If this is your first visit, be sure to
check out the FAQ by clicking the
link above. You may have to register
before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages,
select the forum that you want to visit from the selection below.
على [طـرف]كرسي!
مثـل أمسي... جلسـت ولا معي سـوى كرسي! أسـافر في وجـوه النـاس وأبحـث في
مـلامحـهم عن المنسٍـي!
عن اللـي عيشتـه مهمـوم
وفرحتـه ما تـدوم
ولـو بغـى يحلـم مـا يجيـه النــوم!
وما ألـقى سـوى نفسـي... جـالس
في [طـرف]كرسـي!
أصعـب شئ أن تكـون على بـعد آلاف الأميـال
وتعـرف أن شخصـاً
عزيـزاً وأقـرب من روحـك إليك
يعـاني الـمرض!
"حفظـك الله يا أغلـى روح ولا أراكـي أي مكـروه"
"اللهـم لا أسـألك رد القضـاء ولكنـي أسألك اللـطف فيه"
على [طـرف]كرسي!
مثـل أمسي... جلسـت ولا معي سـوى كرسي! أسـافر في وجـوه النـاس وأبحـث في
مـلامحـهم عن المنسٍـي!
عن اللـي عيشتـه مهمـوم
وفرحتـه ما تـدوم
ولـو بغـى يحلـم مـا يجيـه النــوم!
وما ألـقى سـوى نفسـي... جـالس
في [طـرف]كرسـي!
على [طـرف]كرسي!
مثـل أمسي... جلسـت ولا معي سـوى كرسي! أسـافر في وجـوه النـاس وأبحـث في
مـلامحـهم عن المنسٍـي!
عن اللـي عيشتـه مهمـوم
وفرحتـه ما تـدوم
ولـو بغـى يحلـم مـا يجيـه النــوم!
وما ألـقى سـوى نفسـي... جـالس
في [طـرف]كرسـي!
على [طـرف]كرسي!
مثـل أمسي... جلسـت ولا معي سـوى كرسي! أسـافر في وجـوه النـاس وأبحـث في
مـلامحـهم عن المنسٍـي!
عن اللـي عيشتـه مهمـوم
وفرحتـه ما تـدوم
ولـو بغـى يحلـم مـا يجيـه النــوم!
وما ألـقى سـوى نفسـي... جـالس
في [طـرف]كرسـي!
سبع أسلاك كهربائية .. أطل عليها.. أو تطل علي.. ألم نتفق على أن وضيفة العين هو استقبال الساقط عليها (وكم نجيد تتبع كل ساقط!).. وكم نجيد العمل بهذه النظرية على جميع المستويات .. والدليل هذه الذاكرة التي تخزن كل شيء.. وأنا -بكامل هلوستي وجلالي- حين أقول أي شيء فأنا أعنيه/
تخيلوا أنني بالأمس وجدت (جوربا في مدخل جمجمتي) / كل شيء وارد! حين أخرجته كان مليئا برائحة العرق!
أي عراك تتورط فيه هذه الذاكرة الفضولية.. حتى تتعرق هكذا؟
عودة للأسلاك السبعة... ما أعرفه أن لكل (حطبة كهربة) أربع أسلاك.. أي نفس عدد زوجات (شيخنا) الاتي يبدلهن على حسب المزاج .. وحين جاء الليل جرب جسدا آخر (بالخطأ) .. وحين اكتشف الأمر صار يجربه كل ليلة بالخطأ طبعا!!!!
حين تقاطعت أسلاك قادمة من جهتين، لم تصبح ثمان .. بل سبعة وسبعة فقط! يبدوا أن الأشياء عندما تتآلف، تنعجن ببعضها ، هل تعتقدون أنها قد تكشف عن ساقها الوحيدة وتجر رفيقتها للمحكمة ذات خلاف / كل شيء وارد.. تماما مثل الموت...
لا تتهموني بالجنون فهناك رابط بين (أسلاك الكهرباء / شيخنا/ الموت الوارد) سأخبركم عنه في الثرثرة المقبلة.. ربما بعد أسبوع/ ربما الآن.. كل شيء وارد، عدا هزيمة العرب! (إذا أعجبتكم النكتة فاضحكوا/ الحقوق غير محفوظة -لا أحتاج لأثبت ذلك-)
التعديل الأخير تم بواسطة نوف السعيدي; الساعة 26-01-2009, 03:44 PM.
تعليق