تويت
الفتـــاة التائـهـة
هاهي تلك الفتاه تصل الى سن المراهقه وتحاول الخروج وتجربه ماتراه ويشدها الفضول الى الكثير من التجارب وهي غافله ان هنالك طرق لايتوجب عليها تجربتها لان النتائج ستكون وخيمه ومآساوية وتسبب جروحا لن يداويها الزمن في بعض الدروب
عندما تخرج الفتاه وهي بكامل عذوبتها وجمالها تتباهى مع زميلاتها في هذا الزمن والوقت الحاضر لن يرى الشاب ان هذه الطله من الفتاه تكون نابعه من الفتاه بل الاغلب يراى ان هذه الفتاه صيد ثمين وفتاه بإمكانه ان يحصل على مبتغاه معها مع ان تزينها لم يكن له او لغيره انما لتظهر جمال مظهرها بكامل زينتها مع من مثلها من الفتيات لكن بعض شبابنا كالذئاب التي تنتظر مرور ضحية بريئه ليرسم كل ذئب طريق الزهور بأسم الحب والغرام الذي كان بلسابق مسمى غالي الاثمان تدنس بأفعال الانسان اللئيمه لتقع الفتاه ضحية هذا الشاب الذي يتجاهل مايفعله ولايجهله بلاساس لانه يعلم ماسيلحقه وماستكون النتيجه في نهايته مع الضحية فالفتاه تنجذب بعذب الكلام ومعسول المديح ولاتعلم ان بتصديقها ستكون ضحية تلك الشاب ليغتنم الفرصه وتبيع اغلى ماتملك ليرمي بها الى بركة الفتاه السيئه السمعه لتدخل في خضام مع نفسها بما الت اليها حالها الذي لن يرأف لها شخص في هذه الحياه وبالذات في الوقت الحاضر لان في عقول الكثير ان من باعت نفسها بسهوله لاتستأمن ولاتستحق الستر
لما وكيف والى متى فليراجع الانسان عندمواجهته مثل هذه الحالات ماالذي تسبب في وصول هذه الفتاه الى هذا الطريق هنالك الكثيروالكثيرقبل الحكم على اي شخص بالذات على تخريب الفتاه نفسها ليس من المعقول أن يكون الكل جنت على نفسها في حين اذا راجع احدنا صفحات ماضي هذه الفتاه سيرى
أنهاكانت بمشاكل اسرية وتكاثرت عليها الضغوط وكانت تحاول جاهده ايجادطريق يساعدها ليخرج بطريقهاشاب مات بداخلة الايمان ويرى الظروف الاسرية لهذه الفتاه منفذا لتحقيق مايصبو الية ولا ننكر هذا الشي لانه كثيرا مايحدث
وفي حالة اخرى نرى ان الفتاه وصلت لسن المراهقه وتعمقت فية واستغلالية الذئاب هذا الشي للإطاحه بأكثرعدد ممكن في شباكهم وتشوية ذاتهم لااقول مثل البعض لما هذه الفتاه لم تفكربنفسها لاننا نعلم ان مفتاح الدخول لحياة الفتاة هو قلبهاومشاعرها واسماعها كلمات تعبرعن انوثتها وهي في تلك السن له تأثيركبيرمهماكان ذكائها فهذه طبيعة المرأه
وهذان سببان وماخفي اعظم ولااريد ان يقول لي احد لما الفتاه لاتفكربسمعتها وبأهلها واين ايمانها لان عندي جواب واحد لما لايفكر الشاب بأهله لان مثل ماتدين تدان ولايفكربسمعته وأين خوفه من ربه إذا كانت الفتاه لم تعي ماتفعله فعلية ارشادها وليس بخراب اكبر فإن من اضاع فتاه فإنه يغلق ع نفسه باب من ابواب الجنه وهذاماورد في كتاب الله عزوجل فإذا تمعن كلن منا بدينه وجعل ايمانه بربه سلاحا لمواجهة رغباته مهماكان مايواجهة ستقل نسبه مانراه ويحدث لان الفتاه لن تجدمن يمشي معهابطريقها المظلم والبعض من الفتيات سيفكرلما انا اذهب خلف رغباتي والشاب يتفادى خوفا على نفسه ومن الحساب وستعلم ان هناك حساب ورب يحاسب على خطوه يخطوها الانسان ولدا كان او فتاه
لما لايرشد الشاب الفتاه ويذكرها بدينها ولما لاتذكرالفتاه الشاب وترشده الى الصواب وعدم الخوض في امور خارجه عن الدين نحن مسلمون منذ ولادتنا لكن بالأفعال المشينة ندنس ديننا اعذروني اذاتوجهت بكلماتي الى الشاب لان له الدور الرئيسي في هذه الامور فلولاه لما حدثت هذه الامور بكثره
عندما تخرج الفتاه وهي بكامل عذوبتها وجمالها تتباهى مع زميلاتها في هذا الزمن والوقت الحاضر لن يرى الشاب ان هذه الطله من الفتاه تكون نابعه من الفتاه بل الاغلب يراى ان هذه الفتاه صيد ثمين وفتاه بإمكانه ان يحصل على مبتغاه معها مع ان تزينها لم يكن له او لغيره انما لتظهر جمال مظهرها بكامل زينتها مع من مثلها من الفتيات لكن بعض شبابنا كالذئاب التي تنتظر مرور ضحية بريئه ليرسم كل ذئب طريق الزهور بأسم الحب والغرام الذي كان بلسابق مسمى غالي الاثمان تدنس بأفعال الانسان اللئيمه لتقع الفتاه ضحية هذا الشاب الذي يتجاهل مايفعله ولايجهله بلاساس لانه يعلم ماسيلحقه وماستكون النتيجه في نهايته مع الضحية فالفتاه تنجذب بعذب الكلام ومعسول المديح ولاتعلم ان بتصديقها ستكون ضحية تلك الشاب ليغتنم الفرصه وتبيع اغلى ماتملك ليرمي بها الى بركة الفتاه السيئه السمعه لتدخل في خضام مع نفسها بما الت اليها حالها الذي لن يرأف لها شخص في هذه الحياه وبالذات في الوقت الحاضر لان في عقول الكثير ان من باعت نفسها بسهوله لاتستأمن ولاتستحق الستر
لما وكيف والى متى فليراجع الانسان عندمواجهته مثل هذه الحالات ماالذي تسبب في وصول هذه الفتاه الى هذا الطريق هنالك الكثيروالكثيرقبل الحكم على اي شخص بالذات على تخريب الفتاه نفسها ليس من المعقول أن يكون الكل جنت على نفسها في حين اذا راجع احدنا صفحات ماضي هذه الفتاه سيرى
أنهاكانت بمشاكل اسرية وتكاثرت عليها الضغوط وكانت تحاول جاهده ايجادطريق يساعدها ليخرج بطريقهاشاب مات بداخلة الايمان ويرى الظروف الاسرية لهذه الفتاه منفذا لتحقيق مايصبو الية ولا ننكر هذا الشي لانه كثيرا مايحدث
وفي حالة اخرى نرى ان الفتاه وصلت لسن المراهقه وتعمقت فية واستغلالية الذئاب هذا الشي للإطاحه بأكثرعدد ممكن في شباكهم وتشوية ذاتهم لااقول مثل البعض لما هذه الفتاه لم تفكربنفسها لاننا نعلم ان مفتاح الدخول لحياة الفتاة هو قلبهاومشاعرها واسماعها كلمات تعبرعن انوثتها وهي في تلك السن له تأثيركبيرمهماكان ذكائها فهذه طبيعة المرأه
وهذان سببان وماخفي اعظم ولااريد ان يقول لي احد لما الفتاه لاتفكربسمعتها وبأهلها واين ايمانها لان عندي جواب واحد لما لايفكر الشاب بأهله لان مثل ماتدين تدان ولايفكربسمعته وأين خوفه من ربه إذا كانت الفتاه لم تعي ماتفعله فعلية ارشادها وليس بخراب اكبر فإن من اضاع فتاه فإنه يغلق ع نفسه باب من ابواب الجنه وهذاماورد في كتاب الله عزوجل فإذا تمعن كلن منا بدينه وجعل ايمانه بربه سلاحا لمواجهة رغباته مهماكان مايواجهة ستقل نسبه مانراه ويحدث لان الفتاه لن تجدمن يمشي معهابطريقها المظلم والبعض من الفتيات سيفكرلما انا اذهب خلف رغباتي والشاب يتفادى خوفا على نفسه ومن الحساب وستعلم ان هناك حساب ورب يحاسب على خطوه يخطوها الانسان ولدا كان او فتاه
لما لايرشد الشاب الفتاه ويذكرها بدينها ولما لاتذكرالفتاه الشاب وترشده الى الصواب وعدم الخوض في امور خارجه عن الدين نحن مسلمون منذ ولادتنا لكن بالأفعال المشينة ندنس ديننا اعذروني اذاتوجهت بكلماتي الى الشاب لان له الدور الرئيسي في هذه الامور فلولاه لما حدثت هذه الامور بكثره
تعليق