداث نقص في قدرة المواد الفعالة ، فضلاً عن أن طول فترة التخزين – بلا شك- تسلب العقار المواد الفعالة التي يحتوي عليها .
وقد تؤثر تلك العوامل في كثير من الأحيان على إقبال الناس على استخدام الأدوية الشعبية ما عدا كبار السن الذين مازالوا يعتقدون بفـائدة العقاقير والأعشاب الطبية التي تباع في حانوت العطارين . ونظراً لفائدة العقاقير والمركبات والأعشاب الطبية وأهميتها العلاجية فلابد أن تجمع ويجري عليها العديد من الاختبارات لإزالة الأوساخ والأتربة العالقة . ومن ثم تحفظ بطريقة صحيحة سليمة وتباع في الصيدليات كأحد العقاقير الطبية . وعلينا أن نستعين بذوي الخبرات والمجالات المتخصصة لكي يشرفوا على عملية جمع وإعـداد العقاقير حتى تصبح صالحة للاستعمال
تعليق