إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

||¤*~..اقرأ في الجسر..~*¤||

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ((بديع الزمان)) مشاهدة المشاركة
    أشكركِ على هذا الجهد الجميل ..
    وأدرك تمامًا بأن مصطلح ( تقانة ) يستعمل على نظاق واسع في بعض دول الوطن العربي .. وهناك لن يستغربها أحد إذا ما رآها في أحدى المقالات ..

    ولكن هنا - في عمان - سادة ( التقنية و التكنولوجيا ) على كلمة ( تقانة ) .. فأرى - والرأي لكم - بأن يعرف القارئ بها شيئًا فشيئًا .. ألا توافقينني الرأي؟
    أميل إلى أن القارئ هنا في عُمان لن يجد أي معضلة في فهم مثل هذا المصطلح.
    وإن استعسر عليه الفهم، فسيجد في جوجل حتمًا المعين الذي لا ينضب.
    حيث بات البحث اليوم أسهل من شرب الماء.
    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
    مِن أطياف
    "رواية" لـ/رضوى عاشور

    تعليق


    • #32
      في باب سيرة ذاتيَّة: حكاية سجن
      ترجمة للفصل الأوَّل مِن سيرة ذاتيَّة لعماني بتنزانيا في ستينيات القرن العشرين
      تأليف: محمد الحاج المخيني
      ترجمة: راشد الذهلي
      الكتاب: ( حكاية سجن ) أو A Jail Tale أحد الأعمال الَّتي يمكن تصنيفها ضمن أدب السّجون، فهو عبارة عن سيرة ذاتيَّة تقدِّم وصفًا مدهشًا للسنوات الّتي قضاها المؤلف خلف قضبان السّجن معتقلاً سياسيًا لعشر سنوات في زنجبار. صدر الكتاب في 2004 عن دار الرؤيا للنَّشر بمسقط.
      التعديل الأخير تم بواسطة إيمي; الساعة 25-07-2009, 05:50 PM.
      كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
      ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
      ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
      نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
      مِن أطياف
      "رواية" لـ/رضوى عاشور

      تعليق


      • #33
        للمؤلف كتاب آخر بعنوان
        Sowing the Wind: Zanzibar and Pemba Before the Revolution
        By Maulid M. Haj
        كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
        ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
        ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
        نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
        مِن أطياف
        "رواية" لـ/رضوى عاشور

        تعليق


        • #34
          "مَنْ يكون"!.
          ...\/وقبل إغلاق الأبواب وبعد غسل الصّحون كان بعض المساجين يأتون إلى الشُّرفة الَّتي تقع أمام زنزانتي للاستماع إلى مذياع ترانزستور صغير سمحوا لي بالاحتفاظ به.
          كان مِن المفترض وجود مذياع يُدار مِن غرفة الحرس الرئيسيَّة في جميع أنحاء السّجن، إلا أنه على ما يبدو لم يعمل قط.
          كان طوال اليوم يزورني النَّاس للحديث عن قضاياهم أو لاستعارة كتاب. أمَّا الأطفال المجاورون المباشرون لي، فكانوا يقضون معظم وقتهم في الشّرفة المقابِلة لزنزاناتنا ويدخلون زنزانتي ويخرجون منها باستمرار.
          وكان القادمون الجدد يختلسون النَّظر بفضول ثم يسألون دائمًا أحدًا ما "مَن يكون"!.
          كما ياتي السَّجانون أيضًا للحديث، وللاستماع إلى الأخبار خصوصُا في اللَّيل، عندما ينتابهم الضَّجر عادةً...................\/
          كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
          ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
          ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
          نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
          مِن أطياف
          "رواية" لـ/رضوى عاشور

          تعليق


          • #35


            في باب: نظرة في كتاب مترجَم
            "مساجد عمان و أضرحتها التَّاريخية: دراسة وصفية توثيقيَّة لمساجد عمان القديمة وأضرحتها/ تأليف باولو كوستا؛ ترجمة عبد الله الحراصي
            "صدرت في عام ( 2004 ) التَّرجمة العربيَّة لكتاب Historic Mosques And Shrines Of Oman
            بعنوان ( مساجد عمان وأضرحتها التَّاريخيَّة ) دراسة وصفيَّة توثيقيَّة لمساجد عمان القديمة وأضرحتها.
            وهوكتاب يسدّ فراغًا معرفيًا، ويلبي حاجة ملحة إلى توثيق الطرز المعماريَّة الدينيَّة الَّتي تتسم بها المساجد والأضرحة في عمان عبر تاريخها..." الجسر ص 14
            للأسف الشَّديد، فات المحرر أن يعتني بتضمين اسم دارالنَّشر، ومكان توفَّر هذا الكتاب المرجعي الهام، ليتمكن القارئ المهتم للرجوع إليه، فيما إذا أراد الحصول على نسخة مِنه.
            سؤالان مَن هو باولو كوستا؟ وأين نجد هذا الكتاب!
            كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
            ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
            ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
            نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
            مِن أطياف
            "رواية" لـ/رضوى عاشور

            تعليق


            • #36
              مَن هو؟.
              باولو كوستا خبير آثار إيطالي، عمل في السلطنة لدى وزارة التراث القومي والثقافة لعشر سنوات في ثمانينات القرن الماضي، قام بإعداد بعض البحوث والدراسات حولالأثار العُمانية، وقامت وزارة التراث والثقافة بطباعة بعضها ونشرها.
              له كتاب آخر رصدته خلال البحث
              ( دراسة لمدينة ظفار )
              أين نجد هذا الكتاب؟.
              ناشر الكتاب: وزارة الأوقاف والشؤون الدينية.
              ويمكن الحصول على الكتاب من مقر الوزارة في الخوير.
              كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
              ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
              ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
              نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
              مِن أطياف
              "رواية" لـ/رضوى عاشور

              تعليق


              • #37
                مقتطف مِن المقدِمة:
                "إن البحث الذي يقدمه هذا الكتاب يسعى إلى ملء هذا الفراغ في المعرفة بالمعمار الدِّيني في عمان، وهذا الهدف الطَّموح زاد مِن عزَّة مناله، وصعوبة تحقيقه أن بعض المساجد قد هُدِمت أو رُمِمت بتعجّلٍ وغير رويَّة، ودون سابق إشعار.
                بل إنه ممَّا يدعو للأسى أن بعض أهمّ المساجد العمانيَّة، كالجامع الكبير في سفالة نزوى ( الذي حلَّ محله مسجد حديث بُني عام 1975 ), قد هدمت دون أن يتم توثيقها, وقد أعيد تشييدها دون أن يشبه المبنى الجديد المبنى الأصلي في شيء.
                يبقى أن الواجب يقتضي أن يذكر مؤلف هذا الكتاب بسرور عظيم أن وزارة التُّراث والثَّقافة قد سارعت بعد استحداثها عام 1976 إلى العمل وفق برنامج يهدف إلى الحفاظ على المباني التَّاريخيَّة العمانيَّة. وتنفيذًا للتَّعليمات السَّاميَّة لصاحب الجلالة السُّلطان قابوس بن سعيد لمعظَّم فقد وضعت المساجد التَّاريخيَّة في قائمة الباني الَّتي ستحظى بالتَّرميم الذي يليق بها.
                وقد استعانت وزارة التُّراث والثَّقافة بالمهندس المعماري Dr. Giuseppe Biancifiori لترميم لصُّروح التَّاريخيَّة الَّتي تشمل – بحسب توصيات ديوان البلاط السُّلطاني ورعايته- عددًا مِن المساجد القديمة.
                وقد قام الدكتور Biancifiori بمهمته بحماس وكفاءة منقطعَي النَّظير، وقد تمكَّن قبل وفاته عام 1991 مِن إنهاء ترميم ثلاثة مساجد هي: الجامع الكبير في بلاد بني بوعلي، والجامع الكبير في منح، والجامع الكبير في الوافي ( Dr. Biancifiori عام 1994 ).
                إلا أن مؤلف هذا الكتاب قد آثر توثيق المباني على النَّحو الذي وثقت به لأوَّل مرَّة، قبل أن يتم ترميمها، وهو على يقين بأن المباني القديمة أبلغ في تأدية معناها الثَّقافي والتَّاريخي حينما يراها المرء في صورتها الأصليَّة، حيث لا تزال تحافظ على روحها ولمسة أصالتها الَّتي لا تخطئها العين...".
                كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                مِن أطياف
                "رواية" لـ/رضوى عاشور

                تعليق


                • #38
                  حضور حيث يتألق الجمال وتقدير لفراشة الجمال إيمي
                  لكم اللحظة والدنيا لنا // ولنا الفردوس طابت سكنا
                  ولنا في كل صبر نشوة // ولكم في كل بؤس حزنا
                  تطلب الحب فلا تبصره // وطلبناه فجائتنا المنى
                  إنما الإنسان شئ باهر // إن تحدى باليقين الوهنا
                  ولنا كالطير في أسرابه// أغنيات تتمنى الوطنا
                  يا رفيق الدرب لا يشغلني // غير أن تمتد فينا زمنا



                  عمـــــــــان.............وأنا بعد

                  تعليق


                  • #39
                    هـنا بعد حين

                    المشاركة الأصلية بواسطة الثائر السناني مشاهدة المشاركة
                    حضور حيث يتألق الجمال وتقدير لفراشة الجمال إيمي

                    السِّناني
                    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                    مِن أطياف
                    "رواية" لـ/رضوى عاشور

                    تعليق


                    • #40
                      في باب: يوميات مترجِم
                      "... ما تخفش وأنا جنبك أشيل عنَّك"

                      تسنَّى لي صباح اليوم مشاهدة مقابلة مع المترجم الفوري سامان عبد المجيد على قناة العربيَّة، فاسترجعت ذاكرتي ما كتبه عيسى في هذا الباب.
                      سألت المحاورة سامان عن قوله أن المترجم الفوري لا يحظى بالتَّقدير!. فأوضح لها بأن البعض يسعى إليه طالبًا متوددًا لينجز له ترجمة فوريَّة لعمل ما، وما أن يتم عمله، حتَّى يغادره، وينساه!.
                      لذا فالمترجم الفوري بحاجة إلى تشجيع، وشكر وتقدير بعد انتهائه من عمله مباشرة.
                      كتب عيسى بن صالح الشيباني عن "حكايات مترجِم فوري" فتناول تجربته الشَّخصيَّة عندما دخل إلى عالم التَّرجمة الفوريَّة، حكاية ممتعة، وإن كانت لا تعكس عنوان الباب، فهو هنا لا يتحدث عن يوميات، بل عن تجربته المهنيَّة، والَّتي لا تخلو مِن متعة، وفائدة.
                      كتب عيسى عن الأستاذ نبيل، ونصائحه ومؤازرته له في البدايات، ومِن ثم عن سعيه للتَّخصص في مجال التَّرجمة الفوريّة، و عن تجربة مثيرة حدثت له، عندما قاده بحثه - عن مجالات التَّدريب - إلى أسبانيا.
                      لن أحرق الحكاية، ارجعوا إلى ص12 مِن الجسر.:فرحان:
                      كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                      ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                      ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                      نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                      مِن أطياف
                      "رواية" لـ/رضوى عاشور

                      تعليق


                      • #41
                        صدق انا قريته
                        وطبعا وصلتني نسخه خاصة احم احم نحن اهل الإعلام محد يدور قدامنا

                        اتمنالكم التوفيق وإستمرارية الجسر بإذن الله


                        لي وطن
                        سأسعى جاهده لأن أكون له
                        فرد
                        بمثابة شعب
                        ^-^... نحنى لا ندعي الإبداع
                        لكننا نتنفسه...^-^
                        الإيمان::العلم::الأخلاق
                        سلاحي
                        اللهم نورلي دربي
                        وأحطني بنور صلاة الفجر
                        وبركة قراءة كتابك
                        ..والدي العزيز،،أسرتي *لكم نجاحاتي*

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة إعلامية مخرجة مشاهدة المشاركة
                          صدق انا قريته
                          وطبعا وصلتني نسخه خاصة احم احم نحن اهل الإعلام محد يدور قدامنا

                          اتمنالكم التوفيق وإستمرارية الجسر بإذن الله

                          إعلاميّة مخرجة
                          لك أجزل الشّكر
                          كيف استقبلتي نسخة الجسر حين وصلتك، وما هي مرئياتك كإعلامية حولها؟
                          حبذا لو تشاركينا من وجهة نظر إعلامية
                          كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                          ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                          ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                          نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                          مِن أطياف
                          "رواية" لـ/رضوى عاشور

                          تعليق

                          يعمل...
                          X