هجوم الضباب
كنت أرعى الأغنام ، أطارد تلك التي تخرج عن المجموعة ، عندما رأيت الضباب لأول مرة يشن هجوماً على القرية ، ضننت بأن الساعة قد حانت .. رميت بعصاي ، ورفعت يداي إلى السماء قلت :
أيها الرب .. ما زالت هناك أحلام موجلة ، ما زال الحزن يؤثث أيامي البائسة .
رأيت أغنامي تضاجع الضباب ، أخذت عصاي ، رميته في وجه الضباب ، هرب الضباب وانكشف المكان .. ركضت بحثاً عن الأغنام !!.
أيها الرب .. ما زالت هناك أحلام موجلة ، ما زال الحزن يؤثث أيامي البائسة .
رأيت أغنامي تضاجع الضباب ، أخذت عصاي ، رميته في وجه الضباب ، هرب الضباب وانكشف المكان .. ركضت بحثاً عن الأغنام !!.
تعليق